بوابة الوفد:
2025-12-15@04:00:46 GMT

«الملكة» فى قاعات العرض آخر يناير

تاريخ النشر: 10th, January 2024 GMT

قررت الشركة المنتجة لفيلم «الملكة» طرحة فى قاعات العرض السينمائى نهاية يناير الجارى، وكان الفيلم يحمل فى البداية اسم «كتف رباعى» قبل أن تقرر الشركة المنتجة تغييره إلى «الملكة».

ويرجع سبب التغيير إلى النجاح الكبير الذى حققته نجمة العمل هالة صدقى فى مسلسل «جعفر العمدة»، بشخصية الملكة وصيفة، ليتغير اسم الفيلم استغلالاً لهذا النجاح.

وعبرت النجمة هالة صدقى عن سعادتها بعودتها للسينما بعد غياب طويل، بهذا الفيلم وقالت، إنها متشوقة جدًا لبدء عرض الفيلم بدور العرض وتتمنى نجاح الفيلم وأن ينال إعجاب جمهورها لافتة إلى أن الفيلم هديتها للجمهور فى العام الجديد 2024 وأضافت السيناريو جميل وكوميدى، ويقدم الكوميديا التى أحبها وسعيده للتعاون مع المخرج سامح عبدالعزيز فهو أيضاً «دمه خفيف»، وأضافت أتمنى أن يكون الفيلم فاتحه خير على واستمر فى تقديم أعمال سينمائية جديدة، طالما أن هناك سيناريوهات جيدة.

وتدور أحداث فيلم الملكة فى إطار كوميدى اجتماعى، حول شخصية «ماجدة»، والتى تتعرض للعديد من المشكلات، وتستعين بأصدقائها والمقربين من أجل استعادة حقوقها، وتشهد الأحداث العديد من مراحل الهروب من أجل كسب المزيد من الوقت، فى إطار تشويقى تصاعدى للأحداث.

فيلم الملكة من بطولة هالة صدقى، شيرين رضا، رانيا يوسف، كريم عفيفى، عارفة عبدالرسول، باسم سمرة، انتصار، دارين حداد، دينا، بدرية طلبة، وعدد من ضيوف الشرف من بينهم حسن الرداد، ومحمد رضوان، وأوس أوس، وهو من تأليف هشام هلال وأحمد رمزى، وإخراج سامح عبدالعزيز.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: فيلم الملكة جعفر العمدة هالة صدقي سامح عبدالعزيز شيرين رضا رانيا يوسف

إقرأ أيضاً:

لماذا نجحوا؟

البعض اكتفى بتسليط الضوء على خروج المنتخب المصرى من البطولة العربية المقامة فى قطر، معتبراً أن تلك هى النقطة السلبية الوحيدة التى تستحق الوقوف أمامها. نعم... هناك أخطاء كثيرة ومتكررة، ولا أحد ينكر ذلك، لكن التركيز على السلبية وحدها يجعلنا نغفل مشهداً أكبر كثيراً، وربما أهم.
هناك أمور أخرى علينا أن نتوقف أمامها طويلاً... بل نتأملها بجدية كأننا نفتح كتاباً جديداً فى الإدارة الرياضية الحديثة.
أبرز هذه الأمور هو التنظيم الدقيق لكل خطوة داخل البطولة، داخل الملعب وخارجه، تنظيم يجعلك تشعر بأنك أمام بطولة عالمية مكتملة الأركان، وليست مجرد بطولة عربية. كل تفصيلة محسوبة... كل حركة لها منطق... كل عنصر فى مكانه الصحيح.
النقل التليفزيونى بدا لافتاً، إخراج عالمى، كاميرات من كل زاوية، إعادة فورية، التقاط لردود أفعال الجماهير، ومشاهد حية من داخل وخارج الملعب، كأنك تعيش التجربة لا تشاهدها فقط.
أما استوديوهات التحليل، فكانت مختلفة بحق، فالضيوف لديهم ما يقال، والمحللون يتحدثون بلغة كرة القدم لا بلغة المجاملات، والمعلقون كذلك كانوا جزءاً من المشهد العام... إنه مشهد احترافى.
والملاعب؟ كانت وحدها قصة تستحق الدراسة. ملاعب تبهج العين وتمنح اللاعبين الرغبة فى العطاء. ليس سراً أن الأداء المرتفع لأغلب المنتخبات كان نتيجة مباشرة لبيئة لعب صحية ومحفزة.
هنا يتولد السؤال الحقيقى:
لماذا نجحت البطولة التى تنظمها قطر؟
هل لأنها اختارت طريق النجاح منذ البداية؟ هل لأنها وضعت الرجل المناسب فى المكان المناسب؟ هل لأنها استبعدت كل من يمكنه تعطيل المنظومة؟ أم لأنها قررت ببساطة أن النجاح ليس رفاهية... بل مشروع إدارى كامل؟فقررت أن تفعل كل شىء من أجل النجاح.
البطولة نجحت لأنها احترمت المعنى الحقيقى للبطولة، واحترمت جمهورها، واحترمت الرياضة ذاتها.
ونحن... علينا أن ندرس هذا النجاح، نفتش فى أسبابه، ونعيد ترتيب أوراقنا، وننظر بجرأة إلى ما يلزم تغييره.
الخسارة ليست نهاية العالم... لكن تجاهل دروس النجاح من حولنا هو الخسارة الحقيقية.

مقالات مشابهة

  • وزارة الاقتصاد والتخطيط توقع اتفاقية تعاون مع الشركة السعودية للاستثمار الجريء
  • بمنتجات يدوية ومشغولات سيناوية.. الهلال الأحمر المصري يشارك بمعرض تراثنا
  • هنفضل معاك لآخر المشوار .. هالة صدقي تدعم محمد صلاح
  • مقتل شخصين وإصابة 8 في إطلاق نار بجامعة براون الأمريكية.. وترامب: لا يسعنا غير الدعاء
  • تحليل: الدبلوماسية المنتجة قادت العراق إلى إنهاء الوصاية الأممية
  • تفقد سير العمل في معمل ومركز تسويق الأسر المنتجة للملابس والقطنيات في إب
  • عاجل | الملكة رانيا تشارك صورة عائلية وتوجه رسالة سلام وأمل
  • الشركة الجهوية متعددة الخدمات بالعيون تنفي أي زيادة في أسعار الماء والكهرباء
  • عاجل| الملكة رانيا تهنئ “النشامى” بعد التأهل إلى نصف نهائي كأس العرب
  • لماذا نجحوا؟