محافظة القاهرة: 203 مراكز شباب ونوادٍ لخدمة سكان العاصمة
تاريخ النشر: 7th, January 2024 GMT
كشف تقرير صادر عن محافظة القاهرة أن إجمالي عدد مراكز الشباب على مستوى العاصمة يبلغ 72 مركزا بعدد أعضاء 534 ألفا و647 عضوا، وعدد النوادي الرياضية 131 ناديا ليكون إجمالي الهيئات الشبابية 203 وعدد اللجان الرياضية 87 لجنة.
أعلى نسبة من مراكز الشبابوتابع التقرير أن أعلى نسبة من مراكز الشباب توجد بالمنطقة الجنوبية، وبلغت 43%، يليها المنطقة الشرقية بنسبة 22%، ثم المنطقة الشمالية بنسبة 17% مركز شباب، وأقل نسبة من مراكز الشباب يوجد بالمدن الجديدة بلغت 6% يليها المنطقة الغربية 13% ذلك من إجمالي عدد مراكز الشباب بالمحافظة.
وأشار التقرير إلى أن متوسط نصيب الهيئات الشبابية من السكان 50987 نسمة لكل هيئة شبابية، وذلك على مستوى المحافظة، وأكبر متوسط لنصيب الهيئات الشبابية من السكان يوجد في المنطقة الشرقية بنصيب 75454 نسمة، يليها المنطقة الشمالية بنصيب 72505 نسمات لكل هيئة شبابية، وأقل متوسط لنصيب الهيئات الشبابية من السكان يوجد فى المنطقة الغربية بنصيب 17946 نسمة لكل هيئة شبابية، يليها المدن الجديدة في القاهرة بنصيب 44685 نسمة لكل هيئة شبابية.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: اللجان الرياضية المدن الجديدة المنطقة الجنوبية المنطقة الشرقية المنطقة الشمالية المنطقة الغربية محافظة القاهرة مراكز الشباب مركز شباب الهیئات الشبابیة مراکز الشباب
إقرأ أيضاً:
ويتكوف يصل إلى أحد مراكز توزيع المساعدات الأمريكية بقطاع غزة
عرضت قناة القاهرة الإخبارية خبرا عاجلا يفيد بأن المبعوث الأمريكي الخاص ستيف ويتكوف وصل إلى أحد مراكز توزيع المساعدات الأمريكية بقطاع غزة.
جولة ويتكوف في غزة: تفقد وملاحظات تمهيدًا لخطة إنقاذ
زيارة ويتكوف لغزة، وهي الأولى لمسؤول أمريكي رفيع بهذا المستوى منذ بداية الحرب في أكتوبر قبل الماضي، ستكون برفقة السفير الأمريكي لدى إسرائيل مايك هاكابي.
البيت الأبيض ينتظر إحاطة عاجلة من ويتكوف
من المقرر أن يعود ويتكوف إلى واشنطن لتقديم تقرير مفصل للرئيس دونالد ترامب حول تقييمه للوضع الإنساني في غزة، وما رآه بنفسه على الأرض.
وأعلن البيت الأبيض أن الإحاطة ستستخدم كأساس لإطلاق خطة طارئة أمريكية تهدف إلى تسريع إيصال الغذاء والدواء، بالتنسيق مع الأمم المتحدة وعدد من الدول العربية.
في المقابل، لا تزال الإدارة الأمريكية ترفض، حتى الآن، استخدام مصطلح "الإبادة الجماعية" أو "الجرائم ضد الإنسانية"، مفضلة توصيف الأزمة بأنها "إنسانية بالدرجة الأولى لكنها قابلة للحل عبر اتفاقات سياسية".