الزمالك يقرر صرف المستحقات المتأخرة في مختلف الألعاب
تاريخ النشر: 11th, January 2024 GMT
قرر مجلس إدارة نادي الزمالك، صرف المستحقات المتأخرة لجميع اللاعبين والأجهزة الفنية في مختلف الألعاب داخل النادي الأبيض.
وجاء قرار مجلس الإدارة برئاسة حسين لبيب خلال اجتماعه بمقر النادي مساء اليوم الخميس، من أجل تحفيز اللاعبين للظهور بمستوي مميز خلال الموسم وحصد الألقاب لإسعاد جماهير الزمالك.
وعانت فرق الزمالك في مختلف الألعاب من تأخر صرف مستحقاتهم في الأشهر الماضية خاصة في عهد مجلس إدارة الزمالك برئاسة مرتضي منصور، وتحسن الوضع بعد نجاح المجلس الحالي برئاسة حسين لبيب عن طريق صرف جزء من المستحقات المتأخرة لفريق الكرة والسلة والطائرة واليد، ثم القرار مساء اليوم بصرف جميع المستحقات المتأخرة لمختلف الألعاب.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الزمالك حسين لبيب مرتضى منصور أيمن مصطفى المستحقات المتأخرة
إقرأ أيضاً:
تعرف على سر النجاح في مقابلات العمل
صراحة نيوز- كشفت دراسة إيطالية حديثة عن تأثير واضح لتوقيت إجراء المقابلات أو الامتحانات الشفوية على فرص النجاح، حيث تبين أن الأداء يبلغ ذروته في فترة منتصف النهار، تحديدًا بين الساعة 11 صباحًا و1 ظهرًا.
وأجرى باحثون من جامعة ميسينا تحليلًا لأكثر من 100 ألف تقييم شفوي في 1200 مقرر جامعي، شملت 680 ممتحنًا، بهدف فهم العلاقة بين توقيت الامتحان ونتائجه. ووجدوا أن الطلاب يحققون أفضل نتائجهم في أواخر الصباح، مقارنة بالصباح الباكر أو فترات ما بعد الظهر المتأخرة.
وأشار البروفيسور كارميلو ماريو فيكاريو، المعد الرئيسي للدراسة، إلى أن “معدلات النجاح تتغير خلال اليوم بشكل منهجي، مع ذروة واضحة في منتصف النهار”. كما أوضح أن هذه النتائج قد تمتد لتشمل مقابلات العمل التي تشترك في خصائص التقييم والضغط النفسي مع الامتحانات.
واستند الباحثون إلى دراسات سابقة أظهرت أن القضاة، على سبيل المثال، يتخذون قرارات أكثر تعاطفًا بعد فترات الراحة، ما يدعم فرضية أن الإيقاع البيولوجي اليومي يؤثر على القدرة الذهنية واتخاذ القرار.
وأكد البروفيسور أليسيو أفينانتي من جامعة بولونيا، المشارك في الدراسة، أن هذه النتائج تبرز أهمية توقيت التقييمات، وأن تجاهل العوامل البيولوجية قد يؤدي إلى قرارات غير عادلة في السياقات الأكاديمية والمهنية.
وأوضح الفريق أن الأداء المعرفي يميل للتحسن خلال الصباح، ثم يتراجع تدريجيًا في المساء، وهو ما قد يفسر ضعف نتائج الطلاب أو المتقدمين للوظائف في الفترات المتأخرة من اليوم. ودعوا إلى إعادة النظر في جدولة الامتحانات والمقابلات، لضمان العدالة وتحقيق أفضل النتائج.