بعد الطلاق بأيام.. هند عبد الحليم تثير الجدل بملامح حزينة
تاريخ النشر: 5th, January 2024 GMT
شاركت الفنانة هند عبد الحليم ، جمهورها عبر حسابها الرسمي على موقع الصور والفيديوهات إنستجرام مجموعة من الصور، بعد أيام من إعلانها انفصالها عن زوجها .
وظهرت هند عبد الحليم ، بإطلالة بسيطة ومميزة خطفت بها الأنظار مرتدية توب أسود مكشوف البطن باللون الأسود، وهو ما أظهر ملامحها الحزينة.
ومن الناحية الجمالية اعتمدت على وضع المكياج بلمسات بسيطة وتركت شعرها الطويل على طريقة الكيرلي.
وأعلنت الفنانة هند عبد الحليم انفصالها عن زوجها كريم قنديل بعد زواج دام 3 سنوات.
وعبر حسابها على إنستجرام وجهت هند عبد الحليم رسالة لجمهورها أعلنت من خلالها خبر الانفصال بطريقة غير مباشرة وكتبت "أيام بتمشي وناس بتمشي وإحنا بنتغير أوي وكل حاجة بتتغير حوالينا ومفيش أي حاجة دائمة، بس مش معنى إنك لوحدك إنك وحيد، ساعات كتير بتحتاج ده عشان تلاقي نفسك وتعرف تبص حواليك كويس، كل سنة وانتم طيبين وإن شاء الله السنة دي تكون أحلى وأحن على الكل يا رب".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الفنانة هند عبد الحليم انفصالها عن زوجها مكشوف البطن هند عبد الحلیم
إقرأ أيضاً:
تأشيرات الشباب تثير الجدل في بريطانيا.. مخاوف من موجة هجرة ضخمة
أثار برنامج “تأشيرات الشباب” الأوروبي موجة واسعة من الجدل في المملكة المتحدة، وسط تحذيرات من إمكانية فتح أبواب البلاد أمام ما يصل إلى 150 مليون مهاجر شاب، في خطوة وُصفت بأنها “تنازل جديد” بعد خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي.
ووفقاً لصحيفة ذا صن البريطانية، فإن البرنامج يتيح للشباب الأوروبيين دون سن الـ35 فرصة التقدم للحصول على تأشيرة بريطانية مقابل رسوم تبلغ 3500 جنيه إسترليني. ومع احتمال ضم تسع دول مرشحة جديدة، من بينها ألبانيا ومقدونيا الشمالية، قد يتضاعف عدد المؤهلين إلى 150 مليون شخص، ما يثير مخاوف من تدفق واسع للهجرة يصعب ضبطه.
ورغم الضغوط المتزايدة، رفض رئيس الوزراء كير ستارمر تأكيد ما إذا كان سيتم فرض نظام حصص لتقييد عدد التأشيرات الممنوحة، مكتفياً بالقول إن “حرية التنقل للجميع لن تعود”. ويأتي ذلك في وقت يستعد فيه ستارمر لعقد قمة مع مسؤولي الاتحاد الأوروبي في لندن يوم الإثنين المقبل، تتناول اتفاقيات دفاع وأمن، وتخفيف قيود تجارية على السلع الغذائية.
وتسعى دول أوروبية بقيادة فرنسا إلى دفع بريطانيا نحو تقديم تنازلات إضافية، تشمل خفض تكلفة تأشيرة الشباب إلى نحو 1000 جنيه إسترليني، وزيادة الوصول إلى مياه الصيد البريطانية، ومواءمة التشريعات البريطانية مع قواعد الاتحاد الأوروبي، دون منح لندن صوتاً في صياغتها.
اللورد ديفيد فروست، كبير مفاوضي “بريكست” السابق، اعتبر أن أي اتفاق دون سقف لعدد التأشيرات سيكون بمثابة “بيع للسلطة”، مشدداً على أن الحكومة لم تكن صادقة بشأن نواياها، وتريد تقديم الاتفاق وكأنه مكسب تفاوضي.
ويخشى مراقبون من أن تؤدي التنازلات البريطانية المحتملة إلى ردود فعل عنيفة في الداخل، خصوصاً في ظل صعود حركة “إصلاح المملكة المتحدة” التي تنافس حزب العمال في معاقله الانتخابية، وتعتمد خطاباً معارضاً للهجرة.
ويشير التقرير إلى أن بروكسل قد تستخدم بعض ملفات التعاون، كدعم جهود منع عبور المهاجرين عبر القنال الإنجليزي، كورقة ضغط للمساومة على شروط التأشيرات. كما ألمحت إلى إمكانية تقديم دعم إضافي في تبادل البيانات وتسهيل التحاق الطلاب الأوروبيين بالجامعات البريطانية، مقابل تنازلات في ملف التنقل والهجرة.