عالم الأبراج (مواقع)

من خلال السطور التالية في هذا المقال، سوف نتعرف على توقعات الأبراج والحظ ليوم الاثنين 8 يناير 2024، فتابعوا معنا.

 

اقرأ أيضاً توقعات الأبراج ليوم الأحد 7 يناير 2024.. اكتشف حظوظك 6 يناير، 2024 خلطة طبيعية عبقرية لتنظيف فواصل السيراميك خلال دقائق 5 يناير، 2024

ـ الحمل:

قد تكون صحة الأشخاص الذين ليس على ما يرام مشكلة أكثر قليلاً وقد تتطلب رعاية إضافية.

تجنب إضاعة المال في التسوق للأشياء غير الضرورية. أولئك الذين يبحثون عن تغيير الوظيفة قد يتقدمون للحصول على فرص مربحة.

سيتم احترام مشاعرك من قبل الآخرين على الجبهة الداخلية. قد تحتاج إلى السفر في وقت قصير اليوم.

اقرأ ما بين السطور قبل التوقيع على صفقة عقارية. قد لا يكون العمل الجاد كافيًا لتحسين أدائك على الصعيد الأكاديمي.

 

ـ الثور:

لا تأخذ الصحة كأمر مسلم به. قد تضطر إلى تذكير شخص ما بإعادة القرض. إن عدم التشجيع على المناقشة مع أحد كبار السن يمكن أن يبقيك قلقًا.

قد لا يكون أحد كبار العائلة داعمًا كما كنت تعتقد. قد يصر أحد الأشخاص على السفر معك، لذا قم بالرد على مكالمتك.

يشار إلى تغيير الإقامة بالنسبة للبعض. أكاديميا، سوف تتمكن من مواكبة الآخرين.

 

ـ الجوزاء:

اتخاذ الاحتياطات اللازمة ضد تغيير الموسم. قد يحاول أحد كبار العائلة الحد من نفقاتك.

قد يضطر البعض منكم إلى العمل من المنزل حتى في حالة الإجازة. احتفظ بفترة زمنية كافية للوصول إلى مكانك حيث لا يمكن استبعاد فرص التأخير.

قد لا يكون السكن المناسب الذي يناسب الجيب متاحًا بسهولة. من المحتمل أن يكون أدائك جيدًا على الصعيد الأكاديمي.

 

ـ السرطان:

سوف يكون الانضباط الذاتي مهمًا للبقاء بصحة جيدة. من المرجح أن تجعلك الاستثمارات غير السليمة تخسر أموالاً جيدة.

قد يحتاج أولئك الذين يبحثون عن تغيير في الوظيفة إلى العمل على سيرتهم الذاتية. سيكون الجو المنزلي أكثر هدوءً وسيساعدك على تسريح شعرك.

من المتوقع قضاء وقت مثير لأولئك الذين يسافرون في رحلة ترفيهية. إن تطوير قطعة أرض أمر وارد بالنسبة للبعض.

ربما يتعين على أولئك الذين يبحثون عن تدريب داخلي التركيز أكثر في التقدم لهم.

 

ـ الأسد:

سيكون التسجيل أو التسجيل لتعلم مهارة جديدة خطوة في الاتجاه الصحيح. إن الحفاظ على النظام الغذائي تحت السيطرة سيكون نصف المعركة على الجبهة الصحية.

سوف تحصل على الدعم المالي الذي تبحث عنه. سيكون هناك الكثير مما يحدث على الجبهة الداخلية لإثارة اهتمامك.

السفر علاجي، خاصة لأولئك الذين يسافرون في رحلة طويلة. يأتي إليك عرض عقاري جيد، فلا تفوته. سيساعدك العرض الجيد على الصعيد الأكاديمي في اختيار خطك.

 

ـ العذراء:

عدم الانتظام في التدريبات اليومية قد ينعكس على لياقتك البدنية. كن أكثر يقظة أثناء حمل الأموال.

قد يلزم إكمال بعض الأعمال المتراكمة المعلقة اليوم. قد يقنعك شخص ما بقيادته إلى مكان بعيد.

قد يفكر أصحاب العقارات على غرار البناء. لا يشكل الأكاديميون أي صعوبة، حيث إن أدائك جيد.

 

ـ الميزان:

التحكم الغذائي الجيد والحياة النشطة سيضمن لك الحفاظ على صحة جيدة. من المحتمل أن يتم منحك بعض الامتيازات المالية.

من المحتمل أن تقوم بإجراء تغييرات تجميلية على منزلك. قد يتعين اتخاذ بعض القرارات المتعلقة بالأعمال على سبيل الأولوية.

الرحلة التي تقوم بها من أجل شيء محدد ستكون ناجحة.

ثمة فرصة جيدة للحصول على سيارة أو أداة منزلية رئيسية.

 

ـ العقرب:

أولئك الذين يشعرون بالطقس سوف يرتدون مرة أخرى. المزيد من السبل للكسب مفتوحة لك.

يعد هذا وقتًا ممتازًا لبدء شيء جديد كنت تفكر فيه بجدية منذ بعض الوقت. سيمكنك الجو المنزلي الهادئ من تسريح شعرك.

السفر يجلب الحظ، لذا فكر في الرحلة.

من الممكن أن يتم حل نزاع على الملكية لصالحك. من المرجح أن تؤتي أفضل جهودك على الصعيد الأكاديمي أرباحًا كبيرة.

 

ـ القوس:

أولئك الذين يعانون من مرض نمط الحياة سوف يجدون أن حالتهم تتحسن. من المحتمل أن تتخذ خطوات لزيادة أرباحك.

ستحتاج إلى بذل المزيد من الجهود لتحسين أدائك. ستكون مساعدة شخص ما موضع ترحيب كبير على جبهة الأسرة.

قد تكون الرحلة معتدلة.

إن الأداء الممتاز على الصعيد الأكاديمي سيضعك في المقدمة. قد تضطر إلى إنهاء شيء ما بسرعة، لأن الوقت ينفد.

 

ـ الجدي:

سوف يمكن التوظيف في الحرم الجامعي البعض من الحصول على وظيفة مربحة. من الأفضل أن تلتزم بأولئك الذين يهتمون بك حقًا.

قد يطلب شخص ما مواردك، لذا كن مستعدًا. قد يشدد البعض منكم على تغير البيئة في مكان العمل.

إن فقدان وظيفة عائلية أمر وارد، حيث يظل وقتك مرتفعًا.

 

ـ الدلو:

ستجد نفسك في أفضل صحة ومعنويات. من المرجح أن يتحسن نمط حياتك مع زيادة الدخل.

قد لا تكون حريصًا جدًا على حضور فعالية بمناسبة يوم الأعياد، ولكنك ستكون مجبرًا على ذلك.

لن يشكل التنقل مشكلة كبيرة اليوم. شراء سلعة فاخرة أمر وارد بالنسبة للبعض.

من المرجح أن تختفي العقبات التي تمت مواجهتها على الصعيد الأكاديمي.

 

ـ الحوت:

سوف تتمكن من الحفاظ على صحة جيدة من خلال التحكم في نظامك الغذائي.

قد يستغرق العثور على طرق أفضل للكسب الكثير من وقتك اليوم.

قد تجد صعوبة في التخلص من عادة لا يحبها زوجك.

سيساعدك الحفاظ على التركيز على الجبهة الأكاديمية على المضي قدمًا بثقة. تخلص من عادتك في ترك الأشياء نصف ناضجة لأنها قد تتعارض معك.

Error happened.

المصدر: مساحة نت

كلمات دلالية: ابراج الأبراج الأسد الثور الجدي الجوزاء الحمل الحوت الدلو السرطان العذراء العقرب القوس الميزان حظك اليوم على الصعید الأکادیمی من المحتمل أن من المرجح أن أولئک الذین على الجبهة الحفاظ على شخص ما

إقرأ أيضاً:

مقدمات نشرات الأخبار المسائية ليوم السبت

مقدمة تلفزيون "أن بي أن"

صحيحٌ أن لبنان أمام عدوٍّ إسرائيلي لا يؤمَنُ جانبه لكن الصحيح أيضاً أن تهويله التصعيدي يصطدم بمعطيات متضاربة حول ما يمكن أن ينتهي إليه تعكسُها مخاوف جدية لدى بعض الدول وفي المقابل تطمينات كتلك التي عبّر عنها السفير المصري في بيروت.

أحدث جولة تهويلية إسرائيلية حددت نهايةَ الشهر الحالي مهلةً نهائية لتفكيك سلاح حزب الله لن يكون بعدها مفرّ من عملية عسكرية لمنع الحزب من استعادة قدراته العسكرية وللحؤول دون انضمامه إلى مواجهة محتملة بين إسرائيل وإيران على ما تم تسويقه عبر وسائل الإعلام العبرية.

وفي محاولة لتكبير حجم الخطر عبر الحدود اللبنانية ولكسب عطف دولي استرسل العدو الإسرائيلي في الحديث عن اقتراب عناصر من حزب الله من تلك الحدود بشكل متزايد ومُقلق قد يُتوَّج بتنفيذ هجوم موضِعي على مواقع إسرائيلية متقدمة أو محاولة تسلل إلى داخل إسرائيل وفق المزاعم العبرية.

التهويل الإسرائيلي لاقته مواقف تنطبق عليها سياسة العصا والجزرة للرئيس الأميركي قبل أيام من استقباله بنيامين نتنياهو في البيت الأبيض. فبحسب دونالد ترامب ثمة دولٌ ترغب في التدخل والتصدي لحزب الله في لبنان لكنه خاطب قادة هذه الدول بما يلي: أقول لكم لستم مضطرين الآن إلى فِعل ذلك... قد تضطرون لاحقاً... لكن لدينا دولٌ تتطوع للتدخل والتعامل مع هذا الملف بالكامل.

على ضفةٍ مناقِضة برزت الأجواء التطمينية التي بثتها مصر بلسان سفيرها في بيروت الذي أكد أن المؤشرات تدل على أن الأمور تسير في الإتجاه الصحيح. أما حزب الله فكان يكرس اتجاهات موقفه قائلاً إن كل نقاش يُعيدنا إلى ما قبل اتفاق وقف إطلاق النار لا قيمة له وأضاف: فلتعلم أميركا أننا سندافع حتى لو أطبقت السماء على الأرض لن يُنزع السلاح تحقيقاً لهدف إسرائيل ولو اجتمعت الدنيا بحربها على لبنان.
وأمام ادعاءات وأكاذيب جيش الاحتلال التي يختبئ وراءها في كل مرة ليقوم بقصف منازل سكنية  قامت قوة من الجيش اللبناني بالدخول الى المنزل المهدد لتفتيشه بالتواصل مع لجنة الميكانيزم وتبين أن المنزل لا يحتوي أي أسلحة عسكرية وينتيجة إصرار الجيش على البقاء في محيط المنزل أعلن جيش الاحتلال أنه تم تجميد الغارة مؤقتا.

على المستوى الداخلي وتحديداً في الشأن الإنتخابي رد المعاون السياسي للرئيس نبيه بري على من وصفه بالفقيه الدستوري سمير جعجع قائلاً إننا نربأ به أن يُسمم عقول دفعة جديدة من المنتسبين لحزبه بأفكار لا تمُت إلى القانون بصلة بدلاً من تنشئتهم على احترام القوانين ودعاه إلى قراءة المادة الخامسة من النظام الداخلي لمجلس النواب التي تؤكد في نصها عكس ما رمى إليه جعجع تماماً واضاف: ليس صحيحاً قوله أن الحكومة اعتبرت القانون الإنتخابي غير قابل للتطبيق وليخبره وزراؤه بمضمون تقرير لجنة الإجراءات التطبيقية للقانون.
وشدد خليل على أن حديث جعجع عن التسلط والتشبث بالرأي والتفرد بالقرار هو كمن يحُدّث نفسه عن نفسه أمام المرآة قائلاً إن السيرة فاضحة ولا تحتاج إلى شهود.

مقدمة تلفزيون "أو تي في"

الحرب مع الخارج او حرب في الداخل.

انها النتيجة الحتمية لاستمرار الوضع في لبنان على ما هو عليه:

فريق يتمسك بالسلاح بشكل مطلق، ويربط بينه وبين الوجود والمصير والدين. وفريق آخر يتخذ موقفا معاكسا بالمطلق، ولو تماهى في خُطابه واهدافه، حتى مع اسرائيل.

اما الحل، فالاحتكام الى العقل والمناطق، واقرار ورقة لبنانية متوافق عليها مع حزب الله، تقوم على المطالبة بإلزام اسرائيل بوقف اعتداءاتها والانسحاب من الاراضي اللبنانية والتفاوض حول النقاط الحدودية العالقة واعادة الاسرى، في مقابل حصر السلاح بالدولة اللبنانية والجيش وتطبيق القرار 1701 بكامل مندرجاته.

غير ان السلطة اللبنانية تبدو في موكب آخر، حيث يتبادل افرقاؤها التكاذب، ويحرّض بعضهم على البعض الآخر في العواصم، ويقسّمون البلد بالمواقف النافرة، لكنهم يتقاسمون التعيينات والتنفيعات على طاولة الحكومة الواحدة التي تجمع النقيضين.

والتكاذب السلطوي لا يقتصر على ملف الجنوب والسلاح، بل يمتد الى قانون الانتخاب، حيث كرر رئيس القوات اليوم مهاجمة شريكه في الحكومة رئيس مجلس النواب نبيه بري، معتبرا ان ما يقوم به لا يقتصر على عرقلة مشروع القان المقدم من الحكومة فحسب، وإنما يمتد بجوهره إلى ضرب المهل الدستوريّة والمهل المتعلقة بإجراء العمليّة الإنتخابيّة، بعدما أصبح الوقت داهماً والحكومة أبدت رأياً صريحاً في أنها غير قادرة على إجراء الإنتخابات من دون تعديل القانون النافذ.

اما الرد، فأتى على لسان المعاون السياسي لبري النائب علي حسن خليل الذي قال: كنا نربأ بالفقيه الدستوري سمير جعجع أن يسمم عقول المنتسبين لحزبه بأفكار لا تمت الى القانون بصلة بدلاً من تنشئتهم على إحترام القوانين.

وفي انتظار ارنب التسوية التقليدي بعد كل تصعيد سياسي كبير، اعتبر الأمين العام لحزب الله الشيخ نعيم قاسم اليوم أن حصرية السلاح بالمنطق الاميركي - الاسرائيلي هي اعدام لقوة لبنان ودعا الدولة التي شارك في تركيب سلطتها ويشارك في حكومتها مع خصومه السياسيين، الى التوقف عن التنازلات، قائلا: ألم تسمعوا السفير الاميركي يقول ان المفاوضات شيء واستمرار العدوان شيء آخر؟
وتوجه قاسم بالحديث الى الولايات المتحدة بالقول: فلتعلم أننا سندافع حتى لو أطبقت السماء على الأرض ولن يُنزع السلاح تحقيقا لهدف اسرائيل ولو اجتمعت الدنيا بحربها على لبنان.

مقدمة تلفزيون "أم تي في"

حزب الله انتقل من ثلاثيته القديمة المستهلكة : جيش، شعب، مقاومة، الى ثلاثية جديدة: ارض، سلاح، روح. فنعيم قاسم ، وانطلاقا من جعله السلاح في منزلة الروح، اكد ان الحزب لن ينزِِع السلاح ولو اجتمعت الدنيا بحربها على لبنان. ولم يكتف قاسم بذلك بل انتقد نظرية حصرية السلاح التي اطلقها رئيس الجمهورية معتبرا انها مطلب اسرائيلي – اميركي. مواقف الامين العام لحزب الله ،تعني ان الحزب، وبخلاف ما يروج له البعض، لن يتنازل عن سلاحه طوعا، وانه لن يسيرَ برضاه بنظرية حصر السلاح. فكيف ستتصرف السلطة حيال الامر، وخصوصا انها مطالبة من المجتمعين العربي والدولي بانهاء ملف السلاح باسرع وقت ممكن؟ وألا يُشرع موقف قاسم الابواب أمام اعتداء اسرائيلي جديد، في ظل غياب التوازن على كل المستويات العسكرية بين الحزب واسرائيل؟ والمضحك- المبكي في الموضوع ان قاسم نقض بنفسه اليوم نظرية توازن الرَدْع التي "فلقنا" مسؤولو حزبِ الله بتردادها منذ عام 2006 . فهو اعلن ان عدم التوازن العسكري بين المقاومة والعدو امر طبيعي وعادي. فاذا كان التوازن غيرَ موجودٍ من الاساس، لماذا كانت مغامرتا حربي الاسناد واوُلي البأس اللتان دفّعتا لبنان الكثير الكثير؟

وبينما كان قاسم يصعدّ كلاميا كان افيخاي ادرعي يوجه انذارا لسكان بلدة يانوح يطلب فيه منهم الابتعاد عن منزل محدد،  كان الجيش فتشه صباحا ولم يجدوا شيئا فيه . وقد فعل التهديد الاسرائيلي فعله، اذ عاد الجيش وفتش المنزلَ ثانيةً ، ما جعل اسرائيل تجمد الغارة موقتا وَفق ادرَعي. لكن الامر لم يمر من دون اشكالات مع بعض الاهالي ما شَحَن الاجواء في البلدة.

مقدمة تلفزيون "المنار"

الاستسلام يؤدي الى زوالِ لبنان، ولتعلمَ اميركا، سندافعُ حتى لو أطبَقَت السماءُ على الارض..
هو موقفُ قائد المقاومين الامينُ العامْ لحزبِ الله سماحة الشيخ نعيم قاسم من منبرِ سيدةِ نساءِ العالمين فاطمةَ الزهراء عليها السلام في ذكرى مولدِها الشريف. وامامَ الفاطميات من وحدةِ العملِ النسائي في حزبِ الله اللواتي توزَّعن على اربعِ جهاتِ الوطنْ احياءً للمناسبةْ، جدَّد الشيخ قاسم المعادلةْ: لن يُنزَعَ السلاحُ تحقيقاً لهدفِ “اسرائيل” ولو اجتمَعَت الدنيا بحربِها على لبنان..

بوحدتِنا وثباتِنا قد نُبعدُ الحربْ، كما قال الشيخ قاسم، ولن يُقدِمَ العدو على حربٍ إلاَّ باذنِ الاميركي.. أمَّا قولُهُ لخُدَّامِ اسرائيل في لبنان من أصحابِ الفتنِ و روَّادِ الفسادْ، الذين يشجّعون العدوَ على بلدِهِم وأهلِهِ، فهذه الحربُ إنْ حَصَلَت لن تحققَ أهدافَها.

أمَّا الأرضُ والسلاحُ والروح، فخلطةٌ واحدةٌ متماسكةْ، وأيُ واحدٍ يريدون نَزْعَهُ أو المسَّ بِهِ يَعني المساسَ بالثلاثةْ، وهذا إعدامٌ لوجودِنا لن نَسمَحَ به.. وما هو غيرُ مسموحٍ ايضاً العودةُ بالنقاشِ والبناءُ على معطياتِ ما قبلَ اتفاقِ وقفِ اطلاقِ النار، فنحن امامَ مرحلةٍ جديدةٍ أكَّد الامينُ العامُ لحزب الله، ومسؤوليةُ الدولةِ تأمين الحمايةْ، ووظيفةُ المقاومةْ مساندتُها ، وهي مستعدةٌ لأقصى تعاونٍ مع الجيشْ اللبنانيْ كما ساعدَتهُ على بَسطِ السلطةْ، وهي موافقةٌ على استراتيجيةٍ دفاعيةْ للاستفادةِ من قوةِ لبنانَ ومقاومتِه.

ومِنَ الامينْ العامْ لحزبِ الله دعوةٌ للدولةِ اللبنانية الى وقفِ التنازلاتِ كما جرى مع خيارِ ادخالِ مدنيٍ الى المفاوضاتْ، بل الى التراجعِ واعادةِ الحساباتْ.. حساباتٌ تطيحُ بها العدوانيةُ الصهيونيةْ كلَ يوم، وجديدُها اليومْ تهديدُ منزلٍ في بلدةِ يانوح الجنوبية كان قد فتَشَهُ الجيشُ اللبناني وقواتُ اليونيفل بطلبٍ من الميكانيزم واثبتوا خلوَّهُ من ايِ سلاح..

ومع خلوِ المشهدِ من ايِ موقفٍ رسميْ ولو نصرةٌ معنويةْ للسيادةِ الوطنيةْ ولهيبةِ الجيشْ اللبناني، فإنَّ العدو يهلِّلُ للمشهدِ السياسي والاعلامي اللبناني، الذي يسابقُ بعضُهُ حتى الاسرائيلي، بالتحريضِ على المقاومةْ وباستجداءِ التطبيعِ مع الكيانِ العبري..
كيانٌ طُبِعَ على الغَدرِ والنَكثِ بالوعودِ والاتفاقاتْ، والدمُ الفلسطيني الذي يُسفَكُ كلَ يومٍ في غزة على عينْ الراعي الاميركي لوقفِ اطلاقِ النار دليلٌ اضافي.

مقدمة تلفزيون "الجديد"

بالكشف "ثنائي القطب" من الجيش اللبناني والميكانيزم قطع بيت يانوح الشك "بالتفتيش" المبين وثبت بعد حفر أرضيته ومجاريه الصحية خلوه من "أسلحة الدمار الشامل" عقب كشفٍ أول لم يُقنع إسرائيل، ففعّلت إنذارها الأحمر وطوقته بدائرة التدمير. هي ليست المرة الأولى كما حصل بأبنيةٍ في الضاحية الجنوبية، ولن تكون الأخيرة في بناء يانوح البلدة الواقعة في قضاء صور، لكنها وإن تمت برضى "رب البيت" فقد شكلت علامةً فارقة بموضعها جنوبي الليطاني باتجاه كسر المحظور، بعد ضغوطٍ إسرائيلية سابقة مورست على الجيش اللبناني لتفتيش منازل الجنوب،  الأمر الذي رفضته قيادة المؤسسة العسكرية.

 في الميدان لا رادع لإسرائيل، ولا ضامن للبنان، وفي السياسة نافذةٌ فتحها السفير الأميركي ميشال عيسى في جدار الأزمة المسلح بطرحه في مجلسٍ "مصغر" وعلى ذمة الرواة  معادلةَ "احتواء السلاح" شمال النهر بعد تمديد مهلة الانتهاء من حصره جنوب الضفة، وهو ما لن يلقى قبول الإسرائيلي، وعلى هذين الخطين المتوازيين تتنقل الأحداث من محطة إلى أخرى، ويسير التصعيد جنباً إلى جنب مع التبريد، وعليه يتحول اجتماعُ باريس الرباعي الأسبوع المقبل الى مركز إطفاء إذا ما تأكد مشاركةُ السعودي والأميركي على مستوى بن فرحان أورتاغوس إلى جانب الفرنسي واللبناني ممثلاً بقائد الجيش. وفي الحراك المعاكس بعودة "الدينامو" المصري إلى الواجهة مع مجيء رئيس حكومتِه إلى بيروت، حشدٌ دبلوماسيٌ على مستوى كبار السفراء العرب والأجانب والملحقين العسكريين يتهيأ للتوجه جنوباً مطلع الأسبوع في مهمةِ استطلاعٍ ينظمها الجيشُ اللبناني بكامل مواصفاتِها اللوجستية والأمنية.  الجيش صاحبُ الأمر والأرض،  وينفذ القرارَ السياسي الداخلي في حصر السلاح وحزب الله لا يزال يتمسك برفض مصطلح "النزع"  ويتحدث مع الدولة لتسمع الولايات المتحدة ويقول على لسان أمينه العام حتى لو أطبقت السماء على الأرض لن يُنزع السلاح تحقيقاً لهدف إسرائيل وبأن حصرية السلاح بالصيغة المطروحة هو مطلبٌ أميركيٌ إسرائيلي،  وبهذا المنطق هي إعدامٌ لقوة لبنان وبعيداً من هذه السردية، فإن حصريةَ السلاح بيد الدولة أقرها الطائف ويكرسها الدستور، وهي في صلب خطاب القسم والبيان الوزاري والذي على أساسه منح الحزب ثقتَه مرتين للحكومة.

 الميدان اللبناني بالميدان الفلسطيني يذكر حيث أقدمت إسرائيل على خرق وقف إطلاق النار في غزة بعملية اغتيال استهدفت أحد قادة حماس في القطاع، والذي اتهمته بأحد العقول المدبرة للسابع من أكتوبر، وعلى أبواب المرحلة الثانية من تطبيق اتفاق شرم الشيخ والانسحاب التدريجي من القطاع،  فإن إسرائيل ستخرج من بوابة غزة لتعود وتدخل من "طاقة" إزالة الركام مع الإبقاء على جثة أسير يروج لها نتنياهو بعكس إعلامها  لتكون "مسمار جحا" الإسرائيلي في الجسد الغزي. مواضيع ذات صلة مقدمات نشرات الأخبار المسائية ليوم الأحد Lebanon 24 مقدمات نشرات الأخبار المسائية ليوم الأحد 13/12/2025 23:56:23 13/12/2025 23:56:23 Lebanon 24 Lebanon 24 مقدمات نشرات الأخبار المسائية ليوم الخميس 6/11/2025 Lebanon 24 مقدمات نشرات الأخبار المسائية ليوم الخميس 6/11/2025 13/12/2025 23:56:23 13/12/2025 23:56:23 Lebanon 24 Lebanon 24 مقدمات نشرات الأخبار المسائية ليوم الأحد Lebanon 24 مقدمات نشرات الأخبار المسائية ليوم الأحد 13/12/2025 23:56:23 13/12/2025 23:56:23 Lebanon 24 Lebanon 24 مقدمات نشرات الأخبار المسائية ليوم الجمعة Lebanon 24 مقدمات نشرات الأخبار المسائية ليوم الجمعة 13/12/2025 23:56:23 13/12/2025 23:56:23 Lebanon 24 Lebanon 24 رئيس مجلس النواب نبيه بري الولايات المتحدة وسائل الإعلام الإسرائيلي إيران على اللبنانية حزب الله الجمهوري قد يعجبك أيضاً تدابير سير بمناسبة إقامة سباق سيّارات في انطلياس Lebanon 24 تدابير سير بمناسبة إقامة سباق سيّارات في انطلياس 16:17 | 2025-12-13 13/12/2025 04:17:00 Lebanon 24 Lebanon 24 حادث سير على طريق أرزي–الخرايب Lebanon 24 حادث سير على طريق أرزي–الخرايب 15:39 | 2025-12-13 13/12/2025 03:39:07 Lebanon 24 Lebanon 24 في البترون.. شجرة الميلاد تجذب آلاف الزوار Lebanon 24 في البترون.. شجرة الميلاد تجذب آلاف الزوار 15:14 | 2025-12-13 13/12/2025 03:14:57 Lebanon 24 Lebanon 24 أزمة التعليم الرسمي في لبنان.. الأساتذة المتعاقدون يرفعون الصوت Lebanon 24 أزمة التعليم الرسمي في لبنان.. الأساتذة المتعاقدون يرفعون الصوت 15:00 | 2025-12-13 13/12/2025 03:00:00 Lebanon 24 Lebanon 24 زحمة سير خانقة عند أوتوستراد ومداخل البترون.. ماذا يجري هناك؟ Lebanon 24 زحمة سير خانقة عند أوتوستراد ومداخل البترون.. ماذا يجري هناك؟ 14:40 | 2025-12-13 13/12/2025 02:40:00 Lebanon 24 Lebanon 24 الأكثر قراءة الموت يغيّب النائب غسان سكاف Lebanon 24 الموت يغيّب النائب غسان سكاف 00:53 | 2025-12-13 13/12/2025 12:53:00 Lebanon 24 Lebanon 24 الأمطار عائدة.. منخفض جديد مصحوب بكتل هوائية باردة سيضرب لبنان في هذا الموعد Lebanon 24 الأمطار عائدة.. منخفض جديد مصحوب بكتل هوائية باردة سيضرب لبنان في هذا الموعد 03:59 | 2025-12-13 13/12/2025 03:59:12 Lebanon 24 Lebanon 24 بعد التهديد الإسرائيليّ... هذا ما تشهده بلدة يانوح الآن Lebanon 24 بعد التهديد الإسرائيليّ... هذا ما تشهده بلدة يانوح الآن 10:55 | 2025-12-13 13/12/2025 10:55:45 Lebanon 24 Lebanon 24 إسرائيل تستبق الأعياد بمحاصرة لبنان بالنار والبارود Lebanon 24 إسرائيل تستبق الأعياد بمحاصرة لبنان بالنار والبارود 09:01 | 2025-12-13 13/12/2025 09:01:00 Lebanon 24 Lebanon 24 قمار تحت الأرض يُكشف.. ومداهمة خاطفة تُنهي اللعبة في قلب بيروت! Lebanon 24 قمار تحت الأرض يُكشف.. ومداهمة خاطفة تُنهي اللعبة في قلب بيروت! 01:45 | 2025-12-13 13/12/2025 01:45:00 Lebanon 24 Lebanon 24 أخبارنا عبر بريدك الالكتروني بريد إلكتروني غير صالح إشترك أيضاً في لبنان 16:17 | 2025-12-13 تدابير سير بمناسبة إقامة سباق سيّارات في انطلياس 15:39 | 2025-12-13 حادث سير على طريق أرزي–الخرايب 15:14 | 2025-12-13 في البترون.. شجرة الميلاد تجذب آلاف الزوار 15:00 | 2025-12-13 أزمة التعليم الرسمي في لبنان.. الأساتذة المتعاقدون يرفعون الصوت 14:40 | 2025-12-13 زحمة سير خانقة عند أوتوستراد ومداخل البترون.. ماذا يجري هناك؟ 14:36 | 2025-12-13 كرامي ترعى لقاء تربوي في الضنية لمناقشة أزمات التعليم وحلولها فيديو في رسالة مسجلة.. الملك تشارلز يكشف عن تطور لافت في علاجه من السرطان (فيديو) Lebanon 24 في رسالة مسجلة.. الملك تشارلز يكشف عن تطور لافت في علاجه من السرطان (فيديو) 00:21 | 2025-12-13 13/12/2025 23:56:23 Lebanon 24 Lebanon 24 هل بدأ العدّ التنازلي لعمل عسكري أميركي ضد فنزويلا؟ Lebanon 24 هل بدأ العدّ التنازلي لعمل عسكري أميركي ضد فنزويلا؟ 10:00 | 2025-12-11 13/12/2025 23:56:23 Lebanon 24 Lebanon 24 محمد اسكندر يطلق " انسى وطنش ".. وملكة جمال تُشاركه الكليب ! Lebanon 24 محمد اسكندر يطلق " انسى وطنش ".. وملكة جمال تُشاركه الكليب ! 05:09 | 2025-12-06 13/12/2025 23:56:23 Lebanon 24 Lebanon 24 Download our application مباشر الأبرز لبنان فيديو خاص إقتصاد عربي-دولي متفرقات أخبار عاجلة Download our application Follow Us Download our application بريد إلكتروني غير صالح Softimpact Privacy policy من نحن لإعلاناتكم للاتصال بالموقع Privacy policy جميع الحقوق محفوظة © Lebanon24

مقالات مشابهة

  • توقعات الأبراج وحظك اليوم الأحد 14 ديسمبر 2025
  • حظك اليوم الأحد 14 ديسمبر 2025.. توقعات الأبراج مهنيا وعاطفيا وصحيا
  • حظك اليوم وتوقعات الأبراج الأحد 14 ديسمبر 2025 على الصعيد الصحي والمهني والعاطفي
  • مقدمات نشرات الأخبار المسائية ليوم السبت
  • برج الجوزاء حظك اليوم.. قلبك يرشد عن الحب الحقيقي
  • برج الميزان حظك اليوم السبت: مكان العمل يحتاج إلى تركيز ثابت
  • توقعات الأبراج وحظك اليوم السبت 13 ديسمبر 2025
  • تحذيرات هامة لكل برج.. توقعات الأبراج وحظك اليوم السبت 13 ديسمبر 2025
  • حظك اليوم.. توقعات الأبراج الجمعة 12 ديسمبر 2025
  • توقعات الأبراج وحظك اليوم الجمعة 12 ديسمبر 2025: برج الثور.. مستقبلك العاطفي على المحك