الجزيرة:
2025-10-14@23:20:26 GMT

نساء غزة.. مخاض وولادة في ظل القصف والنزوح

تاريخ النشر: 8th, January 2024 GMT

وتحدثت أخرى عن ألم المخاض في ظل القصف الذي كان يحيط بالمستشفى الذي كانت ترقد فيه، ثم بعد الولادة كانت متاعب النزوح والتنقل من مكان إلى آخر.

8/1/2024مقاطع حول هذه القصةشاهد.. وائل الدحدوح يعود لتغطية حرب غزة بعد استشهاد نجله البكرplay-arrowمدة الفيديو 04 minutes 22 seconds 04:22القسام يبث مشاهد تدمير ناقلة جند إسرائيلية بمخيم المغازيplay-arrowمدة الفيديو 00 minutes 53 seconds 00:53مشاهد جديدة لمعارك كتائب القسام وجيش الاحتلال في غزةplay-arrowمدة الفيديو 01 minutes 52 seconds 01:52تعذر إقامة صلاة الجمعة في مساجد شمال غزة طوال أكثر من شهرينplay-arrowمدة الفيديو 01 minutes 06 seconds 01:06شاهد.

. اشتباكات عنيفة بين المقاومة وقوات الاحتلال في خان يونسplay-arrowمدة الفيديو 02 minutes 10 seconds 02:10الاحتلال يطلق النار على تجمع للصحفيين بمخيم نور شمس في طولكرمplay-arrowمدة الفيديو 01 minutes 21 seconds 01:21"خريطة تفاعلية".. أين اغتيل صالح العاروري بضاحية بيروت الجنوبية؟play-arrowمدة الفيديو 03 minutes 32 seconds 03:32من نحناعرض المزيدمن نحنالأحكام والشروطسياسة الخصوصيةسياسة ملفات تعريف الارتباطتفضيلات ملفات تعريف الارتباطخريطة الموقعتواصل معنااعرض المزيدتواصل معنااحصل على المساعدةأعلن معنارابط بديلترددات البثبيانات صحفيةشبكتنااعرض المزيدمركز الجزيرة للدراساتمعهد الجزيرة للإعلامتعلم العربيةمركز الجزيرة للحريات العامة وحقوق الإنسانقنواتنااعرض المزيدالجزيرة الإخباريةالجزيرة الإنجليزيالجزيرة مباشرالجزيرة الوثائقيةالجزيرة البلقانعربي AJ+

تابع الجزيرة نت على:

facebook-f-darktwitteryoutube-whiteinstagram-whiterss-whitewhatsapptelegram-whitetiktok-whiteجميع الحقوق محفوظة © 2024 شبكة الجزيرة الاعلامية

المصدر: الجزيرة

كلمات دلالية: arrowمدة الفیدیو

إقرأ أيضاً:

20 ألف طفل يولدون وسط القصف والدمار في غرة

صراحة نيوز- لم تكن الفلسطينية أرزاق الباهي، الحامل في شهرها الأخير، تتخيل أن يرى طفلها الأول “رائد” النور وسط ركام الحرب، لا بين جدران منزل دافئ، بل داخل خيمة نزوح أقامتها منذ شهرين في منطقة المواصي غرب خان يونس، بعدما دمر الاحتلال منزلها في حي الصبرة جنوب غزة قبل أقل من عام.

تجربة الولادة في خيمة، تحت دوي القصف، تمثل انتهاكًا صارخًا لحقوق الأمومة والطفولة، وتختصر مأساة نساء يواجهن المخاض مرتين: مرة في أجسادهن، ومرة في واقع قاسٍ يفتقر لأبسط مقومات الحياة.

تقول أرزاق (21 عامًا): “رأيت الموت بعيني. جاءني المخاض في وقت متأخر من الليل، حاولت الوصول إلى المستشفى، لكن القصف كان كثيفًا، واتصالاتنا بالإسعاف لم تُجدِ نفعًا. كنت أصرخ من الألم والخوف، ولا وجود لأي رعاية طبية، خاصة أنني فقدت حملين سابقين”.

استنجد زوجها بأحد الجيران، وهو طبيب يعمل في مستشفى ناصر، الذي حضر بسرعة وتمكّن بمساعدة والدة الزوج من توليدها بعد نحو أربعين دقيقة.
تتابع أرزاق: “كان الرمل يغطيني أنا وطفلي. لا ماء ولا تعقيم. لفّوا المولود بفوطة غير نظيفة، دون حتى قطع حبله السري. وبقينا على هذه الحال حتى الصباح، قبل أن أصل المستشفى على عربة يجرها حيوان”.
وتختم بحسرة: “كانت ولادة ومخاضًا للبقاء في آنٍ واحد”.

قصة مشابهة عاشتها آلاء مسعود (18 عامًا)، التي اضطرت إلى الولادة في خيمة بعد فشلها في الوصول إلى مستشفى شهداء الأقصى في دير البلح، لتنتهي تجربتها بفقدان طفلها المنتظر.

يروي زوجها محمد سعيد (23 عامًا): “نزحنا سيرًا على الأقدام من دوار زايد شمال القطاع، ومع الطريق جاءها المخاض. جلست على الأرض تصرخ من الألم، فخرجت امرأة من خيمة قريبة تحاول مساعدتها، وبعد ساعة نزل الطفل ميتًا”.
ويضيف بصوت متهدج: “حين أخبرتها بوفاة الطفل أغمي عليها، ولم تفق إلا في اليوم التالي من شدة الصدمة والتعب”.

مقالات مشابهة

  • ماذا لو وضعنا النساء والرجال على خط البداية نفسه؟
  • أغنى نساء العالم.. من هي ميريام أديلسون داعمة إسرائيل؟
  • 20 ألف طفل يولدون وسط القصف والدمار في غرة
  • الإنسانوية بين النبل والمأزق: جراح السودان وولادة الإنسانوية الجديدة «٢-٢»
  • نساء غزة يلدن في خيام النزوح وسط ركام الحرب ومعاناة الإنسانية
  • نائب إطاري:السوداني مهتم بولايته الثانية والعراقيون يعانون من العطش والنزوح
  • “أونروا”: سكان غزة عاشوا عامين تحت أشد أنواع القصف والنزوح والحزن
  • الجزيرة توثق حجم الدمار الذي خلفته العربات المفخخة في غزة
  • بالصور.. ماذا تركت الحرب في غزة بعد أن خمد صوت القصف؟
  • الجزيرة ترصد حجم الدمار الذي خلفه الاحتلال في حي تل الهوا بغزة