وزير الخارجية يصل إلى مملكة النرويج للمشاركة في منتدى أوسلو
تاريخ النشر: 10th, June 2025 GMT
وصل الأمير فيصل بن فرحان بن عبدالله وزير الخارجية، اليوم الثلاثاء، إلى العاصمة النرويجية أوسلو، للمشاركة في منتدى أوسلو السنوي الذي تنظمه وزارة الخارجية النرويجية بالتعاون مع مركز الحوار الإنساني في سويسرا.
كما سيعقد لقاءات ثنائية على هامش المنتدى لتعزيز العلاقات الثنائية وتبادل وجهات النظر حيال مختلف القضايا الإقليمية والدولية.
#أوسلو | سمو وزير الخارجية الأمير #فيصل_بن_فرحان @FaisalbinFarhan يصل إلى مملكة النرويج للمشاركة في منتدى أوسلو السنوي الذي تنظمه وزارة الخارجية النرويجية بالتعاون مع مركز الحوار الإنساني في سويسرا. pic.twitter.com/ZlP3dAW7Dn
— وزارة الخارجية ???????? (@KSAMOFA) June 10, 2025 النرويجوزير الخارجيةمنتدى أوسلوقد يعجبك أيضاًNo stories found.المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: النرويج وزير الخارجية منتدى أوسلو
إقرأ أيضاً:
وزير الخارجية السعودي: ندعم الجهود الأمميه لتعزيز قيم الحوار والتسامح والتعايش المشترك
أكد وزير الخارجية السعودى الأمير فيصل بن فرحان أن المملكه تدعم الجهود الأممية الرامية إلى تعزيز قيم الحوار والتسامح والتعايش المشترك بين الحضارات والثقافات، وأشار إلى أن رؤية المملكة 2030 تعكس نهجًا وطنيًا يقوم على الاعتدال والانفتاح على الحضارات، ومواجهة خطاب الكراهية والتطرف.
جاء ذلك خلال رئاسة الأمير فيصل بن فرحان اليوم لأعمال المنتدى الدولي لتحالف الأمم المتحدة للحضارات في نسخته الحادية عشرة، الذي تستضيفه الرياض، تحت عنوان "عقدان من الحوار العالمي.. الإنجازات والتحديات والطريق إلى الأمام".
شارك في المنتدى، الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش، والممثل السامي لمنتدى الأمم المتحدة لتحالف الحضارات ميغيل موراتينوس، وعدد من وزراء خارجية الدول الشقيقة والصديقة، وقيادات سياسية ودينية، ورؤساء المنظمات الدولية، وممثلون عن المجتمع المدني.
وقال وزير الخارجيه السعودى أن انعقاد الدورة الحادية عشرة لتحالف الأمم المتحدة للحضارات، هو لمراجعة الجهود السابقة، وتبادل الآراء والأفكار حول أفضل السبل لإدارة التنوع والاختلاف من خلال بناء جسور التواصل والحوار بين مختلف الحضارات والأديان.
وأضاف :يمكن القول إن هذا المنتدى لتحالف الأمم المتحدة للحضارات هو منتدى الشباب.
يهدف المنتدى إلى استعراض انجازات عقدين من الحوار العالمي، ومناقشة التحديات الراهنة، واستشراف مستقبل العمل المشترك لتعزيز التفاهم بين الشعوب، وبناء جسور التواصل بما يسهم في دعم السلم والاستقرار الدوليين.