صحيفة البلاد:
2025-12-13@13:01:15 GMT

خبير إرصاد يكشف أسباب تسمية رياح “النعشي”

تاريخ النشر: 4th, January 2024 GMT

خبير إرصاد يكشف أسباب تسمية رياح “النعشي”

البلاد ــ جدة

كشف خبير الأرصاد الجوية، الدكتور خالد بن صالح الزعاق، عن سبب إطلاق العامة على رياح الصبا “رياح النعشي”.
وقال الزعاق إن الحرارة والرطوبة والرياح هي عناصر المناخ عند العرب، وأهمها الرياح.

وأضاف أنه من شدة اهتمام العرب بالرياح أطلقوا عليها أسماء حسب المنفعة والمضرة والاتجاه والقوة والضعف، فالريح “الصرصر” هي الريح شديدة العصف ويكون لها صوت صرصرة، أما رياح اللواقح هي الرياح التي تلقح السحاب فينزل الماء من السماء، والريح العقيم “المفسدة”.

وأكمل في فيديو على حسابه في “إكس”، أن أهم الرياح عند العرب هي رياح الصبا وهي شمالية شرقية، والعامة يسمونها بالنعشي لأنها تهب مع بنات نعش، وهي من الرياح المبشرة، والدابور هي الرياح الشمالية الغربية وتسمى برياح الحسوم وهي التي أهلك الله بها قوم عاد.

وأضاف أن رياح الهيسي هي الرياح الجنوبية الغربية، وهي ألطف أنواع الرياح وتهب في آخر موسم سهيل وأول الوسم، ورياح النثري وهي الرياح الجنوبية الشرقية.

المصدر: صحيفة البلاد

إقرأ أيضاً:

مدير “حكومي غزة” يكشف حجم الدمار في خيام النازحين بفعل المنخفض الجوي

الثورة نت /..

حذّر مدير المكتب الإعلامي الحكومي في قطاع غزة، إسماعيل الثوابتة، من تفاقم الكارثة الإنسانية في مخيمات النزوح في ظل المنخفض الجوي، مؤكداً أن مليوناً ونصف المليون نازح يعيشون أوضاعاً قاسية.

وقال الثوابتة، في تصريحات صحفية، اليوم الأربعاء، إن مئات آلاف العائلات باتت تقيم في خيام مهترئة تضررت بفعل حرب الإبادة والظروف المناخية المتلاحقة، وفق موقع “فلسطين أون لاين”.

وأوضح أن القطاع يحتاج بشكل عاجل إلى 300 ألف خيمة جديدة لتأمين الحد الأدنى من احتياجات النازحين، بينما لم يدخل إلا نحو 20 ألف خيمة فقط، أي ما يعادل 7% من الاحتياج الفعلي.

وبيّن أن المنخفض الجوي الحالي، تسبب في غرق آلاف الخيام وإتلاف كميات كبيرة من الغذاء والفُرش والأغطية.

وأفاد بأن أكثر من 10 نقاط طبية متنقلة تعطلت وفُقدت مستلزمات ضرورية، فيما تواجه الطواقم الطبية صعوبات كبيرة في الوصول إلى المناطق الغارقة.

وأضاف أن النازحين “فقدوا الحد الأدنى من مقومات الحياة”، ويعيشون في خيام لا توفر حماية من البرد والرياح والأمطار.

وأكد مدير المكتب الإعلامي الحكومي أن ما يجري انعكاس مباشر للحصار “الإسرائيلي” ومنع العدو الصهيوني إدخال الخيام ومواد العزل وتجهيزات الصرف الصحي ووسائل التدفئة والطاقة البديلة.

ولفت إلى أن أكثر من 288 ألف أسرة بلا حماية أمام المرض والبرد والمطر، مبيناً أن العدو الإسرائيلي سمح بدخول كميات محدودة جداً من المستلزمات رغم المطالبات المتكررة بإدخال 300 ألف خيمة وبيوت متنقلة.

وأشار إلى أن المنخفض الجوي السابق أغرق عشرات آلاف الخيام، وحوّل المخيمات إلى مناطق مغمورة بالمياه والطين، مبيناً أن الخسائر الأولية تتجاوز 3.5 مليون دولار نتيجة انهيار بنية الإيواء المؤقتة والبنية الإنسانية الهشة المحيطة بها.

وذكر أن أكثر من 22 ألف خيمة تضررت بالكامل، بما في ذلك الشوادر ومواد العزل والبطانيات، فضلاً عن انهيار أماكن الإيواء الطارئة.

وتابع: “شبكات المياه المؤقتة تعطلت واختلطت المياه النظيفة بمياه الأمطار، فيما انفجرت حفر الامتصاص في التجمعات المكتظة، وتضررت ممرات مراكز النزوح والمدارس”.

وحمّل الثوابتة، العدو الإسرائيلي المسؤولية الكاملة عن الكارثة الإنسانية وما ترتب عليها من أضرار واسعة، معتبراً أن استمرار منع إدخال مستلزمات الإيواء يشكّل “سياسة عقاب جماعي” تستهدف المدنيين وكرامتهم وسلامتهم.

ودعا الأمم المتحدة والجهات الضامنة والرئيس الأمريكي والدول الوسيطة إلى التحرّك الفوري لإلزام العدو الإسرائيلي برفع القيود والسماح بإدخال الخيام ومواد التدفئة والطاقة والمياه والصرف الصحي.

وأكمل: “إن التأخر في الاستجابة قد يفتح الباب أمام كارثة أكبر لا يمكن احتواؤها، ويضع المجتمع الدولي أمام مسؤولياته القانونية والأخلاقية”.

مقالات مشابهة

  • أحمد حسن يكشف أسباب غياب إمام عاشور وناصر ماهر عن كأس العرب
  • بوقرة يكشف أسباب إقصاء المنتخب الوطني من كأس العرب
  • بعد أداء مُشرّف .. “الفدائي” يودّع بطولة “كأس العرب”
  • بيتكوفيتش يكشف قائمة “الخضر” لـ “كان 2025” هذا السبت
  • منافس الخضر يكشف قائمة لاعبيه المعنيين بخوض “كان 2025”
  • مظاهرات 11 ديسمبر: تسمية مؤسسة تصليح وصيانة العتاد بالرويبة باسم المجاهد “العربي رشيد”
  • عطاف: الحركية التي تطبع العلاقات “الجزائرية-التونسية” تقوم على ثلاثة أبعاد أساسية
  • حل لغز القراءات الغريبة التي سجلتها مركبة “فوياجر 2” لأورانوس عام 1986
  • مدير “حكومي غزة” يكشف حجم الدمار في خيام النازحين بفعل المنخفض الجوي
  • أوناس: “لا يوجد منتخب صغير في بطولة كأس العرب”