مسؤولة عن اختفاء 9 ملايين حيوان.. حظر تجول للقطط في أستراليا متفرقات
تاريخ النشر: 16th, July 2023 GMT
متفرقات، مسؤولة عن اختفاء 9 ملايين حيوان حظر تجول للقطط في أستراليا،مسؤولة عن اختفاء 9 ملايين حيوان حظر تجول للقطط في أستراليا القطط الوحشية .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر مسؤولة عن اختفاء 9 ملايين حيوان.. حظر تجول للقطط في أستراليا، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
مسؤولة عن اختفاء 9 ملايين حيوان.. حظر تجول للقطط في أستراليا القطط الوحشية
مريم حافظ
أعلنت السلطات الاسترالية، أن القطط الضالة مسؤولة عن اختفاء 9 ملايين حيوان يومياً، وتنفق نحو 180 مليون يورو لمواجهة آفة القطط الوحشية.
اقرأ أيضًا: وباء يتسبب بقتل 300 ألف قط في قبرص .. تعرف عليه
وابتكرت حكومة أستراليا الغربية، روبوتات مزوّدة بذكاء اصطناعي لقتل ملايين القطط الضالة، والتي تضر بالحيوانات المحلية.
القطط، التي أدخلها المستوطنون البريطانيون، تعتبر مسؤولة بالفعل عن اختفاء 9 ملايين حيوان يومياً، وفي جميع أنحاء أستراليا من بينها الثدييات، بما في ذلك آكل النمل الجرابي المستوطن والزواحف والطيور واللافقاريات وحتى البرمائيات.
وللتغلّب على هذه الآفة، هناك 6 ملايين قط ضال في أستراليا، وقد تم اختبار روبوت يدعى Felixer لسنوات عديدة في هذه الولاية.
وبفضل الذكاء الاصطناعي الذي تم تجهيزه به، فهو قادر على التعرف على القطط ثم رميها 8 ملليجرامات من فلورو أسيت الصوديوم، وتسمى أيضاً "السم 1080"، وهي ضارة للغاية للقطط، بمجرد لمسها سوف تلعق القطة نفسها وتبتلع السم.
والذكاء الاصطناعي يجعل من الممكن التعرّف على القطط على وجه التحديد، وتجنيب الأنواع الحيوانية الأخرى.
وبعد هذا القرار تم بالفعل فرض حظر تجول على القطط المنزلية في استراليا.
الكلمات الدالة : استراليا القطط القطط الوحشيةالمصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
جماعة كولومبية مسلحة تفرض حظر تجول ردا على تهديدات ترامب
أعلنت جماعة "جيش التحرير الوطني" الكولومبية التي تسيطر على مناطق إنتاج للكوكايين، أمس الجمعة، فرض حظر تجول 3 أيام على سكان هذه المناطق ابتداء من الأحد، مبررة ذلك "بتهديدات التدخل الإمبريالي" التي أطلقها الرئيس الأميركي دونالد ترامب، وسط سخرية الرئيس الكولومبي غوستافو بيترو من الأمر.
وقالت الجماعة -في بيان- إنها ستجري "مناورات عسكرية للدفاع عن البلاد" وستفرض بموجبها حظر تجول ابتداء من الأحد الساعة 11 صباحا بتوقيت غرينتش حتى الأربعاء في التوقيت نفسه، "منعا لوقوع حوادث" بين المدنيين والعسكريين.
وأضافت الجماعة المسلحة اليسارية، التي نشأت عام 1964 مستلهمة نشاطها من القائد الثوري الأرجنتيني إرنستو تشي غيفارا، "نحن، القوات الشعبية الكولومبية، نعارض تهديدات التدخل الإمبريالي في بلادنا، وهي مرحلة جديدة من خطة ترامب الاستعمارية التي تهدف إلى تكثيف نهب الموارد الطبيعية".
وتنشط هذه الجماعة التي تضم نحو 5800 عضو في أكثر من 20% من بلديات كولومبيا التي يزيد عددها على 1100، وفق مركز أبحاث "إنسايت كرايم".
وكان الرئيس الأميركي حذر من أن دولا منتجة للكوكايين في أميركا اللاتينية قد "تتعرض للهجوم"، مستهدفا كولومبيا التي قال إنها "تصنع الكوكايين وتبيعه لنا".
كما نشر ترامب قوات عسكرية كبيرة في البحر الكاريبي قبالة سواحل فنزويلا التي يرأسها نيكولاس مادورو ويتهمها ترامب بالضلوع في تهريب المخدرات.
بيترو يسخرمن جهته، سخر الرئيس الكولومبي من بيان جماعة "جيش التحرير الوطني". وكتب على منصة إكس: "الاحتجاج على أي أحد لا يكون بقتل القرويين وسلب حريتهم"، مضيفا "يا سادة جيش التحرير الوطني، أنتم تدعون إلى إضراب مسلح ليس ضد ترامب، بل خدمة لتجار المخدرات الذين يسيطرون عليكم".
وكان بيترو طالب نظيره الأميركي في أوائل الشهر الجاري باحترام "سيادة" بلاده، في حين صعّد الرئيس الأميركي من تهديداته لكولومبيا.
إعلانبدوره، ندد وزير دفاعه بيدرو سانشيز أيضا بالخطوة واصفا إياها بأنها "إكراه إجرامي"، وحذر من أن القوات الأمنية الكولومبية "ستكون حاضرة في كل مكان".
وتعد منطقة كاتاتومبو الواقعة على الحدود مع فنزويلا أحد معاقل جماعة "جيش التحرير الوطني" التي تسيطر على إنتاج الكوكايين في هذه المنطقة التي تضم أكبر كميات من محاصيل أوراق الكوكا في العالم.
من "جيش التحرير الوطني"؟يُعتبر "جيش التحرير الوطني" آخر جماعة مسلحة كولومبية منذ نزع سلاح القوات المسلحة الثورية الكولومبية (فارك) وتحولها إلى حزب سياسي عقب اتفاقية السلام الموقعة عام 2016.
ولا تزال جماعات منشقة أخرى عن فارك، لم توقع على اتفاقية السلام، تمارس نفوذا في هذا البلد الشاسع.
وقد تفاوض "جيش التحرير الوطني" مع حكومة بيترو لمدة عامين، لكن المحادثات انهارت في يناير/كانون الثاني بسبب القتال الدائر، وأعادت بوغوتا إصدار مذكرات توقيف بحق كبار قادة "جيش التحرير الوطني".
وتموّل هذه الجماعة نفسها من خلال تهريب الكوكايين، وأنشطة التعدين غير القانوني، وسرقة النفط، وعمليات الخطف بغرض الابتزاز المالي.