The Bear يحصد أفضل مسلسل "كوميدي أو موسيقي" من جوائز جولدن جلوب 2024
تاريخ النشر: 8th, January 2024 GMT
انطلقت فعاليات حفل توزيع جوائز جولدن جلوب بدورتها رقم 81 لعام 2024، بحضور كوكبة من كبار نجوم السينما والتليفزيون في هوليوود.
وأعلنت الصفحة الرسمية لحفل الجوائز على منصة "إكس"، (تويتر سابقا)، عن حصد مسلسل The Bear لجائزة أفضل مسلسل "كوميدي أو موسيقي" من جوائز جولدن جلوب.
وكان مرشحا لنفس الفئة من الأعمال التليفزيونية، كل من مسلسل “The Bear”، ومسلسل “Ted Lasso”، ومسلسل “Abbott Elementary”، ومسلسل “Jury Duty”، ومسلسل “Only Murders in the Building”، ومسلسل “Barry”.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: هوليوود جولدن جلوب جولدن جلوب 2024
إقرأ أيضاً:
البرش: نقص الغذاء والأدوية والبرد يحصد أرواح الأطفال في غزة
الثورة نت /..
حذر المدير العام لوزارة الصحة في قطاع غزة، الدكتور منير البرش، اليوم الخميس، من تدهور الوضع الصحي والإنساني في القطاع مع كل منخفض جوي يضرب المنطقة، مشيراً إلى أن نقص الغذاء والأدوية والبرد القارس أصبح يحصد أرواح الأطفال.
وقال البرش، في منشور على منصة “فيسبوك”، إن الطفلة رهف أبو جزر، البالغة من العمر 8 أشهر، توفيت في خان يونس نتيجة البرد، مؤكداً أن المخاطر تتجاوز حدود الطقس بسبب ظروف السكن المدمرة، حيث يعيش الناس في خيام بلا جدران وبلا تدفئة.
وأوضح أن البرد والمطر يتحولان إلى تهديد صحي مباشر في ظل الازدحام ونقص الغذاء والأدوية، لافتاً إلى تسجيل ارتفاع يومي في الإصابات الفيروسية، والتهابات الجهاز التنفسي، والفيروسات المعوية.
وأضاف أن ضعف المناعة والمجاعة يجعل حتى العدوى البسيطة خطراً على حياة الأطفال والكبار.
وأشار البرش إلى أن الحالات الحرجة تتضمن انخفاضاً حاداً في الحرارة، ورجفاناً وفقداناً للوعي قد تصل إلى الوفاة، محذراً من أن بيئة الخيام الممزقة والرطوبة والغبار تُشكّل أرضية مثالية لانتشار الالتهاب الرئوي والأمراض الجلدية الحادة.
وأكد أن النقص الحاد في الأدوية بلغ مستويات كارثية، حيث وصل انعدام 70% من أدوية السرطان إلى الصفر، وأكثر من 1000 صنف دوائي أساسي غير متوفر، ما يعرض أصحاب الأمراض المزمنة لمضاعفات قاتلة.
وذكر أن أكثر من 1000 طفل دون سن الخامسة يعانون من الجوع، وأكثر من 9000 طفل يعانون سوء تغذية حاد، بينهم 1900 في حالة حرجة، مشيراً إلى أن المجاعة لم تنتهِ في غزة، وأن البرد والصقيع يسجلان وفيات جديدة يومياً.
واختتم منشوره متسائلاً: “أين العالم من هذا الواقع الإنساني المأساوي؟”.