أعلنت الهيئة القومية للبريد حاجتها لتعيين 19 مهندسًا في تخصصات مختلفة، منها «مهندس تشغيل وسائل النقل ثالث تعيين/ مهندس تخطيط النقل ثالث تعيين / مهندس ميكانيكا سيارات ثالث تعيين - مهندس ميكانيكا ثالث تعيين/ مهندس تخطيط وتنفيذ مشروعات ميكنة ثالث تعيين - مهندس كهرباء ثالث تعيين».

مهام وظيفة مهندس تشغيل 

وأشارت الهيئة القومية للبريد إلى أن وظيفة مهندس تشغيل وسائل النقل ثالث تقع بإدارة تشغيل وسائل النقل التابعة للإدارة العامة للنقل والحركة البريدية.

مهام وظيفة مهندس تخطيط النقل ثالث بوزارة الاتصالات والمعلومات

أوضحت الهيئة القومية للبريد أن وظيفة مهندس تخطيط النقل ثالث تقع في إدارة تخطيط النقل التابعة للإدارة العامة للنقل والحركة البريدية، ويقوم شاغل هذه الوظيفة بتغطية احتياجات الهيئة من وسائل النقل المختلفة.

مهام وظيفة مهندس ميكانيكا سيارات

واوضحت الهيئة القومية للبريد أن وظيفة مهندس ميكانيكا سيارات ثالث تقع هذه الوظيفة بالادارة العامة للنقل والحركة البريدية التابعة لتقسيم نائب رئيس مجلس الادارة لشئون الحركة والتوزيع.

الشروط المطلوبة

وحددت الهيئة القومية للبريد الشروط المطلوب توافرها في الراغبين لشغل الوظائف المعلن عنها كالتالي المتقدمين

** العمر: يجب ألا يزيد عمر المتقدم عن 30 عاما.

** المؤهل: مؤهل عال- بكالوريوس الهندسة تخصص ميكانيكا السيارات.

** شروط المؤهل: بكالوريوس هندسة (تخصص ميكانيكا سيارات ).

** التقدير (جيد ) فأعلى.

 

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: وزارة الاتصالات هيئة البريد وظائف البريد وظائف وزارة الاتصالات شروط الوظائف مهندسين الهیئة القومیة للبرید مهندس میکانیکا وسائل النقل مهندس تخطیط تخطیط النقل وظیفة مهندس

إقرأ أيضاً:

صحيفة تتحدث عن وهم انهيار حزب الله اللبناني.. تكتيكات مختلفة

تحدثت صحيفة "الأخبار" اللبنانية عمّا وصفته "وهم" انهيار حزب الله، وذلك في أعقاب الحرب الإسرائيلية المدمرة، واغتيال قيادات وزانة في الحزب بينهم الأمين العام حسن نصر الله.

وقالت الصحيفة في مقال لمحررها المختص بالشؤون الإسرائيلية علي حيدر: "لم تنتهِ الحرب على لبنان بإعلان وقف إطلاق النار، بل دخلت مرحلة جديدة بوتيرة وتكتيكات مختلفة، في مؤشر واضح على الإقرار بعدم تحقيق أهدافها الاستراتيجية، رغم الضربات القاسية وغير المسبوقة التي ألحقتها بحزب الله".

وتابعت: "كما كشفت عن مخاوف جدية في واشنطن وتل أبيب من استكمال حزب الله نهوضه من جديد. ولا ينفصل عن هذا السياق ما أعلنه رئيس الأركان الإسرائيلي، إيال زامير، في جلسة تقييم في المنطقة الشمالية، بحضور قائدها اللواء أوري غوردين وضباط آخرين، بأن المعركة ضد حزب الله لم تنتهِ بعد، وسنواصل ملاحقته وإضعافه حتى انهياره".

وذكرت أنه "مع عدم إغفال أن مواقف كهذه تهدف إلى تعزيز الشعور بالأمن لدى مستوطني الشمال، إلا أنها بالتأكيد تندرج في سياق استراتيجي، وتُعبِّر عن خيار عملياتي يعكس تقييماً إجمالياً لنتائج الحرب، وطموحاً لتحقيق ما لم يتحقق منها".

وأردفت بقولها: "هي تأتي في ظل سياق إقليمي أوسع، من أهم معالمه التحول الاستراتيجي التاريخي الذي شهدته سوريا. إذ إن النظام الجديد لم يُخفِ بعد سقوط نظام الرئيس بشار الأسد نيّته التقارب مع الغرب، وتبني أولوياته الاستراتيجية في المنطقة، خصوصاً حماية أمن إسرائيل، واعتمد خطاباً سياسياً يُسهم في إحكام الطوق السياسي وغير السياسي على المقاومة الفلسطينية، وقطع - كما هو متوقع - خطّ إمداد المقاومة في لبنان، مع عمقها الاستراتيجي في إيران. وهذا كان أولوية ملحة للولايات المتحدة وإسرائيل ومطلباً أساسياً من سوريا على مدى عقود".



وأشارت إلى أن "المعلم الآخر الذي لا يقل أهمية في التحولات الإقليمية، في أعقاب الحرب، إنتاج سلطة سياسية جديدة تبنّت خطاباً علنياً ضدّ المقاومة وسلاحها، وطالبت بنزعه تحت عنوان حصرية السلاح، متجاهلةً الخطر الإسرائيلي الذي يُهدّد حاضر لبنان ومستقبله. وبدلاً من دعم إعادة إعمار ما دمّرته الحرب، لجأت هذه السلطة إلى ابتزاز بيئة حزب الله، بمنع وصول المساعدات الإيرانية والعراقية، وربط إعادة الإعمار بالخضوع للمطالب الإسرائيلية".

ونوهت إلى أنه "رغم الاندفاعة العسكرية والإدارة الأمريكية المباشرة لاستمرار الحرب، يواجه العدو الإسرائيلي عقبات مُعقّدة ومُركّبة تجعل إضعاف حزب الله حتى انهياره، أقرب إلى الطموح منه إلى الهدف القابل للتحقق، لأسباب عدة".

وأوضحت أن "السبب الأول يتعلق بأن حزب الله يتسم بأنه لا يخضع لنمط عسكري تقليدي، بل هو كيان مرن ولا مركزي، ومتداخل مع مجتمعه وبيئته، ما يُصعّب على إسرائيل توجيه ضربة قاضية تؤدي إلى انهيار تنظيمه. وبرزت أهمية هذه الميزة في الحرب، فرغم حجم الضربات الهائلة والمفاجئة، واصلت القيادة الجديدة إدارة الحرب ونجحت في احتواء تداعيات الضربات السابقة، وإعادة النهوض لمواجهة العدو في مسار تصاعدي حتى اليوم الأخير".

وتابعت: "ثانيا ما يُميّز حزب الله عن غيره من القوى، أنه يُعبّر عن الهوية الثقافية لمجتمعه، في مواجهة المخاطر الخارجية والداخلية. ولذلك هو ليس حالة منفصلة عنه، بل جزء من الحياة اليومية لمجتمعه، في الجنوب والضاحية الجنوبية والبقاع ومناطق أخرى. ويعني ذلك أن ضرب المقاومة هو ضرب لنسيج اجتماعي وليس فقط لأفراد مُحدّدين، ما يُعقّد المهمة الإسرائيلية".

أما السبب الثالث بحسب الصحيفة، فقد "أظهرت الأيام أنه وعلى الرغم من الضربات القاسية التي تعرض لها مجتمع المقاومة، إلا أنه لا يزال يلتف حولها بمستويات فاجأت كل خصومه. وهي ظاهرة تحتاج إلى دراسة مُفصّلة، كونها تُعبّر عن وعي هذا المجتمع للمخاطر المُحدقة به داخليا وخارجيا. ما ساعد على مواجهة كل عمليات التضليل والحرب النفسية. وجاء تشييع الأمينين العامَّين السابقين لحزب الله، السيدين الشهيدين حسن نصر الله وهاشم صفي الدين، لتعكس هذه الخلاصة، كما هو الحال مع الموجات الشعبية التي اتجهت نحو المناطق المُحتلة قبل مرور مهلة الـ60 يوما، وصولاً إلى نتائج الانتخابات البلدية الأخيرة".

وشددت الصحيفة على أنه "لا يستطيع المراقب، تجاهل الدور الرئيسي للعقيدة التي تحملها المقاومة وبيئتها ودورها في تثبيتها وتصميمها. وهي عنصر يضاف إلى الوعي السياسي ما يضمن وجهتها نحو حماية شعبها ووطنها. ونجح العنصر العقائدي في أن يصبح عامل تحييد لمفاعيل الكثير من أدوات التدمير والإجرام التي ترتكز عليها عقيدتي الردع والحسم في جيش العدو".

ولفتت إلى أن "حزب الله اتخذ خلال وبعد الحرب القاسية وجهة عملانية دلت على تعلمه من الضربات القاسية، وهو باشر خطوات منها: البدء في إعادة هيكلته الداخلية خلال الحرب (..)".



وذكرت أن "أداء الولايات المتحدة وإسرائيل يكشف عن خشيتهما الظاهرة من أن يعيد حزب الله بناء قدراته العسكرية، خاصة وأنه كان ولا يزال يملك بنية تحتية واسعة جدا تُمكنه من هذا الخيار. ولذلك تتعامل تل أبيب وواشنطن وبعض أعداء المقاومة في الداخل بأن هناك وقتا محدودا لتأدية المهمة وتحقيق الأهداف. وبدأت تصدر في إسرائيل بعض التقديرات التي تحذر من أن عدم ردّ حزب الله على الضربات الإسرائيلية، هو جزء من خطة من أجل كسب المزيد من الوقت في إعادة تطوير قدراته العسكرية وملاءمتها مع المستجدات".

وبيّنت أن "حزب الله لجأ إلى استغلال الحرب، لأجل رفع مستوى الوعي إزاء المخاطر المحدقة بلبنان ومقاومته. وهو ما يترجم على شكل مطالب القاعدة من القيادة الجديدة، لجهة الاستفادة ممّا مضى، واستخلاص العبر".

وأكدت أنه أمام "انكفاء الدولة اللبنانية عن القيام بغالبية مهماتها تجاه شريحة واسعة من شعبها، أكد حزب الله التزامه مسؤولياته الاجتماعية. فواصل إمداد قواعده وبيئته بما أمكن من المقومات التي تخفف من المعاناة. ولا يخفى أن لهذا الأداء السلبي من قبل الدولة والإيجابي جداً من قبل حزب الله مفاعيله وتأثيره الكبير على مجمل المشهد في لبنان".

وختمت بقولها: "في الخلاصة، تضرر حزب الله عسكريا بعمق، لكنه لا يزال يمتلك بنية قتالية كامنة وفاعلة وقدرة على الرّد والدفاع، وهي في مسار تصاعدي. أما سياسياً، فحتى اللحظة، لم تنجح كل محاولات عزله وتجاوزه في الاستحقاقات والمحطات المفصلية. بينما لا يزال مجتمع المقاومة يرى فيه عامل الدعم اجتماعيا. لذلك، لا يكفي أن تطمح إسرائيل إلى انهيار حزب الله حتى يتحقق ذلك، لأنها ستصطدم بواقع معقد يُظهر أن الحزب أعمق من كونه بنية عسكرية. إنه كيان عقائدي، اجتماعي، سياسي، ويملك قدرة على التكيف والاستمرار".

مقالات مشابهة

  • جامعة طيبة تعلن فتح بوابة التحويل الداخلي والخارجي للطلاب والطالبات
  • صحيفة تتحدث عن وهم انهيار حزب الله اللبناني.. تكتيكات مختلفة
  • الهيئة الملكية تعلن بدء استقبال طلبات تشغيل مركبات الأجرة بالرياض
  • النقل تعلن مواعيد تشغيل قطار الرياض خلال إجازة عيد الأضحى
  • سفاح المعمورة داخل مستشفى العباسية لتحديد مصيره في قتل مهندس وزوجته وموكلته
  • الحملة الأردنية و”الهيئة الخيرية” توزعان وجبات في جنوب غزة
  • الموافقة على تعيين سفير الجزائر الجديد لدى بليز
  • تحصين الماشية.. الزراعة تعلن نتائج الحملة القومية الأولى خلال 2025
  • 10 تخصصات جامعية مستقبلية تمنحك وظيفة في أي دولة
  • بعد أكثر من 15 سنة من الانتظار .. السوداني يوافق على تعيين آلاف العقود في نينوى