القهوة على رأسهم.. أفضل 4 مشروبات لإنقاص الوزن والشعور بالدفء في الشتاء
تاريخ النشر: 8th, January 2024 GMT
ينصح الأطباء بتناول بعض المشروبات التى قد تساعد على تدفئة الجسم خلال فصل الشتاء، كما تمنح الفرصة لإنقاص الوزن من خلال حرق الدهون الزائدة.
ووفقًا لما ذكره موقع Times Now، إليك أفضل 6 مشروبات دافئة تساعد على إنقاص الوزن في الشتاء، حسبما نصح الأطباء.
1- ماء بالليمون والعسل
يحافظ على اللياقة والحيوية، فهو غني بفيتامين سي ويساعد على تعزيز عملية التمثيل الغذائي أو حرق الدهون إلى جانب مضادات الأكسدة التى تحمى من الامراض.
2- القرفة
تنظم مستويات السكر في الدم وتسيطر على الرغبة الشديدة فى تناول الطعام، كما تضفي طابعًا دافئًا يعزز عملية التمثيل الغذائي ويسرع فقدان الوزن.
3- القهوة
من أسهل الطرق لإنقاص الوزن، فتناول كوب واحد منها يعزز عملية التمثيل الغذائي كما يعزز الكافيين حرق الدهون.
4- الشمر
مدر للبول مما يساعد على التبول المتكرر، وبالتالي يعزز عملية التمثيل الغذائي وينظم الشهية، ما يؤدي إلى فقدان الوزن بشكل صحي، ويزيل المخاط من الشعب الهوائية.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الشتاء إنقاص الوزن القرفة القهوة الشمر عملیة التمثیل الغذائی فی الشتاء تساعد على
إقرأ أيضاً:
المسند يوضح لماذا فصل الشتاء هو الأقصر فلكيًا؟
الرياض
أوضح أستاذ المناخ في قسم الجغرافيا بجامعة القصيم سابقًا، الأستاذ الدكتور عبدالله المسند، اليوم الاثنين، لماذا فصل الشتاء هو الأقصر فلكيًا؟
وقال الدكتور عبدالله المسند، عبر حسابه على منصة إكس: “من بين الفصول الأربعة، يُعد فصل الشتاء هو الأقصر دائمًا، إذ يبلغ متوسط مدته حوالي 89 يومًا، بينما يُعد فصل الصيف هو الأطول، بمتوسط 93.65 يومًا تقريبًا”.
وأضاف: “وقد يتساءل البعض: ما السبب الفلكي لهذا التفاوت؟ الجواب يكمن في قانون الجاذبية ونظام الحركة المدارية: عندما تكون الأرض في أقرب نقطة لها من الشمس (الحضيض الشمسي)، والذي يحدث عادة في أوائل شهر يناير، فإن قوة الجذب الشمسي تكون في أقصاها”.
وتابع: “ولأن الأرض تخضع لهذه الجاذبية الأقوى، فإنها – بحسب قانون كبلر الثاني – تُضطر إلى أن تزيد سرعتها المدارية في هذه المرحلة من مدارها، كما لو أنها تُسرع لتتفادى الانجذاب الشديد نحو الشمس، فتُكمل بذلك قوس الشتاء من المدار في زمن أقصر”.
واستطرد: “أما عندما تكون الأرض في أبعد نقطة عن الشمس (الأوج)، والذي يقع عادة في أوائل يوليو، فإن قوة الجذب الشمسي تكون أضعف، وبالتالي تتراجع السرعة المدارية للأرض، فتقضي وقتًا أطول في الجزء المقابل من المدار، مما يجعل فصل الصيف أطول فلكيًا بنحو 5 أيام تقريبًا مقارنة بالشتاء (في نصف الكرة الشمالي)”.
واختتم: “ملاحظة فلكية: هذا الفارق في طول الفصول لا علاقة له بالطقس، بل هو ناتج عن شكل مدار الأرض البيضاوي (الإهليلجي)،
وتأثير قوة الجذب الشمسي وسرعة الأرض المدارية حول الشمس. وللهِ في خَلقِهِ شُؤون”.