ميدان فروسية الأحساء ينظم حفل سباقه الـ 11
تاريخ النشر: 7th, January 2024 GMT
المناطق_المنطقة الشرقية
نظم ميدان فروسية الأحساء أمس، حفلَ سباقه الـ 11 لموسم 1445هـ، بدعم من نادي سباقات الخيل، وذلك على مضمار الميدان في المحافظة.
وتكون السباق من تسعة أشواط، بلغت جوائزه 130000 ريال، بمشاركة 127 خيلاً مسجلة, حيث فاز في الشوط الأول فئة الخيل المبتدئة أفراس +4 (إنتاج سعودي) الجواد “مجتاحهم” بقيادة الخيال جعفر المرهون، وفاز بالشوط الثاني فئة مفتوح الدرجات مواليد 2020 (إنتاج سعودي) الجواد “المحقان” للخيال توفيق الخضير، والشوط الثالث فئة مفتوح أفراس مواليد 2021 (إنتاج سعودي) فاز به الجواد “تاج الذهب” بقيادة الخيال عبدالرحمن الشمري، والشوط الرابع فئة مفتوح الدرجات مواليد 2021 (إنتاج سعودي) الجواد “ميسترو برو ” للخيال جعفر المرهون، والشوط الخامس فئة مفتوح أفراس مواليد 2020 (إنتاج سعودي) الجواد “بطولتي” بقيادة الخيال متعب المريبض.
وحقق المركز الأول في الشوط السادس فئة مفتوح الدرجات للخيل العربية +3 (إنتاج مستورد) الجواد “عدل العادلية” بقيادة الخيال خليفة العديل، وفي الشوط السابع فئة الخيل الرابحة من 0-3 +4 (إنتاج سعودي ) فاز الجواد “تدريبي” بقيادة الخيال عبدالله الحميد، فيما توّج في شوط الكأس الشوط الثامن فئة الخيل العربية مواليد 2020 ( إنتاج مستورد ) الجواد “مراكش جودة” للخيال سعيد عبدالرحمن.
واختتم الحفل بالشوط التاسع فئة مفتوح الدرجات +4 (إنتاج سعودي) بتتويج الجواد “الديربي” بقيادة الخيال فيصل الضاعن.
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: ميدان فروسية الأحساء بقیادة الخیال إنتاج سعودی
إقرأ أيضاً:
دينا أبو الخير: المرض ابتلاء إلهي يكفّر الذنوب ويرفع الدرجات
أكدت الدكتورة دينا أبو الخير، أن المرض يُعد من سنن الله- تعالى- في خلقه، وهو ابتلاء يحمل في طياته الأجر والمغفرة لمن يتحلى بالصبر ويحتسب الأجر عند الله.
وأوضحت أبو الخير خلال تقديمها حلقة برنامجها “وللنساء نصيب”، المذاع عبر قناة صدى البلد، أنه على المسلم أن يستقبل المرض برضا وتسليم، مستحضراً وعد الله- تعالى- للصابرين بالأجر العظيم، لافتة إلى أن المرض لا يخلو من حكمة إلهية، من أبرزها تكفير الذنوب ورفع الدرجات.
وأضافت أن النبي محمد ﷺ أوصى بسؤال الله العفو والعافية، رغم ما في المرض من أجر، مبينةً أن الدعاء بالعافية لا يتعارض مع الرضا بالقضاء.
واستشهدت أبو الخير بحديث النبي ﷺ الذي قال فيه: "ما يصيب المسلم من نصب ولا وصب ولا هم ولا حزن ولا أذى ولا غم حتى الشوكة يشاكها، إلا كفّر الله بها من خطاياه"، مشيرة إلى أن كل ألم يصيب المؤمن، مهما بدا بسيطاً، يكون سببًا في تكفير خطاياه.
وبيّنت أن المريض الذي اعتاد على أداء الطاعات، ثم حال المرض بينه وبين القيام بها، يُكتب له أجرها كاملاً، كأن لم ينقطع عنها، وفق ما ورد في الأحاديث النبوية.
وتابعت: "إذا كان المريض يصلي قائمًا في حال صحته واضطر للصلاة جالسًا، أو لم يتمكن من الصيام بسبب رأي طبي، فإن الله يكتب له الأجر كاملاً كما لو أداها على الوجه المعتاد".
وأكدت أن المرض ليس مجرد ابتلاء جسدي، بل هو باب للثواب والرفعة، متى ما واجهه المؤمن بقلب صابر واثق بعدل الله ورحمته.