محرقة غزة .. أبرز تطورات اليوم الـ 95 للعدوان
تاريخ النشر: 9th, January 2024 GMT
#سواليف
تواصل #قوات_الاحتلال الصهيوني تنفيذ #محرقة_غزة، لليوم الـ 95 تواليًا، عبر شن عشرات #الغارات_الجوية والقصف المدفعي، والأحزمة النارية مع ارتكاب #مجازر دامية ضد المدنيين، وتنفيذ #جرائم مروعة في مناطق التوغل في إطار #جريمة_الإبادة_الجماعية، وسط وضع إنساني كارثي نتيجة الحصار ونزوح أكثر من 90 % من السكان.
وأفاد مراسلون ، أن طائرات الاحتلال ومدفعيته واصلت غاراتها وقصفها العنيف -اليوم الثلاثاء- على أرجاء متفرقة من قطاع غزة، مستهدفة منازل وتجمعات ومنشآت وشوارع، موقعة مئات الشهداء والجرحى.
ودمر الطيران الحربي الإسرائيلي برج الفرا أعلى برج سكني وسط خان يونس ويضم 16 طابقًا.
مقالات ذات صلة اكتشاف نفق سري تحت مقر أكبر منظمة يهودية في العالم (فيديو) 2024/01/09كما أظهرت صور نشرها صحفيون حجم الدمار الهائل الذي خلفه قصف الاحتلال لوسط خانيونس.
وافادت وزارة الصحة بوصول 57 شهيدًا و 65 مصابًا إلى مستشفى شهداء الأقصى وسط قطاع غزة خلال الساعات 24 الماضية.
وارتقى 4 شهداء في قصف الاحتلال مجموعة من المواطنين قرب ديوان الشاعر جنوب منطقة البلد في خانيونس.
ووصل شهيد و5 إصابات إلى مستشفى ناصر الطبي جراء قصف إسرائيلي لخيمة نازحين في منطقة المواصي غرب خانيونس.
واستشهد المواطن أبو شادي درويش برصاص قناصة الاحتلال شمالي مخيم النصيرات.
وقصفت قوات الاحتلال منزلا لعائلة أبو سمرة في مدينة دير البلح.
واستمرت طائرات الاحتلال في شن أحزمة نارية على مناطق متفرقة من مخيم المغازي ودير البلح.
وشنت طائرات الاحتلال عدة غارات على بلدتي الزوايدة والمصدر وسط قطاع غزة.
وقال مكتب الأمم المتحدة للشؤون الإنسانية: إن 3 مستشفيات في المحافظة الوسطى وخان يونس مهددة بالإغلاق بسبب أوامر الإخلاء واستمرار القتال.
وشنت طائرات الاحتلال سلسلة غارات متفرقة على مدينة غزة منذ الليلة الماضية وفجر اليوم.
قصفت مدفعية الاحتلال بعنف على مدار نصف ساعة المناطق الجنوبية الشرقية لمدينة خان يونس.
وقصف الطيران الحربي الصهيوني منزل عائلة نصر الله شرق رفح.
وارتقى شهيد وأصيب آخرون في استهداف الاحتلال منزلا سكنيا غرب مخيم النصيرات.
وقصفت مدفعي الاحتلال وسط خانيونس بالتزامن مع إلقاء قنابل إنارة.
كما شنت طائرت الاحتلال العديد من الغارات.
وأطلقت قوات الاحتلال قنابل إنارة بأجواء محيط مستشفى غزة الاوروبي شرق خانيونس
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف قوات الاحتلال محرقة غزة الغارات الجوية مجازر جرائم جريمة الإبادة الجماعية طائرات الاحتلال
إقرأ أيضاً:
“سرايا القدس” تستهدف دبابة إسرائيلية شرق خانيونس وتؤكد احتراقها
#سواليف
أعلنت #سرايا_القدس الجناح العسكري لحركة الجهاد الإسلامي في فلسطين، مساء الثلاثاء، أنها استهدفت #دبابة إسرائيلية من نوع #ميركفاه شرق مدينة #خانيونس، ضمن تصديها لجرائم #الاحتلال خلال حرب الإبادة المستمرة على قطاع #غزة منذ أكثر من 19 شهرا.
وقالت سرايا القدس في بيان مقتضب: “استهدفنا بقذيفة (RPG) دبابة ميركفاه إسرائيلية توغلت في محيط ملعب أبو رجيلة بمنطقة خزاعة شرق خانيونس، وأكد مجاهدونا اشتعال النيران فيها”.
وفي وقت سابق، أفادت السرايا بأنه “بعد عودة مقاتليها من خطوط القتال، أكدوا تمكنهم من تفجير “قنبلة G.B.U.39.B” من مخلفات العدو – مزروعة مسبقاً – في آلية عسكرية إسرائيلية، أثناء توغلها في شارع المنطار بحي الشجاعية شرق مدينة غزة بتاريخ 12/05/2025″.
مقالات ذات صلة استشهاد 26 فلسطينيًا بغزة خلال 24 ساعة بسبب التجويع والحرمان من العلاج 2025/05/20والاثنين، كشفت كتائب القسام أن مقاتليها نفذوا كمينا مركبا ضد قوات الاحتلال المتوغلة في منطقة العطاطرة في بيت لاهيا، شمال غرب قطاع غزة.
وقالت “القسام”، في بيان، إن مقاتليها أكدوا بعد عودتهم من خطوط القتال “تنفيذ كمين مركب في منطقة العطاطرة غرب بيت لاهيا شمال القطاع”.
وخلال هذا الكمين، أوضحت “القسام” أن مقاتليها استهدفوا “3 آليات صهيونية بعبوتي شواظ وقذيفة تاندوم ومن ثم الاشتباك بالأسلحة الخفيفة والقنابل اليدوية مع قوة صهيونية أخرى”.
وذكرت القسام أن مقاتليها “أوقعوا أفراد القوة بين قتيل وجريح”، لافتة إلى أنهم “رصدوا هبوط الطيران المروحي للإخلاء يوم الجمعة الماضي”.
وفي 9 آيار/ مايو الجاري، ارتفعت حصيلة قتلى جيش الاحتلال الذين سمح الجيش بنشر أسمائهم منذ شرين الأول/ أكتوبر 2023 إلى 856 ضابطا وجنديا بينهم 8 منذ استئنافه الإبادة في غزة في 18 آذار/ مارس الماضي، وفق بياناته المنشورة على موقعه الإلكتروني.
وتشير المعطيات إلى إصابة 5758 ضابطا وجنديا منذ بدء الحرب، بينهم 2588 بالمعارك البرية في قطاع غزة.
وخلافا لما يعلنه، يُتهم جيش الاحتلال بإخفاء الأرقام الحقيقية لخسائره في الأرواح، خاصة مع تجاهل إعلانات عديدة للفصائل الفلسطينية بتنفيذ عمليات وكمائن ضد عناصره، تؤكد أنها تسفر عن قتلى وجرحى.
وتفرض دولة الاحتلال رقابة عسكرية صارمة على وسائل إعلامها بخصوص الخسائر البشرية والمادية جراء ضربات الفصائل الفلسطينية، لأسباب عديدة، بينها الحفاظ على معنويات الإسرائيليين.