"نشرة اخبار الكان".. حقيقة الحارس الشخصي لصلاح وقميص فينيسوس جونيور سبب للشجار في منتخب غينيا
تاريخ النشر: 2nd, January 2024 GMT
يستعد متابعي الكرة الأفريقية، مع بداية العام الجديد لاستقبال بطولة أمم افريقيا، والتي ستقام في ساحل العاج خلال الشهر الحالي.
وتقام البطولة بداية من الثالث عشر من الشهر الحالي، حتى الحادي عشر من شهر فبراير المقبل.
وتجري جميع المنتخبات اخر استعداداتها، من أجل الظهور بأفضل ما يكون خلال النسخة القادمة.
ونستعرض من خلال الفجر الرياضي، اخر أخبار بطولة كأس الأمم الافريقية والتي جاءت كالاتي:
. نجم مباراة حرس الحدود وبروكسي في المحترفين
ليفربول يكشف حقيقة إرسال حارس شخصي مع صلاح
ينتظر المنتخب المصري، انضمام محمد صلاح الخميس المقبل للمعسكر وذلك استعدادا لخوض منافسات كأس الأمم الافريقية، وأثيرت الشائعات حول المحترف المصري بوجود حارس شخصي لمرافقته، إلا أن كيت طومسون المسؤولة الاعلامية في ليفربول بأن اللاعب يسافر بمفرده وليفربول لا يرافق اللاعبين في الواجب الدولي.
اللقاح اجباري لدخول الجماهير
أطلقت السلطات في ساحل العاج تحذيرات من الاصابة بالحمى الصفراء، والذي يستوجب على كل الجماهير الداعمة لمنتخبات بلادها في البطولة، تلقى اللقاح قبل السفر بعشرة أيام على الاقل ليستطيع دخول البلاد.
وجاء التحذير من الأمراض الوبائية، عقب التحذيرات في الكاميرون من الاصابة بالميلاريا.
قميص ريال مدريد يتسبب في مشكلة داخل منتخب غينيا
تسبب قميص لاعب ريال مدريد، فينيسوس جونيور بمشكلة داخل صفوف منتخب غانا والذي أدت في النهاية لاستبعاد مورلاي سيلا لاعب نادي أروكا البرتغالي، بعد اتهام زملائه ومدربه بسرقة قميص اللاعب البرازيلي من غرفة خلع الملابس بعد المباراة الودية التي جمعتهم أمام منتخب البرازيل.
واستبعد اللاعب عقب الضجة الذي اثارها ورفضه الاعتذار لزملائه ومدربه.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: محمد صلاح ريال مدريد ليفربول بطولة كأس الأمم بطولة أمم أفريقيا الكرة الإفريقية بطولة كأس الأمم الإفريقية
إقرأ أيضاً:
بيتكوفيتش عن مشواره مع الخُضر: “الهزيمة أمام غينيا كانت نقطة الانطلاق الحقيقية”
في أول تصريح موسع له منذ توليه مهمة تدريب المنتخب الوطني الجزائري، كشف المدرب فلاديمير بيتكوفيتش عن تفاصيل تجربته مع “الخضر”.
وذلك عبر القناة الرسمية للاتحادية الجزائرية لكرة القدم على منصة يوتيوب، متحدثًا بصدق وشفافية عن التحديات التي واجهته منذ قدومه، وأهدافه المستقبلية رفقة طاقمه الفني.
أعرب بيتكوفيتش عن سعادته الكبيرة بتولي تدريب الجزائر، مشيرًا إلى أنه وجد منذ البداية “بيئة دافئة” ومجموعة من اللاعبين المتحمسين لتقديم الأفضل.
وأوضح أن العمل لا يقتصر فقط على الأداء في المباريات، بل يشمل أيضًا تغيير الذهنيات وتطوير طريقة تفكير اللاعبين في كيفية الوصول إلى النتائج وتحقيق الأهداف على المدى البعيد. وقال بيتكوفيتش:”وجدت مجموعة متحمسة لفعل أشياء إيجابية وتطوير طريقة تفكيرها… هذا منحنا دافعا أقوى لتحقيق النجاح”.
وكشف المدرب السويسري من أصول بوسنية أن البداية لم تكن واضحة تمامًا، حيث اعتبر المباريات الودية الأولى مرحلة استكشافية استغلها للوقوف على جاهزية اللاعبين ومستوى التجانس بينهم.
إلا أن أولى مواجهات تصفيات كأس العالم لم تسر كما كان يأمل، حيث تكبّد المنتخب خسارة أمام غينيا وصفها بيتكوفيتش بأنها “أسوأ لحظة في 14 شهرًا”. لم يستسلم بيتكوفيتش وطاقمه الفني، بل اعتبروها نقطة انطلاق جديدة.
كما استغل الطاقم تلك المرحلة لإعادة ترتيب الأوراق، وتحويل الفشل إلى دافع للعمل، حيث قال: “لقد كانت لحظة صعبة، لكنها أصبحت فرصة لإعادة تنظيم أنفسنا بطريقة إيجابية، وواصلنا العمل بتركيز أكبر”.
كما أكد بيتكوفيتش في تصريحه أن الرؤية أصبحت أوضح الآن، وأنه يشعر بثقة أكبر تجاه المجموعة التي يقودها، مشددًا على أن التحسن سيتواصل مع مرور الوقت، خاصة مع الدعم الكبير الذي يلقاه من داخل أروقة الاتحادية والجماهير الجزائرية.