الظفرة (الاتحاد)

أخبار ذات صلة «السباق إلى الفضاء» في برنامج «السلم للدراجات» الإمارات تدعو إلى حل الأزمة الأوكرانية عبر الدبلوماسية


أُسدل الستار على مهرجان ليوا الدولي 2024، بإقامة بسباق صعود التل للسيارات بفئاته المتنوعة، والتي واصلت إبداعات كسر الأرقام القياسية على «تل مرعب»، من خلال 
الفئات الثلاث «المفتوحة والوكالة ستوك والهايلوكس»، بمشاركة 60 سيارة في رقم قوي يشهده تل مرعب، وليكون مجموع السيارات في صعود التل على مدار آخر 3 أيام لهذه المنافسة، هو 116 سيارة في الفئات الثماني.


وشهد اليوم الختامي للمهرجان احتفالية أنيقة بنهاية 2023، وبدء عام 2024، حيث زينت ألعاب الليزر والألعاب الضوئية «تل مرعب» مع الألعاب النارية، وأيضاً عروض الدرون التي استمرت حتى ما بعد منتصف الليل، وسط حضور جماهيري ضخم، حظيت به المنافسة في اليوم الأخير.
وفئ فئة 6 سلندر غاز، حقق محمد راشد الجابري المركز الأول بزمن 5.752 ثانية، وتبعه عبد الله إسماعيل محمد «6.353 ثانية»، وخالد توفيق رفاعي «6.505 ثانية»، وفي فئة ثمانية سلندر توربو، ذهب المركز الأول إلى محمد راشد الجابري «6.216 ثانية»، وتبعه إبراهيم أحمد الشنيفي «6.398 ثانية» وبدر علي حمد «6.652 ثانية».
وتمكن محمد راشد الجابري من حصد المركز الأول في فئة غاز 8، بزمن 5.830، وتبعه مشعل محمد الخالدي «5.842 ثانية»، وخالد عبد الله راشد «5.997 ثانية»، وفي فئة توربو 6 سلندر، انتزع عبد الله محمد الدهماني المركز الأول بزمن 6.565 ثانية، ومن بعده محمد أمين إسماعيل «6.649 ثانية»، وخالد عبد الله راشد «7.211 ثانية».
وفي فئة السيارات الكهربائية، جاء حمد سيف المنصوري في مقدمة السباق، وتبعه مجد جمال الشعالي، ومحمد خليفة المنصوري، وأهدت فئة الوكالة المركز الأول إلى عبد الله محمد الدهماني «7.018 ثانية»، وتبعه أحمد محمد النعيمي «7.018 ثانية» وإبراهيم أحمد الشنيفي «7.522 ثانية».
وفي فئة المفتوحة، حلق بالمركز الأول مشعل الخالدي «5.011 ثانية» ويليه حمد محمد الأحبابي «5.244 ثانية» ويوسف محمد آل علي «5.628 ثانية»، وفي فئة الهايلوكس جاء مهدي محمد السلوم في المقدمة بزمن 5.697 ثانية، وتبعه عبد العزيز محمد اليحي «5.741 ثانية» وخالد عبد العزيز الخشيبان «5.980 ثانية».

المصدر: صحيفة الاتحاد

كلمات دلالية: الإمارات أبوظبي الظفرة مهرجان ليوا الدولي تل مرعب

إقرأ أيضاً:

بكين تحذر من كوارث جيولوجية مع الأمطار القياسية في باودينغ

أصدرت بكين السبت تحذيرا من كوارث جيولوجية تشمل انهيارات أرضية وطينية بعد عواصف شديدة وهطول أمطار غزيرة الجمعة بشمالي البلاد، وخصوا بمدينة باودينغ القريبة التي شهدت للمرة الثانية خلال سقوط كميات تعادل ما هطل مجمل العام.

وجاء تحذير وكالة الأرصاد الجوية في بكين لـ10 من مناطق المدينة الـ16، في الوقت الذي حذرت فيه السلطات المحلية أيضا من حدوث فيضانات مفاجئة في المناطق الجبلية.

اقرأ أيضا list of 3 itemslist 1 of 3ليست الصين وحدها.. آلاف السدود تغيّر الأرض ومناخهاlist 2 of 3هطول أمطار قياسية في شمال الصين وبكين تتأهب لفيضاناتlist 3 of 3فيضانات بجنوب غرب الصين تدمر عشرات المنازل والجسورend of list

وفي مقاطعة خبي المجاورة، شهدت مدينة فوبينغ، وهي جزء من مدينة باودينغ الصناعية، هطول أمطار غزيرة طوال الليل، حيث حطمت الأرقام القياسية في محطة الأرصاد الجوية المحلية بواقع 145 مليمترا في الساعة، حسبما ذكرت هيئة الإذاعة والتلفزيون الصينية.

كما سجلت محطة شيزوانغ أقصى هطول للأمطار بلغ 540 مليمترا خلال 8 ساعات، وهو ما يتجاوز متوسط هطول الأمطار السنوي في باودينغ والذي بلغ حوالي 500 مليمتر قبل يوم واحد فقط، كما تسببت العواصف في هطول كميات مماثلة من الأمطار على مدينة يي، وهي جزء آخر من مدينة باودينغ.

وقالت محطة تلفزيون الصين المركزية إن الأمطار كانت ذات قوة مدمرة، مما أثر على أكثر من 46 ألف شخص وأجبر أكثر من 4 آلاف منهم على الإخلاء.

وأصدرت وزارة الموارد المائية الصينية تحذيرات محددة لـ11 مقاطعة ومنطقة، بما في ذلك بكين وخبي، من الفيضانات الناجمة عن الأنهار الصغيرة والمتوسطة الحجم والسيول المتدفقة من الجبال. وهدف التنبيه أيضا إلى التأكد من سلامة الخزانات والسدود الطينية أثناء الفيضانات.

وذكرت محطة تلفزيون الصين المركزية السبت أن الأمطار الغزيرة التي هطلت على البلاد تسببت في ارتفاع منسوب مياه 13 نهرا متفرقة في 7 مقاطعات إلى ما يتجاوز مستويات التحذير من الفيضانات بما يصل إلى 1.4 متر.

ومن بين هذه الفيضانات، سجل أحد روافد نهر داهي في منغوليا الداخلية وآخر لنهر يانهي في شنشي أكبر فيضانات منذ بدء تسجيل البيانات.

إعلان

وشهد شمال الصين هطول أمطار قياسية في السنوات الأخيرة، مما عرّض المدن المكتظة بالسكان، بما فيها بكين، لمخاطر الفيضانات. ويربط بعض العلماء ارتفاع معدل هطول الأمطار في شمال الصين، الذي يتميز عادة بجفافه، بالتغير المناخي الناجم عن الاحتباس الحراري.

وتشكل العواصف جزءا من نمط أوسع من الطقس المتطرف في جميع أنحاء الصين بسبب الرياح الموسمية في شرق آسيا، والتي تسببت في اضطرابات في ثاني أكبر اقتصاد في العالم.

وتراقب السلطات الصينية عن كثب هطول الأمطار الغزيرة والفيضانات الشديدة لأنها تتحدى الإجراءات والدفاعات البلاد المعتمدة ضد الفيضانات، وتهدد بتشريد الملايين، وتتسبب في إحداث فوضى في القطاع الزراعي الذي تبلغ قيمته 2.8 تريليون دولار.

مقالات مشابهة

  • لاعب نيجيري يلمس الكرة 111 مرة بدقيقة واحدة بينما وضع كرة ثانية على رأسه – فيديو
  • "مزاد الصقور" منصة عالمية ثقافيًا واقتصاديًا تعززها الصفقات القياسية
  • الهلال الأحمر بجازان يُحقق المركز الأول على مستوى المملكة في الاستجابة للحوادث والبلاغات الطارئة
  • تجديد الثقة في اللواء طارق راشد مديرا لأمن القاهرة
  • بكين تحذر من كوارث جيولوجية مع الأمطار القياسية في باودينغ
  • آلاء الفقي: فقدت والدي فتحديت الأحزان لأحقق المركز الثالث على الجمهورية بالأزهر
  • جده عالم أزهري.. محمد مصطفى ابن الأقصر يحصد المركز الثالث جمهوريًا في الثانوية الأزهرية
  • جولة لرئيس بلدية طرابلس في التل والأسواق القديمة
  • للأسبوع الخامس .. استمرار مبادرة تخفيض أسعار الأسماك بالإسماعيلية
  • حذف ثانية من التوقيت العالمي.. ما الذي سيحدث في 2030؟