المرشحون على منصب نقيب أطباء الأسنان في انتخابات التجديد النصفي (خاص)
تاريخ النشر: 4th, January 2024 GMT
تفتح نقابة أطباء الأسنان، باب الطعون على المرشحين في انتخابات التجديد النصفي للنقابة يوم السبت المقبل 6 يناير 2024، على أن يجري إغلاقه الخميس 11 يناير، بعد أن جرى غلق باب الترشح للانتخابات يوم 30 ديسمبر الماضي، وفقا للجدول المعلن لإجراء الانتخابات.
أسماء المرشحين لمنصب نقيب أطباء الأسنانوحصلت «الوطن»، على قائمة المرشحين على منصب النقيب العام لأطباء الأسنان، التي ضمت 4 مرشحين، وجاءت كالتالي:
د.
د. شفيق الحكيم عضو مجلس نقابة أطباء الأسنان
د. محمد بدوي عضو مجلس نقابة أطباء الأسنان
د. هشام عبد الحكم عميد كلية طب الأسنان بالقصر العيني بالقاهرة.
وكان الدكتور حاتم الجندي نقيب أطباء الأسنان بالدقهلية، سحب ترشحه من منصب النقيب العام وتقدم بأوراق ترشحه في اليوم الأخير قبل غلق الباب على منصب نقيب أطباء أسنان الدقهلية لفترة أخرى
انتخابات التجديد النصفي لأطباء الأسنانوتجري نقابة أطباء الأسنان انتخابات التجديد النصفي على مقعد نقيب أطباء الأسنان، ومقعد عضوية مجلس النقابة على مستوى الجمهورية، بعدد ثلاثة أعضاء فوق 15 عاما وثلاثة أعضاء تحت 15 عاما.
كما تجرى مقاعد مستوى المناطق «عددها 6 أعضاء، إضافة إلى مقاعد رؤساء النقابات الفرعية ومقاعد «فوق وتحت 15 عاما» لكل نقابة فرعية، بالإضافة إلى المقاعد الشاغرة بخلاف ذلك بالنقابات الفرعية.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: نقابة أطباء الأسنان انتخابات التجديد النصفي الانتخابات أطباء الأسنان انتخابات التجدید النصفی نقابة أطباء الأسنان نقیب أطباء
إقرأ أيضاً:
5 نقاط خلافية بين ترامب والجمهوريين في الكونغرس
1 دجنبر، 2025
بغداد/المسلة: ترامب يمر بجانب تايلور غرين لإلقاء كلمة في جلسة مشتركة للكونغرس في مبنى الكابيتول في واشنطن، في الرابع من
مع قرب انتهاء العام الأول لولايته الثانية في البيت الأبيض، يواجه الرئيس الأميركي دونالد ترامب مقاومة متزايدة وغير معتادة من أعضاء حزبه الجمهوري في الكونغرس.
ورغم سيطرته الواضحة على الحزب، فإن عددا من المشرعين الجمهوريين بدؤوا في تحدي سياساته علنا، بدءا من توقيع عريضة للإفراج عن ملفات الملياردير الراحل جيفري إبستين المدان بجرائم جنسية، رغما عن إرادة البيت الأبيض.
وكشف تقرير نشره موقع ذا هيل الأميركي، عن 5 ملفات رئيسية تشكل نقاط خلاف جوهرية، ويتجلى فيها تراجع الانضباط الجمهوري خلف الرئيس ترامب، رغم مكانته الراسخة كزعيم للحزب.
أولا: السياسة الخارجية
أعادت مقترحات ترامب بشأن إنهاء الحرب في أوكرانيا فتح نقاشات حادة داخل الحزب، إذ اعتبر أعضاء بارزون -مثل ماكونيل وغراهام وويكر- أن خطته تمنح روسيا تنازلات مفرطة وتفتقر لضمانات سلام دائم.
كما تسبب دعم ترامب المستمر لإسرائيل في خلافات مع شخصيات مثل النائبة مارجوري تايلور غرين، التي انقلبت عليه بعد أن كانت من أكثر مؤيديه حماسة، معلنة استقالتها من الكونغرس.
وتتسع الهوة مع اتجاه ترامب لتصعيد موقفه تجاه فنزويلا، مما أثار مخاوف من مواجهة عسكرية وفتح تحقيق برلماني حول أوامر عسكرية وُصفت بالقاتلة، وهو ما دفع السيناتور راند بول للتحذير من تفكك حركة “ماغا” المناصرة لترامب إذا أقدم ترامب على غزو الدولة الواقعة في أميركا الجنوبية.
ثانيا: شيكات عوائد الرسوم الجمركية
اصطدم اقتراح ترامب بتوزيع شيكات بقيمة ألفي دولار على الأميركيين من عوائد الرسوم الجمركية برفض قاطع من المحافظين الماليين في الحزب، مثل السيناتور رون جونسون وجون ثون.
ويرى هؤلاء أن أي فائض مالي يجب أن يوجه لسداد الدين الوطني المتضخم الذي يزيد على 38 تريليون دولار، بدلا من توزيعه نقدا.
ثالثا: سياسة الذكاء الاصطناعي
يدفع ترامب بقوة لتسريع هيمنة الولايات المتحدة على مجال الذكاء الاصطناعي عبر مبادرات كبرى أبرزها “مهمة جينيسيس”. لكن هذا التوجه يواجه -حسب ذا هيل- رفضا من بعض الجمهوريين الذين يرون أن التوسع في استخدام الذكاء الاصطناعي يفاقم مخاطر السيطرة التكنولوجية والتلاعب، وعلى رأسهم السيناتور جوش هاولي وستيف بانون، وكلاهما من الأصوات المؤثرة في اليمين المحافظ التي تعارض محاولات الإدارة لمنع الولايات من سن قوانين تنظيمية خاصة بها.
رابعا: إعادة تقسيم الدوائر الانتخابية
يمارس ترامب ضغوطا شديدة على الولايات الجمهورية لإعادة رسم الخرائط الانتخابية لضمان مقاعد إضافية في انتخابات الكونغرس النصفية عام 2026 بهدف تكريس الأغلبية لحزبه.
وقد لبّت تكساس وميسوري رغبات الإدارة، لكن الأمر لم يكن كذلك في كل مكان. فقد عبّر الجمهوريون في ولاية إنديانا -على وجه التحديد- عن تحفظاتهم بشأن إعادة تقسيم الدوائر، مما أثار غضب ترامب الأمر الذي جعله يهدد أعضاء الكونغرس بدعم خصومهم في الانتخابات التمهيدية.
خامسا: إنهاء التعطيل البرلماني ونظام البطاقات الزرقاء
يمثل هذا الملف أكبر صدام مؤسسي، إذ يضغط ترامب لإلغاء “التعطيل البرلماني”، وهي إستراتيجية يستخدمها أعضاء مجلس الشيوخ لإعاقة أو تأخير التصويت على مشروع قانون عن طريق مناقشته مطولا أو استخدام إجراءات إجرائية أخرى.
ورغم مساعي ترامب لتغيير قواعد مجلس الشيوخ لإزالة العراقيل أمام تمرير أجندته، فإن غالبية الجمهوريين يرفضون تعديل هذه الإستراتيجية أو الإجراء باعتباره ضامنا لحقوق الأقلية.
كما يرفضون إنهاء نظام “البطاقات الزرقاء” الذي يمنح أعضاء مجلس الشيوخ سلطة تعطيل مرشحي القضاء، وهو تقليد يدافع عنه بقوة قادة في المجلس -بمن فيهم مايك جونسون وتشاك غراسلي- الذين يرون في هذه القواعد ضمانات ضرورية لحقوق الأقلية السياسية ولا يرغبون في تغيير تقاليد المجلس الراسخة.
وفي المحصلة، يُظهر أن الحزب الجمهوري، رغم ولائه العام لترامب، ليس كتلة صماء، وأن هناك خطوطا حمراء مؤسسية ومالية وسياسية يرفض المشرعون تجاوزها، مما ينذر بمزيد من التوترات في العام المقبل.
المسلة – متابعة – وكالات
النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.
About Post Author moh mohSee author's posts