صحافة العرب:
2025-07-05@02:24:20 GMT

أطماع الانتقالي والاخوان بثروات حضرموت

تاريخ النشر: 16th, July 2023 GMT

أطماع الانتقالي والاخوان بثروات حضرموت

شاهد المقال التالي من صحافة اليمن عن أطماع الانتقالي والاخوان بثروات حضرموت، يمانيون 8211; متابعات تقف محافظة حضرموت المحتلة اليوم على مفترق طرق، ما بين البقاء في دائرة الاستقرار أو اللحاق بالفوضى ومشاريع الضم والإلحاق، .،بحسب ما نشر يمانيون، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات أطماع الانتقالي والاخوان بثروات حضرموت، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

أطماع الانتقالي والاخوان بثروات حضرموت
يمانيون – متابعات تقف محافظة حضرموت المحتلة اليوم على مفترق طرق، ما بين البقاء في دائرة الاستقرار أو اللحاق بالفوضى ومشاريع الضم والإلحاق، التي سبقت محافظات جنوبية سابقا، كما زاد الاهتمام الدولي بحضرموت خلال الآونة الأخيرة. تشهد المحافظة توترا سياسيا واجتماعيا على مستوى القيادات والوجاهات الاجتماعية بعد استقدام رئيس ما يسمى المجلس الانتقالي الجنوبي عيدروس […]

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

البرلمان يُفتّش.. والمجلس الانتقالي يتحدى: الانقسام يتّسع ويختبر المؤسسات السيادية

يمن مونيتور/ وحدة التحليلات/ خاص:

أعلنت مكونات المجلس الانتقالي الجنوبي (المدعوم من الإمارات) في معظم المحافظات الخاضعة لسيطرته جنوبي اليمن رفضه القاطع النزول الميداني للجان برلمانية شكلها مجلس النواب.

يعكس هذا الرفض التوتر المستمر بين المجلس الانتقالي الجنوبي والحكومة اليمنية المعترف بها دوليًا، ويبرز تباين الأهداف والأولويات بين الطرفين، خاصة فيما يتعلق بمكافحة الفساد ومواجهة الحوثيين.

ويوم الأربعاء أقرت هيئة رئاسة مجلس النواب اليمني، خلال اجتماع في عد، تشكيل ثلاث لجان برلمانية للنزول الميداني إلى 10 محافظات سبع منها في جنوب البلاد: عدن، تعز، لحج، الضالع، حضرموت، المهرة، شبوة، مأرب، وأبين، وسقطرى. بهدف فحص أداء السلطات المحلية والموارد العامة ومراجعة التصرفات المالية والإدارية.

ولم يصدر بيان رفض من السلطات المحلية التي يقودها المجلس الانتقالي، واقتصر الأمر على فروع المجلس. وعلى الرغم من عدم ذكر بيانات المجلس الانتقالي كيفية منع أعضاء البرلمان من النزول للمحافظات، إلا أن المجلس يملك قوات دربتها وسلحتها وتمولها الإمارات.

ووجه بيان “انتقالي لحج” أعضاءه وفروعه في المديريات بعدم السماح للجنة بالنزول. فيما اعتبر “انتقالي أبين” اللجان استفزازاً و”تدخلاً سافرًا ومرفوضًا في الشأن الجنوبي”. واعتبر فرع المجلس في الضالع قرار مجلس النواب “خرقاً سافراً للواقع السياسي الراهن، ومحاولة فاشلة لإعادة أدوات الوصاية على محافظات الجنوب”.

شكوى المخا.. شرارة انفجار أزمة القيادة في البيت الرئاسي اليمني وسط الانهيار الاقتصادي؟! تصاعد التوتر في حضرموت.. مشروع حضرمي يواجه أجندات خارجية

وحذر “انتقالي سقطرى” من محاولات “اختراق الصف الجنوبي والوصاية من أطراف تتخذ الخارج ملاذاً”. ورفض “انتقالي المهرة” محاولات مجلس النواب “التدخل والتشويش على مسار” انفصال جنوب البلاد عن شماله وهو هدف المجلس الانتقالي الجنوبي الذي يفترض أن تكون مشاركته في مجلس القيادة الرئاسي والحكومة بديلاً عن أهدافه التشطيرية، والتركيز على مواجهة الحوثيين.

واعتبر “انتقالي شبوة” أن تحركات مجلس النواب: محاولات ما تبقى من المنظومة اليمنية لإقحام نفسها في الشأن الجنوبي هي تحركات مرفوضة ومدفوعة بأجندات سياسية. فيما يرى “انتقالي حضرموت”: تحركات ما تبقى من منظومة ما يُسمى بالشرعية، باتت مكشوفة الأهداف، وتسعى لإرباك المشهد الجنوبي”.

وشنت وسائل الإعلام التابعة للمجلس الانتقالي الجنوبي وناشطو المجلس حملة واسعة ضد البرلمان الذي وصف بكونه “برلمان الاحتلال اليمني”. وقالت وسيلة إعلام محلية تابعة للمجلس ” تواجه محافظات الجنوب تحركات معادية لقضية شعب والنيل من منجزاته التي تحققت في ظل قيادته الحكيمة برئاسة الرئيس عيدروس الزبيدي”. في إشارة إلى عضو مجلس القيادة الرئاسي، ورئيس المجلس الانتقالي.

ويرفض المجلس الانتقالي الجنوبي انعقاد البرلمان في عدن والمحافظات الجنوبية الأخرى. وقال تقرير للأمم المتحدة إن المجلس المدعوم اماراتياً يروج لهيئة التشاور والمصالحة (التي تشكلت باتفاق نقل السلطة في 2022) لتحل محل البرلمان. ويرى الانتقالي أن انعقاد البرلمان “يمثل إرث النظام القديم أو “ترسيخ الحالة السياسية بعد حرب 1994”.

هذا التصرف يؤكد سعي المجلس لـتثبيت سيطرته كقوة أمر واقع في المحافظات الجنوبية، تثبيت النفوذ بالقوة

وعلى عكس ما تروج له وسائل الإعلام التابعة للمجلس الانتقالي يعتبر قرار مجلس النواب تشكيل لجان تفتيشية لمراجعة أداء السلطات المحلية والموارد العامة خطوة طبيعية من منظور الشرعية الدستورية، التي يفترض أنها تمتد لسائر الأراضي اليمنية. هدف هذه اللجان، المعلن عنه، هو تعزيز الشفافية ومحاسبة الأداء المالي والإداري.

ويرى المجلس الانتقالي الجنوبي هذه الخطوة على أنها “تدخل سافر ومرفوض في الشأن الجنوبي” و”محاولة فاشلة لإعادة أدوات الوصاية”. هذا الموقف يعكس تمسك المجلس بمشروع الانفصال ورفضه لأي مظهر من مظاهر “الوصاية” أو “الاحتلال اليمني”، كما تسميه وسائل إعلامه. فالمجلس الانتقالي يسعى لتثبيت نفوذه كقوة أمر واقع في الجنوب، ويعدّ أي محاولة للمس بهذا النفوذ بمثابة تهديد لمشروعه السياسي.

 

دلالات الرفض وأبعاده

يشير هذا الواقع السيء لمعسكر الحكومة اليمنية وحلفائها. إذ أن موقف المجلس الانتقالي الرافض للجان مجلس النواب يعمق الانقسام داخل الشرعية، فعلى الرغم من مشاركة المجلس الانتقالي في مجلس القيادة الرئاسي والحكومة، إلا أن هذا الرفض يؤكد أن التوافق هش ولا يتجاوز الإطار الشكلي. الأهداف التباينية للمكونات تظل قائمة وهذا يقوض أي جهود لتوحيد الجبهة الداخلية ضد الحوثيين. إذ يصب الانقسام داخل صفوف “الشرعية” في صالح الحوثيين، حيث يشتت الجهود ويضعف الجبهة المقابلة لهم. كما يشير داخلياً إلى الآتي:

فرض سلطة الأمر الواقع بقوة السلاح: يؤكد الرفض أيضاً حقيقة أن المجلس الانتقالي يمتلك قوات عسكرية دربتها وسلحتها وتمولها الإمارات. هذا التفوق العسكري في مناطق سيطرته يمنحه القدرة على فرض إرادته على الأرض، حتى لو تعارض ذلك مع قرارات مؤسسات الدولة الرسمية. عدم صدور بيان رفض من السلطات المحلية، واقتصار الأمر على فروع المجلس، يشير إلى أن القرار في هذه المحافظات يعود للقيادة الفعلية للمجلس وقواته، وليس بالضرورة للجهات الإدارية المحلية التي عينتها الحكومة. وسيؤدي هذا التوتر إلى مزيد من الشلل في أداء الحكومة اليمنية ومنعها من ممارسة صلاحياتها بشكل كامل في المحافظات الجنوبية.

وعلى الرغم من عدم ذكر كيفية منع أعضاء البرلمان من النزول، إلا أن وجود قوات تابعة للمجلس الانتقالي يعني احتمالية تصاعد التوتر على الأرض في حال محاولة اللجان البرلمانية فرض وجودها.

 

السردية الانفصالية والإمارات: وتعكس تصريحات فروع المجلس الانتقالي في لحج، أبين، الضالع، سقطرى، المهرة، شبوة، وحضرموت خطابًا موحدًا يرفض أي محاولة “للتشويش على مسار انفصال الجنوب”. هذا الخطاب يعزز السردية الانفصالية للمجلس ويسعى لترسيخها كواقع سياسي لا يمكن تجاوزه.

كما أن الدعم الإماراتي للمجلس الانتقالي، سواء على المستوى العسكري أو السياسي، يمنحه قوة دفع كبيرة لفرض أجندته. هذا الدعم يساهم في تعزيز موقف المجلس ورفضه لأي محاولة قد تضعف نفوذه.

ونشر الأكاديمي عبدالخالق عبدالله (المقرب من سلطة القرار في أبوظبي) تغريدة في منصة أكس للقاء عيدروس الزُبيدي بالأمين للعام لمجلس التعاون الخليجي يزعم فيها تلميحاً إلى أن “دولة الجنوب العربي” ستكون عضواً في المجلس الخليجي!

ثلاثة أعضاء من المجلس الرئاسي الثمانية من المجلس الانتقالي انعكاس صراع على النفوذ

إن رفض المجلس الانتقالي الجنوبي للجان البرلمانية التفتيشية ليس مجرد خلاف إداري، بل هو انعكاس عميق للصراع على مؤسسات الدولة السيادية والشرعية والأطراف الأخرى المتحالفة مع الحكومة اليمنية. ومدى ارتباطه بأي خلافات بين الدولتين بين توجهات السعودية والإمارات.

كما يشير التوتر الحالي حول لجان التفتيش أيضًا إلى ديناميكيات معقدة مرتبطة بالعلاقة بين السعودية والإمارات الداعمتين بشكل مباشر لمجلس القيادة الرئاسي الذي يعتبر أنه تمثيل بالمناصفة لتوجهاتهما. حيث يمكن اعتباره مؤشرًا على خلافات كامنة أو تضارب في الاستراتيجيات بين الرياض وأبو ظبي حول كيفية إدارة الوضع في اليمن. خاصة فيما يتعلق بالدور المستقبلي للمجلس الانتقالي ومكانته ضمن أي حل سياسي شامل.

يمن مونيتور5 يوليو، 2025 شاركها فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام البعد اليمني للحرب الإيرانية الإسرائيلية.. قلق خليجي من تحولات المحور مقالات ذات صلة البعد اليمني للحرب الإيرانية الإسرائيلية.. قلق خليجي من تحولات المحور 5 يوليو، 2025 حماس: سلمنا رداً إيجابياً على مقترح الوسطاء لوقف العدوان على غزة 4 يوليو، 2025 “مراسلون بلا حدود”: اليمن غارق في القمع وحرية الصحافة في أدنى مستوياتها 4 يوليو، 2025 (وكالة).. قوات إسرائيلية تنفّذ إنزالا جويا قرب دمشق 4 يوليو، 2025 اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

التعليق *

الاسم *

البريد الإلكتروني *

الموقع الإلكتروني

احفظ اسمي، بريدي الإلكتروني، والموقع الإلكتروني في هذا المتصفح لاستخدامها المرة المقبلة في تعليقي.

Δ

شاهد أيضاً إغلاق أخبار محلية الداخلية اليمنية: وفاة طفل وإصابة مراهقين في حوادث عبث بالسلاح بثلاث محافظات 4 يوليو، 2025 الأخبار الرئيسية البرلمان يُفتّش.. والمجلس الانتقالي يتحدى: الانقسام يتّسع ويختبر المؤسسات السيادية 5 يوليو، 2025 البعد اليمني للحرب الإيرانية الإسرائيلية.. قلق خليجي من تحولات المحور 5 يوليو، 2025 حماس: سلمنا رداً إيجابياً على مقترح الوسطاء لوقف العدوان على غزة 4 يوليو، 2025 “مراسلون بلا حدود”: اليمن غارق في القمع وحرية الصحافة في أدنى مستوياتها 4 يوليو، 2025 (وكالة).. قوات إسرائيلية تنفّذ إنزالا جويا قرب دمشق 4 يوليو، 2025 الأكثر مشاهدة واللاتي تخافون نشوزهن 14 مارس، 2018 التحالف يقول إن نهاية الحوثيين في اليمن باتت وشيكة 26 يوليو، 2019 الحكومة اليمنية تبدي استعدادها بتوفير المشتقات النفطية لمناطق سيطرة الحوثيين وبأسعار أقل 12 أكتوبر، 2019 (تحقيق حصري) كيف تحوّلت مؤسسات صنعاء إلى “فقَّاسة صراع” الأجنحة داخل جماعة الحوثي؟ 29 أغسطس، 2021 مجموعة العشرين تتعهّد توفير “الغذاء الكافي” في مواجهة كورونا 22 أبريل، 2020 اخترنا لك البعد اليمني للحرب الإيرانية الإسرائيلية.. قلق خليجي من تحولات المحور 5 يوليو، 2025 “مراسلون بلا حدود”: اليمن غارق في القمع وحرية الصحافة في أدنى مستوياتها 4 يوليو، 2025 الداخلية اليمنية: وفاة طفل وإصابة مراهقين في حوادث عبث بالسلاح بثلاث محافظات 4 يوليو، 2025 “الأرصاد اليمني”: أمطار رعدية على المرتفعات وتحذيرات من سيول وارتفاع أمواج 4 يوليو، 2025 وساطة الأمم المتحدة تعيد فتح المياه من مناطق الحوثيين إلى مدينة تعز 4 يوليو، 2025 الطقس صنعاء غيوم متفرقة 22 ℃ 27º - 20º 37% 1.85 كيلومتر/ساعة 27℃ السبت 27℃ الأحد 27℃ الأثنين 28℃ الثلاثاء 28℃ الأربعاء تصفح إيضاً البرلمان يُفتّش.. والمجلس الانتقالي يتحدى: الانقسام يتّسع ويختبر المؤسسات السيادية 5 يوليو، 2025 البعد اليمني للحرب الإيرانية الإسرائيلية.. قلق خليجي من تحولات المحور 5 يوليو، 2025 الأقسام أخبار محلية 30٬615 غير مصنف 24٬217 الأخبار الرئيسية 16٬738 عربي ودولي 7٬950 غزة 10 اخترنا لكم 7٬404 رياضة 2٬578 كأس العالم 2022 88 اقتصاد 2٬433 كتابات خاصة 2٬196 منوعات 2٬116 مجتمع 1٬963 تراجم وتحليلات 1٬979 ترجمة خاصة 208 تحليل 26 تقارير 1٬722 آراء ومواقف 1٬627 ميديا 1٬546 صحافة 1٬502 حقوق وحريات 1٬434 فكر وثقافة 959 تفاعل 864 فنون 507 الأرصاد 487 بورتريه 68 صورة وخبر 41 كاريكاتير 34 حصري 29 الرئيسية أخبار تقارير تراجم وتحليلات حقوق وحريات آراء ومواقف مجتمع صحافة كتابات خاصة وسائط من نحن تواصل معنا فن منوعات تفاعل English © حقوق النشر 2025، جميع الحقوق محفوظة   |   يمن مونيتورفيسبوكتويترملخص الموقع RSS فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام زر الذهاب إلى الأعلى إغلاق فيسبوكتويترملخص الموقع RSS البحث عن: أكثر المقالات مشاهدة واللاتي تخافون نشوزهن 14 مارس، 2018 التحالف يقول إن نهاية الحوثيين في اليمن باتت وشيكة 26 يوليو، 2019 الحكومة اليمنية تبدي استعدادها بتوفير المشتقات النفطية لمناطق سيطرة الحوثيين وبأسعار أقل 12 أكتوبر، 2019 (تحقيق حصري) كيف تحوّلت مؤسسات صنعاء إلى “فقَّاسة صراع” الأجنحة داخل جماعة الحوثي؟ 29 أغسطس، 2021 مجموعة العشرين تتعهّد توفير “الغذاء الكافي” في مواجهة كورونا 22 أبريل، 2020 أكثر المقالات تعليقاً 1 ديسمبر، 2022 “طيران اليمنية” تعلن أسعارها الجديدة بعد تخفيض قيمة التذاكر 4 سبتمبر، 2022 مؤسسة قطرية تطلق مشروعاً في اليمن لدعم أكثر من 41 ألف شاب وفتاه اقتصاديا 4 يوليو، 2024 دراسة حديثة تحلل خمس وثائق أصدرها الحوثيون تعيد إحياء الإمامة وتغيّر الهوية اليمنية 3 مايو، 2024 تفحم 100 نخلة و40 خلية نحل في حريق مزرعة بحضرموت شرقي اليمن 30 ديسمبر، 2023 انفراد- مدمرة صواريخ هندية تظهر قبالة مناطق الحوثيين 21 فبراير، 2024 صور الأقمار الصناعية تكشف بقعة كبيرة من الزيت من سفينة استهدفها الحوثيون أخر التعليقات زهرة الدار

للأسف لا توجد لدينا رعاية واهتمام بالفنانين واصبحنا في عالم...

فؤاد

انا لله وانا اليه راجعون حسبنا الله ونعم الوكيل...

ليلى علي عمر الاحمدي

أنا طالبة علم حصلت معي ظروف صعبة جداً و عجزت اكمل دراستي و أ...

علي الشامي

نحن اقوياء لاننا مع الحق وانتم مع الباطل...

محمد عبدالخالق سعيد محمد الوريد

محمد عبدالخالق سعيد محمد الوريد مدير بنك ترنس اتلنتيك فليوري...

مقالات مشابهة

  • البرلمان يُفتّش.. والمجلس الانتقالي يتحدى: الانقسام يتّسع ويختبر المؤسسات السيادية
  • رفض عربي واسع لدعوات إسرائيلية لتطبيق خطة الضم في الضفة الغربية
  • تحديات ضغوط الليكود لفرض السيادة الإسرائيلية على الضفة الغربية
  • حضرموت.. بين المعاناة والصمود: ما الحل؟
  • موجة غبار كثيفة تضرب حضرموت
  • وزراء إسرائيليون يدعون لضم الضفة الغربية والسلطة والعرب يدينون
  • فصائل الانتقالي تختطف مواطناً أعزل وسط عدن (تفاصيل+ فيديو)
  • الانتقالي يبدأ تحركاً سياسياً لإفشال حلف حضرموت
  • اشتباكات دامية بين فصائل الانتقالي في أبين
  • تصاعد الاختطافات بعدن وسط اتهامات لقوات الانتقالي