الخروج عن النص.. ماذا قال مؤلفه عن مشاركة محمد صلاح لصفحة منه؟
تاريخ النشر: 8th, January 2024 GMT
تصدر كتاب الخروج عن النص، محركات البحث في الساعات الأخيرة، وذلك بعد مشاركة لاعب كرة القدم المصري محمد صلاح، نجم فريق ليفربول الإنجليزي، لصفحة من كتاب الدكتور محمد طه، استشاري الطب النفسي، الذي علق على مشاركة «صلاح» للصفحة.
وتستعرض «المصري اليوم» في السطور التالية تفاصيل تعليق «طه»، على الكتاب.
وقال «طه» في منشور على موقع «فيس بوك»: «تواصل معي العديد من الزملاء، والأساتذة، الإعلاميين، والصحفيين، بخصوص تعليقي على ستورى كابتن مصر محمد صلاح، الخاصة بكتاب (الخروج عن النص من جديد)، وطلبًا لنبذة عن الكتاب، التليفون، والماسنجر، والواتساب مش ملاحقين مكالمات ورسائل وأسئلة، لدرجة إني مش عارف أرد».
وأضاف: «هذا هو تعليقي واجابتي: أنا واحد من ملايين مشجعي ومحبي كابتن مصر الاستثنائي محمد صلاح، وسعدت جداَ وتشرفت إنه يقرأ أحد كتبي، وفخور أنه يشير لبعض الفقرات على ستورى صفحته، ده شرف كبير جدا جدا لي، أنا حالياً أقيم وأعمل في ليفربول، ولا تتخيلوا الناس في ليفربول وفى إنجلترا كلها بيحبوا محمد صلاح قد ايه، مش بس بيحبوا محمد صلاح، دول بيعشقوا مصر، وبيحترموا كل مصرى ويقدروه».
وتابع: «الكتاب ده هو أول ما صدر لي من كتب، صدر سنة 2016، بعنوان الخروج عن النص (دار تويا للنشر)، ثم صدرت منه طبعة جديدة بها عدد أكبر من الفصول عن دار الشروق سنة 2022 بعنوان (الخروج عن النص من جديد). واستكمل: «الكتاب اسمه بيعبر عن فكرته ومحتواه»، مشاركا مع الجمهور جزء من مقدمة الكتاب، الذي عاد لتصدر محركات البحث، بعد مشاركة النجم المصري محمد صلاح له.وشارك «صلاح»، قائد المنتخب الوطني، وهداف ليفربول الإنجليزي، صفحة من الكتاب، أثناء قراءته لكتاب الخروج عن النص، داخل معسكر منتخب مصر الوطني، من تأليف محمد طه، أستاذ علم النفس والاجتماع.وكتاب الخروج عن النص، كما وصفه كاتبه فيه ميراث يتم توزيعه منذ وقت الولادة، فهو بمثابة تركه ثقيلة وممتدة من بين كل الأجيال، حيث يناقش الكتاب في الباب الأول، الفرق بين النفسية الحقيقية والنفسية المزيفة.
المصري اليوم
المصدر: موقع النيلين
كلمات دلالية: الخروج عن النص محمد صلاح
إقرأ أيضاً:
قمة ليفربول وأرسنال في «البريميرليج».. صلاح يطارد رقماً قياسياً
معتز الشامي (أبوظبي)
في منتصف موسم الدوري الإنجليزي، بدا الأمر وكأن المباراة بين ليفربول وأرسنال تكون حاسمة في اللقب، لكن الأمور لم تسر كما خطط لها فريق ميكيل أرتيتا، وحسم «الريدز» سباق اللقب قبل 4 مباريات من نهاية الموسم، حيث يفصله حالياً 15 نقطة عن «المدفعجية»، الذي شهد تعثر موسمه في الأسابيع الأخيرة.
وحصد ليفربول 44 نقطة على ملعب «أنفيلد» في «البريميرليج» هذا الموسم، بعد أن فاز في 14 من أصل 17 مباراة حتى الآن، ولم يخسر «الريدز» سوى مرة واحدة طوال هذا الموسم على أرضه، حيث كانت الهزيمة 1-0 أمام نوتنجهام فورست في سبتمبر الماضي، ولدى «الريدز» أيضاً محمد صلاح، الذي يُشكّل شوكة في خاصرة أرسنال، حيث سجل 11 هدفاً أمامه في الدوري الإنجليزي، ولم يسجل أكثر إلا في شباك مانشستر يونايتد «13» وتوتنهام «12»، وشارك «الفرعون المصري» في 46 هدفاً حتى الآن هذا الموسم، وإذا سجل أو صنع هدفاً ضد أرسنال، فإنه يعادل الرقم القياسي المشترك لآندى كول «1993-1994» وآلان شيرر (1994-1995) لأكبر عدد من المساهمات التهديفية في موسم.
لم يُهزم ليفربول في آخر 14 مباراة على أرضه أمام أرسنال في جميع المسابقات «7 انتصارات و7 تعادلات»، منذ خسارته بهدفين في الدوري الإنجليزي في سبتمبر 2012، ومع ذلك، لم يُهزم أرسنال في آخر 5 مباريات خاضها في «البريميرليج» ضد ليفربول «فاز في مباراتين وتعادل في 3»، بما في ذلك التعادل 2-2 في مباراة الذهاب، وهذه أطول سلسلة من المباريات دون هزيمة لـ «الجانرز» أمام ليفربول، منذ أكتوبر 2007 وأبريل 2011 «8 مباريات متتالية».
تتوقع شبكة «أوبتا» للإحصاءات فوز ليفربول يوم الأحد، بنسبة 46.6% للتعافي من خسارته الأخيرة أمام تشيلسي، في حين تبلغ نسبة فوز أرسنال 27.7%، وتصل نسبة التعادل إلى 25.7%.