القطاع النسائي بوزارة الكهرباء ينظم ندوة ثقافية بمناسبة ذكرى مولد الزهراء
تاريخ النشر: 8th, January 2024 GMT
الثورة نت|
نظم القطاع النسائي بوزارة الكهرباء والطاقة والجهات التابعة لها اليوم ندوة ثقافية توعوية حول الهوية الإيمانية في إطار الذكرى السنوية لمولد الزهراء عليها السلام.
وفي الندوة أشار وزير الكهرباء في حكومة تصريف الأعمال الدكتور محمد البخيتي، إلى أهمية استلهام الدروس والعبر من سيرة سيدة نساء العالمين في الأقوال والأفعال بعيدا عن دعوات التحرر والتمدن الماجنة والتي حاولت عبر قرون تغييب مثل هذه السير الإيمانية.
ولفت إلى دور المرأة اليمنية في تأصيل الهوية الإيمانية والتي كانت عونا للرجل في مقارعة دول البغي والإستكبار العالمي في اليمن وفلسطين.
وأكد الدكتور البخيتي أهمية الاستفادة من الندوة إلايمانية ويجب أن تعطي ثمارها في القلوب والنفوس والعقول وفي ميدان العمل.. مشيرا إلى أن الوزارة الجهات التابعة لها تعتبر من القطاعات الحيوية والتي يجب بذل المزيد من الجهود لتطوير العمل في هذا الجانب.
وتطرق إلى العديد من المظاهر والأشكال للحرب الناعمة التي يشنها الأعداء على المرأة المؤمنة لهدف تدجينها وسلخها من هويتها الإيمانية اليمنية الأصيلة.
وفي الندوة التي الوكيل المساعد لقطاع التخطيط والمشاريع المهندس أحمد المتوكل.. أشارت المدربة بدره الرميمة إلى التربية الإيمانية التي نشأت وترعرعت عليها السيدة فاطمة الزهراء عليها السلام في بيت النبوة.
وتطرقت إلى أهمية الاحتفال بهذه المناسبة للوقوف على المحطات الإيمانية والمواقف الخالدة التي سطرتها الزهراء في حياتها واستلهامها في واقع المرأة اليوم في ظل الهجمة الشرسة التي تتعرض لها لحرف مسارها الإيماني والجهادي.
تخلل الندوة عرض العديد من الدروس عن زهراء الإيمان في مواجهة الطغيان والتحذير من الحروب الناعمة التي تستهدف المرأة المؤمنة.
المصدر: الثورة نت
كلمات دلالية: ذكرى ميلاد فاطمة الزهراء عليها السلام
إقرأ أيضاً:
من هي المرأة التي تعرف أسرار ترامب أكثر من نفسه؟
صراحة نيوز- من قلب “بلاد الفولاذ”، خرجت الصحفية الأمريكية سالينا زيتو لتصبح واحدة من أكثر الأصوات الإعلامية قربًا من الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب، حتى أن الأخير قال عنها: *”تفهمني أكثر مما أفهم نفسي”*.
زيتو، البالغة من العمر 56 عامًا، بدأت مسيرتها الصحفية متأخرة بعد طلاقها، وعملت لاحقًا في صحيفة “بيتسبرغ تريبيون ريفيو” و”واشنطن إكزامينر”، لتصبح لاحقًا من الصحفيات القلائل اللواتي رافقن ترامب في طائرته الرئاسية، وحتى في لحظات الخطر، مثل محاولة اغتياله في ولاية بنسلفانيا، حين كانت على بُعد خطوات فقط من موقع إطلاق النار.
تميزت بتغطيتها المتواصلة لترامب وقاعدة أنصاره من الطبقة العاملة في الغرب الأوسط الأمريكي، وتعرضت لهجوم من خصومها الإعلاميين بسبب ما وُصف بـ”تقاربها الشديد” مع ترامب، وهو ما ردت عليه بثقة قائلة: *”أنا مرتاحة بموضوعيتي”*.
رغم الانتقادات، وحتى خلافها العلني مع ترامب نفسه في إحدى المرات، لم تنكر زيتو ارتباطها الوثيق بقضايا الناس العاديين، مؤكدة أن “النجاة من محاولة اغتيال ترامب غيّرت كثيرًا في طريقة تعامله مع السياسة”.
مسؤول أممي يرجح عودة ملايين الأفغان لبلادهم ويحذر من التداعيات