من تركيا.. منة فضالي تعلن دعمها للشعب الفلسطيني
تاريخ النشر: 9th, January 2024 GMT
أعلنت الفنانة منة فضالي دعمها للشعب الفلسطيني، الذي يتعرض للقتل والقصف المستمر من قبل طيران الاحتلال الإسرائيلي المتواصل على قطاع غزة، فضلا عن عمليات الاقتحامات وهدم البيوت والاعتقالات التي يتعرض لها سكان الضفة الغربية والقدس المحتلة.
منة فضالي تدعم فلسطينوشاركت الفنانة منة فضالي جمهورها على «إنستجرام» مجموعة من الصور لها وهي ترتدي الكوفية الفلسطيني وترفع علامة النصر، أثناء تواجدها في تركيا، وعلقت عليها قائلة: «فلسطين في القلب».
View this post on Instagram
A post shared by Menna Fadali ???? (@manoushafadali)
يذكر أن الفنانة منة فضالي شاركت في السباق الرمضاني الماضي بمسلسل جعفر العمدة وذلك بجانب عدد من الفنانين من بينهم محمد رمضان وهالة صدقي وايمان العاصي وزينة وأحمد فهيم ومنذر رياحنة وجورى بكر وغيرهم وهو من تأليف محمد سامي وطارق مهاب وإخراج محمد سامي.
وكشف مؤلف العمل مهاب طارق بأن الجزء الثاني من مسلسل جعفر العمدة لن يتواجد في السباق الرمضاني لهذا العام 2024 ولكنه قيد المناقشة إذا كان سيتواجد رمضان 2025 أم لا.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: منة فضالي اخبار منة فضالي فلسطين منة فضالی
إقرأ أيضاً:
واشنطن تجدد دعمها لإسرائيل وتشترط إطلاق الرهائن قبل أي هدنة في غزة
جدد ماركو روبيو وزير الخارجية الأمريكي، دعم الولايات المتحدة الكامل لجهود إسرائيل في حربها المستمرة ضد حركة حماس، مؤكدًا أن تحرير الرهائن المحتجزين في قطاع غزة لا يزال "أولوية قصوى" في السياسة الأمريكية تجاه الصراع.
وجاءت تصريحات روبيو عقب اتصال هاتفي مع نظيره الفرنسي، بحث خلاله الطرفان تطورات الوضع الإقليمي في الشرق الأوسط، وعلى رأسها التصعيد العسكري في غزة والملف النووي الإيراني.
وأوضح روبيو أن موقف واشنطن واضح وثابت: لا يمكن التوصل إلى هدنة دائمة أو وقف لإطلاق النار في غزة ما لم يتم الإفراج عن جميع الرهائن أولًا. وأضاف أن الولايات المتحدة تعمل بالتنسيق مع الحلفاء في المنطقة لدعم المبادرات الأمنية والإنسانية التي تضمن عودة الرهائن سالمين، دون أن يعني ذلك التهاون مع حماس أو تخفيف الضغط العسكري على القطاع في هذه المرحلة.
روبيو: عقوبات الجنائية الدولية ردا على استهداف الأمريكيين والإسرائيليين
روبيو يبحث مع نظيره السعودي التطورات في أوكرانيا وسوريا وغزة
وتصريحات روبيو تأتي في إطار الدعم الثابت الذي تقدمه واشنطن لتل أبيب منذ اندلاع العمليات في غزة عقب هجوم 7 أكتوبر.
وتشمل المساعدة الأمريكية دعمًا عسكريًا ولوجستيًا واستخباراتيًا، فضلاً عن جهود دبلوماسية في المحافل الدولية لإجهاض محاولات فرض وقف إطلاق نار من دون شروط.
وكانت واشنطن قد استخدمت في وقت سابق حق النقض (الفيتو) ضد مشروع قرار في مجلس الأمن يدعو إلى هدنة إنسانية، معتبرة أن إطلاق سراح الرهائن يجب أن يكون الأولوية قبل أي تسوية سياسية أو وقف للعمليات العسكرية .
وتُقدّر السلطات الإسرائيلية أن عدد الرهائن الذين لا يزالون في قبضة حماس يصل إلى نحو 120 شخصًا، بينهم أمريكيون.
وتواجه غزة وضعًا إنسانيًا كارثيًا نتيجة تواصل الغارات وندرة الإمدادات، بينما تحاول وساطات دولية بقيادة قطر ومصر التوصل إلى اتفاق تبادل، لم يحرز تقدمًا حتى الآن .