“الدبيبة” يجتمع مع سفراء الدول العربية والإفريقية والإسلامية المعتمدين لدى ليبيا
تاريخ النشر: 3rd, January 2024 GMT
الوطن| متابعات اجتمع رئيس الحكومة المنتهية عبدالحميد الدبيبة مع سفراء الدول العربية والإفريقية والإسلامية المعتمدين لدى ليبيا، بحضور وزير الدولة لشؤون رئيس الحكومة المنتهية ومجلس الوزراء، والمكلف بتسيير مهام وزارة الخارجية، وعدد من مديري الإدارات بوزارة الخارجية والتعاون الدولي. وأعرب الدبيبة خلال كلمته في الاجتماع، عن سعادته بعودة السفارات للعمل من داخل طرابلس، الذي يساهم في التكامل والتعاون مع كافة الدول من خلال تفعيل عمل السفارات وتواصلها بشكل مباشر مع كافة المؤسسات الليبية المختلفة لتطوير العلاقات الثنائية.
المصدر: صحيفة الوطن الليبية
كلمات دلالية: الحكومة المنتهية عبدالحميد الدبيبة ليبيا
إقرأ أيضاً:
سوريا تخرج من قائمة الدول “المارقة” الامريكية
8 يونيو، 2025
بغداد/المسلة: صوّت مجلس الشيوخ الأمريكي لصالح إزالة اسم سوريا من قائمة الدول التي تعتبرها الولايات المتحدة “مارقة”.
وتُعرف “قائمة الدول المارقة” بأنها تصنيف غير رسمي تتبناه الإدارات الأمريكية منذ تسعينيات القرن الماضي، ولا يترتب عليها إي تبعات قانونية.
وفي خطوة رمزية، أقر مجلس الشيوخ قرارا يقضي بشطب اسم سوريا من “قائمة الدول المارقة”، في أحدث إشارة للنهج الجديد في تعامل واشنطن مع سوريا ما بعد نظام بشار الأسد.
وأعلن البيت الأبيض أن سوريا لم تعد مدرجة على “قائمة الدول المارقة”، ذات الطابع السياسي.
وقال البيت الأبيض، عبر صفحته الرسمية باللغة العربية على منصة “إكس”، إن سوريا كانت مدرجة سابقا في هذه القائمة إلى جانب دول مثل إيران، وكوريا الشمالية، وكوبا، وفنزويلا، لكنها لم تعد ضمنها الآن.
ورغم خروج سوريا من هذه القائمة، إلا أنها لا تزال مصنفة رسميًا كـ”دولة راعية للإرهاب” من قبل وزارة الخارجية الأمريكية منذ عام 1979، وهو تصنيف قانوني يترتب عليه استمرار فرض عقوبات صارمة تشمل حظر المساعدات الخارجية، وتقييد الصادرات، وفرض قيود مالية وتجارية مشددة.
ويُميز التصنيف الرسمي “للدول الراعية للإرهاب” عن مفهوم “الدول المارقة”، حيث يُعد الأول ملزما قانونيا ويترتب عليه تبعات مباشرة، فيما يُستخدم الثاني كمصطلح سياسي غير رسمي لتبرير مواقف الولايات المتحدة تجاه بعض الأنظمة.
المسلة – متابعة – وكالات
النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.
About Post AuthorSee author's posts