دمشق-سانا

1693- زلزال في صقلية بإيطاليا يؤدي إلى مصرع 60000 شخص ويعد أحد الزلازل الأكثر دماراً في العالم.

1759- ظهور أول شركة تأمين على الحياة في مدينة فيلادلفيا الأمريكية.

1787- ويليام هيرشل يكتشف قمرين يدوران حول كوكب أورانوس سميا تيتانيا وأوبرون.

1861- ولاية ألاباما تنشق عن الولايات المتحدة وذلك في إطار الحرب الأهلية الأمريكية.

1916- فرنسا تحتل جزيرة كورفو اليونانية لنقل آلاف اللاجئين الذين فروا من القتال في صربيا خلال الحرب العالمية الأولى.

1919- رومانيا تضم منطقة ترانسيلفانيا بعدما كانت تابعة للإمبراطورية النمساوية المجرية.

1922- استخدام الأنسولين أول مرة لعلاج داء السكري.

1923- قوات فرنسية وبلجيكية تحتل حوض الرور لإجبار ألمانيا على دفع ديونها الحربية.

1935- الأميركية إيميليا إيرهارت تقوم بأول رحلة جوية لطيار بمفرده من هاواي إلى كاليفورنيا عبر المحيط الهادئ.

1942- اليابان تحتل كوالالمبور خلال الحرب العالمية الثانية.

1944- مجموعة من الأعيان في المغرب يقدمون وثيقة للمطالبة بالاستقلال عن فرنسا.

1948- بريطانيا تبلغ الأمم المتحدة بمقتل وجرح 1974 فلسطينياً خلال عام واحد على يد جماعات يهودية.

1960- تشاد تعلن استقلالها عن فرنسا.

1962- انفجار البركان خوسكاران يسفر عن سقوط أربعة آلاف قتيل في البيرو.

1964- بنما تنهي علاقاتها الدبلوماسية مع الولايات المتحدة.

1972- باكستان الشرقية تغير اسمها إلى بنغلاديش.

1992- الشاذلي بن جديد يترك السلطة ويتخلى عن رئاسة الجزائر.

2007- فيتنام تصبح العضو 150 في منظمة التجارة العالمية.

2015- انتخاب كوليندا غرابار كيتاروفيتش رئيسة لكرواتيا وبذلك تصبح أول سيدة ترأس كرواتيا.

المصدر: الوكالة العربية السورية للأنباء

إقرأ أيضاً:

بعد فرنسا وبريطانيا.. 9 دول جديدة تتحرك للاعتراف بدولة فلسطين

تتسارع وتيرة التحركات الدولية نحو الاعتراف بدولة فلسطين، مع انضمام تسع دول جديدة إلى قائمة المؤيدين لهذا المسار، استعداداً لإعلان رسمي مرتقب خلال اجتماع الجمعية العامة للأمم المتحدة في سبتمبر المقبل، في خطوة وصفها مراقبون بأنها “تحول دبلوماسي غير مسبوق” على الساحة الدولية.

وجاء هذا الزخم السياسي عقب اختتام “مؤتمر الأمم المتحدة لتعزيز حل الدولتين” في نيويورك، الذي انعقد برعاية فرنسية سعودية، وبمشاركة واسعة من دول مؤيدة لقيام دولة فلسطينية مستقلة.

وبرز في ختام المؤتمر “إعلان نيويورك”، الذي دعا إلى إنهاء الحرب في غزة، وتسليم حركة حماس أسلحتها إلى السلطة الفلسطينية، وإطلاق عملية سياسية تؤدي إلى قيام دولة فلسطينية على أساس حل الدولتين.

وفي بيان مشترك، أعلنت تسع دول، معظمها أوروبية، عزمها الاعتراف بدولة فلسطين للمرة الأولى، وهي: أستراليا، كندا، فنلندا، نيوزيلندا، البرتغال، أندورا، مالطا، سان مارينو، ولوكسمبورغ، كما جددت دول أخرى سبق لها الاعتراف بفلسطين تأكيد دعمها، مثل إيسلندا، إيرلندا، وإسبانيا.

ووصف وزراء خارجية هذه الدول الاعتراف بالدولة الفلسطينية بأنه “خطوة أساسية لا غنى عنها لتحقيق حل الدولتين”، داعين بقية الدول التي لم تعترف بعد إلى اتخاذ القرار ذاته، لما فيه من دعم للسلام الإقليمي والاستقرار العالمي.

تحول بريطاني مشروط يحظى بدعم إقليمي

وفي تطور لافت، نقلت مصادر بريطانية أن رئيس الوزراء كير ستارمر أبلغ رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو بعزمه الاعتراف رسميًا بدولة فلسطين، مشيرًا إلى أن تنفيذ القرار مشروط بوقف إطلاق النار في غزة، وضمان عدم تنفيذ عمليات ضم جديدة في الضفة الغربية، وبدء مفاوضات سياسية جادة تفضي إلى حل الدولتين.

ورغم الضغوط الإعلامية والسياسية المتزايدة داخل بريطانيا، شدد ستارمر على أن قراره “نابع من قناعة استراتيجية، وليس نتيجة ضغوط داخلية”، وهو ما لاقى ترحيباً من السعودية والأردن، حيث وصفت وزارة الخارجية الأردنية الخطوة البريطانية بأنها “إشارة سياسية صحيحة نحو إنهاء الاحتلال وتحقيق السلام العادل”.

أما الرئيس الفلسطيني محمود عباس فقد اعتبر القرار البريطاني “موقفاً تاريخياً”، داعياً بقية دول العالم إلى محاكاة هذا التوجه ودعم الحقوق المشروعة للشعب الفلسطيني.

قلق إسرائيلي وتحذيرات داخلية

على الجانب الإسرائيلي، قوبل التوجه الدولي المتسارع نحو الاعتراف بفلسطين بقلق شديد في الأوساط السياسية والدبلوماسية. فقد أصدر منتدى يضم 18 سفيراً إسرائيلياً سابقاً بياناً حذروا فيه من “انهيار سياسي غير مسبوق” يهدد إسرائيل نتيجة عزلتها المتزايدة بسبب استمرار الحرب في غزة، مؤكدين أن “أي خطوات ضم إضافية ستفاقم الوضع وتزيد من عزلة تل أبيب”.

ودعا البيان إلى وقف العمليات العسكرية فوراً، وإطلاق سراح الرهائن، والبدء بعملية سياسية تؤدي إلى إنهاء حكم حماس في غزة ضمن إطار دولي.

إجماع دولي متنامٍ على دعم حل الدولتين

مؤتمر نيويورك الذي رعته باريس والرياض شهد مشاركة 17 دولة، منها بريطانيا، مصر، قطر، تركيا، كندا، والبرازيل، وأكد في بيانه الختامي على ضرورة استعادة المسار السياسي، وإنهاء الصراع عبر حل الدولتين، استناداً إلى قرارات الشرعية الدولية.

هذا التحول المتسارع في المواقف الدولية يعكس ضغطًا سياسيًا متزايدًا لإنهاء النزاع الفلسطيني الإسرائيلي من خلال حلول سياسية قابلة للتنفيذ، وسط تصاعد الغضب الشعبي والدولي من آثار الحرب المستمرة في غزة والانقسامات الحادة داخل إسرائيل.

مقالات مشابهة

  • هل تسهم الاعترافات العالمية بـ “دولة فلسطين” في إنهاء الحرب على غزة؟
  • ألمانيا: عزلة “إسرائيل” تزداد بسبب الحرب على غزة
  • إيران تطالب أمريكا بتعويضات عن خسائرها خلال الحرب مع جيش الإحتلال
  • مصطفى يراسل وزيري خارجية السعودية وفرنسا لدعم وتأييد إعلان نيويورك
  • إيران تطالب الولايات المتحدة بالتعويض قبل الدخول في محادثات نووية
  • بعد فرنسا وبريطانيا.. 9 دول جديدة تتحرك للاعتراف بدولة فلسطين
  • وزير خارجية فرنسا: حل الدولتين يحقق العيش بسلام
  • الخارجية الأمريكية: المساعدات الإنسانية في قطاع غزة غير كافية ونعمل على زيادتها
  • الخارجية الأمريكية: المساعدات الإنسانية في غزة غير كافية .. ونعمل على زيادتها
  • دراسات علمية جديدة تتوصل لعلاج جديد لمرضى السكري يظهر نتائج واعدة