إعفاء السكنفل من المجلس العلمي بتمارة والقناة السادسة وأنباء عن ضبط فواتير بمئات الملايين
تاريخ النشر: 6th, January 2024 GMT
زنقة20ا الرباط
أصدرت وزارة الأوقاف والشؤون الإسلامية قرارا يقضي بإعفاء لحسن بن إبراهيم السكنفل رئيس المجلس العلمي المحلي لعمالة الصخيرات-تمارة من منصبه.
وجاء قرار إعفاء السكنفل بعد رصد “اختلالات” في انتظار استلامه لقرار الإعفاء عبر السلم الإداري، بينما يثار حديث حول ضبط فواتير لصفقات بمئات الملايين.
ووفق المعطيات المتوفرة، فقد تم الإستغناء عن السكنفل أيضًا من مسؤولياته في قناة محمد السادس للقرآن الكريم، بسبب القرارات التي إتخذها وشكلت حالة الإحتقان داخل القناة، ورصد عدد من الإختلالات تتعلق بالميزانية المخصصة للبرامج.
المصدر: زنقة 20
إقرأ أيضاً:
الحكومة السودانية تكشف حقيقة هروب مسؤوليها إلى الخارج وأنباء الزيارات السرية إلى إسرائيل
كشف خالد الأعيسر وزير الإعلام الناطق الرسمي باسم الحكومة السودانية، الجمعة، حقيقة أنباء هروب مسؤولين رسميين وما تردد بشأن الزيارات السرية إلى إسرائيل.
ونقل موقع “المشهد السوداني”، صباح الجمعة، عن خالد الأعيسر، أن رئيس مجلس السيادة عبد الفتاح البرهان، وأعضاء المجلس السيادى وكافة قادة أجهزة الدولة يمارسون نشاطهم كما المعتاد من داخل مدينة بورتسودان.
وحول الحديث عن أن هناك زيارات سرية لعدد من الدول من بينها إسرائيل، أوضح الأعيسر أن “هذا محض افتراء ولم تقم ولم تتم أي زيارات بهذا الشأن”، مشيرا إلى أن عددا من الوزراء السودانيين كانوا في مهام خارجية تم تأجيلها لإرسال رسالة مفادها أنهم صامدون وأنهم يقاتلون مع شعبهم فحسب.
وفي السياق نفسه، أكد الجيش السوداني مواصلة معاركه ضد قوات الدعم السريع في ولاية غرب كردفان، حيث تمكن من استعادة مدينة الخوي، التي كانت تسيطر عليها منذ مطلع الشهر الجاري.
وأوضحت صحيفة “سودان تربيون” السودانية، الإثنين الماضي، أن قوات الجيش استعادت المدينة، بعد معارك ضارية، مشيرةً إلى أنه تم فرض السيطرة الكاملة على المدينة.
ونقلت الصحيفة عن حاكم إقليم دارفور والمشرف العام على القوة المشتركة، التابعة للجيش السوداني تأكيده السيطرة على مدينة الخوي وبلدة أم صميمة، شمالي كردفان، فيما استأنف الجيش السوداني عملياته العسكرية في منطقة كردفان الكبرى بعدما حرك قواته من مدينة الأبيض عاصمة ولاية شمال كردفان.
وتقول الصحيفة إن الهدف من عمليات الجيش السوداني في تلك المناطق هو الوصول إلى ولاية شمال دارفور، لإنهاء الحصار المفروض على مدينة الفاشر، عاصمة الولاية.
واندلعت الحرب في السودان، في 15 أبريل/ نيسان 2023، بين الجيش بقيادة عبد الفتاح البرهان، وقوات الدعم السريع بقيادة محمد حمدان دقلو (حميدتي)، في مناطق متفرقة من السودان، تتركز معظمها في العاصمة الخرطوم، مخلفةً المئات من القتلى والجرحى بين المدنيين.
وتوسطت أطراف عربية وأفريقية ودولية لوقف إطلاق النار، إلا أن هذه الوساطات لم تنجح في التوصل لوقف دائم للقتال.
وكالة سبوتنيك
إنضم لقناة النيلين على واتساب