نبض السودان:
2025-07-03@14:20:28 GMT

ماذا دار بين الميرغني وحميدتي باديس ابابا

تاريخ النشر: 2nd, January 2024 GMT

ماذا دار بين الميرغني وحميدتي باديس ابابا

رصد – نبض السودان

التقى إبراهيم الميرغني القيادي بالحزب الاتحادي الأصل، بالفريق أول محمد حمدان دقلو “حميدتي” قائد مليشيا الدعم السريع باديس أبابا.

وقال إن اللقاء تناول سبل ايقاف الحرب وانهاء معاناة السودانيين ووصول المساعدات الانسانية وحماية المدنيين في مناطق النزاع .

واكد موقف حزبه التاريخي الراسخ قيادة وجماهير مع السلام وضد إراقة اى نقطة دم سودانية ويدعو جميع اهل السودان لنبذ الفرقة والوقوف بصلابة ضد التعبئة العنصرية والجهوية التى يعمل من اشعلوا الحرب على بثها بين ابناء الوطن الواحد

.

المصدر: نبض السودان

كلمات دلالية: الميرغني باديس ابابا دار بين ماذا وحميدتي

إقرأ أيضاً:

“2 مليار دولار” كلفة الحرب الدائرة في السودان.. سنويا

متابعات – تاق برس- قال الخبير الاقتصادي، رضوان كندة إن النظام الضريبي في السودان يواجه انهيارا حادا بسبب الحرب.
وأوضح أن النظام فقد إيرادات بنسبة 90%.

وكشف كندة أن كلفة الحرب السنوية لكل طرف عسكري في السودان تبلغ حوالي 1.2 مليار دولار، أي أن تكلفة الطرفين 2.4 مليار دولار.
جاء ذلك خلال جلسة حوارية أطلقها المركز الأفريقي للعدالة والسلام في العاصمة الأوغندية كمبالا، الثلاثاء، ضمن حملة “أصوات السلام”.

وأفاد أن إيرادات الذهب في السودان سنويًا تقدر بحوالي 4 مليارات دولار. في الوقت ذاته، يجب معرفة كيف تعود إيرادات الذهب إلى البلاد.

وأشار كندة إلى ظهور “جيوب اقتصادية” جديدة استغلت الحرب لتحقيق ثروات هائلة خلال العامين الماضيين. الأمر الذي يجعل عملية وقف إطلاق النار وإحلال السلام في السودان صعبة للغاية، بسبب استفادة بعض الطبقات من هذه الحرب.

ولفت إلى أن حرب السودان أسهمت في انتعاش سوق الأسلحة العالمية، وحرص الكبار فيه على تغذية الصراع المسلح وصنع “أمراء حرب” جدد في السودان.

ونوه إلى أن السودان بلد يكتنز الموارد في جميع الأقاليم، وهناك دول لديها مصلحة في انتشار الفوضى لنهب الموارد، بجانب الجماعات التي لديها مصلحة في تدمير البنية الصناعية والإنتاجية والسكنية وقطاع الطاقة.

وقال إن السودان بلا موازنة مالية، ويتعرض إلى تقلبات بحسب مقتضيات الحرب والإنفاق العسكري، ولا يمكن معرفة أرقام الموازنة أو القيمة الكلية.

وحذر الخبير الاقتصادي رضوان كندة من بقاء الاقتصاد السوداني في “الظل” و “السوق الموازي” و “أسواق الحرب” بدلًا من الاقتصاد التنموي الذي يحقق الرفاهية للشعب السوداني من خلال العدالة الاجتماعية وقسمة الثروة والسلطة.

الجيش السودانيالحرب السودانيةالدعم السريع

مقالات مشابهة

  • تعداد السكان في السودان ما بعد الحرب: الأهمية الاستراتيجية، التحديات، وآفاق المعالجة
  • المصالح الأجنبية تعمّق الحرب في السودان ولا سبيل لإيقافها سوى الدبلوماسية الإقليمية
  • “2 مليار دولار” كلفة الحرب الدائرة في السودان.. سنويا
  • البيت الأبيض: واشنطن تعلق بعض الشحنات العسكرية إلى أوكرانيا
  • ما سر اندفاع الصين نحو إحياء الإكرانوبلان الغامضة؟.. ماذا تعرف عنه؟
  • السودان.. حرب بلا معنى (2)
  • السودان ومجلس الأمن الدولي: سبع جلسات في الأشهر الستة من هذا العام، ماذا هناك ؟
  • العدل .. مناقشة الرؤية المستقبلية لما بعد الحرب
  • قرقاش: الإمارات ستواصل العمل لإنهاء الحرب الوحشية في السودان
  • مجمع اللغة العربية يرصد لغة الحرب في السودان.. من “جغم” إلى “بل بس“