الفئران تنهي حياة أم وابنها في الولايات المتحدة.. ما القصة؟ منوعات
تاريخ النشر: 17th, July 2023 GMT
منوعات، الفئران تنهي حياة أم وابنها في الولايات المتحدة ما القصة؟،توفيت أم وابنها، من ولاية أريزونا؛ بعد إصابتهما بـ فيروس مميت تحمله الفئران، وهو .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر الفئران تنهي حياة أم وابنها في الولايات المتحدة.. ما القصة؟، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
توفيت أم وابنها، من ولاية أريزونا؛ بعد إصابتهما بـ فيروس مميت تحمله الفئران، وهو فيروس "هانتا".
وكانت الأم تعاني من حمى، وسعلت الدم، وكانت تتنفس سريعًا لمدة أسبوع، قبل أن تستسلم للمرض، بحسب ما نشرت صحيفة "ديلي ميل" البريطانية.
فيما عانى ابنها من الحمى لمدة 3 أيام فقط، قبل أن يتقيأ بشدة، وأعلن الأطباء وفاته في اليوم التالي.
وكشفت الاختبارات الطبية، عن إصابة الأم وابنها بفيروس هانتا، الذي يقتل واحدًا من كل 3 أشخاص يصيبهم، وتتم الإصابة به عن طريق لمس الأسطح الملوثة ببراز القوارض ثم يلمسون جوانب أفواههم أو أنوفهم.
وكان الزوجان من الأمريكيين الأصليين الذين عاشوا في إحدى المحميات.
وبعد حوالي أسبوع إلى ثمانية أسابيع من الإصابة، يعاني المرضى عادة من الحمى والتهاب العضلات والصداع والغثيان والتعب، وبعد 4 إلى 10 أيام، يتطور المرض إلى ضيق في التنفس، وإحساس مثل "شريط ضيق حول الصدر، أو وسادة موضوعة على الوجه".
ويهاجم المرض، الأوعية الدموية في الرئتين؛ مما يتسبب في بدء التسرب بها، وملء الرئتين بالسوائل، وهذا يمكن أن يؤدي إلى الاختناق والموت.
ويعالج الأطباء، المرض، باستخدام أجهزة التنفس الصناعي؛ لضمان حصول المرضى على كمية كافية من الأكسجين، والقطرات الوريدية؛ لضمان حصولهم على العناصر الغذائية الكافية، ويمكن أيضًا إعطاء الأدوية؛ للمساعدة في تخفيف الألم والحمى والأعراض الأخرى.
ويصاب بالمرض حوالي 800 أمريكي كل عام، مع تسجيل 300 حالة وفاة أيضًا، وفقًا للتقديرات.
وجرى الكشف عن الوفيات، في التقرير الأسبوعي للمرضى والوفيات (MMWR)، ووقعت كلتا الوفيات في مارس 2020؛ عندما كان كوفيد يجتاح الولايات المتحدة.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
نيوزويك: 3 مؤشرات على حرب وشيكة بين الولايات المتحدة وفنزويلا
قالت مجلة نيوزويك إن نشر إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب سفنا حربية قبالة السواحل الفنزويلية، وتشديد الضغوط السياسية والاقتصادية على حكومة الرئيس نيكولاس مادورو، تعد مؤشرات على اقتراب مواجهة عسكرية محتملة بين الولايات المتحدة وفنزويلا.
وأشارت المجلة إلى أن هذه التحركات تندرج ضمن توجه أوسع لإعادة فرض النفوذ الأميركي في نصف الكرة الغربي، مع تأكيد واشنطن التزامها بإحياء وتطبيق مبدأ جيمس مونرو الذي يعتبر المنطقة مجال نفوذ أميركي تقليدي.
اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2"إسرائيل مسؤولة".. هآرتس: المياه أغرقت خيام غزة والأوضاع تنذر بالخطرlist 2 of 2توماس فريدمان يقدم قراءته التحليلية لإستراتيجية ترامب للأمن القوميend of listوقالت المجلة إن هناك 3 مؤشرات تدل على أن حربا وشيكة قد تندلع بين الولايات المتحدة وفنزويلا في أي لحظة، وأولها انتقال الولايات المتحدة من فرض العقوبات إلى مصادرة ناقلات نفط فنزويلية، مما أثار توترا حادا في قطاع الشحن البحري، وصفه نيكولاس مادورو بأنه أعمال قرصنة دولية.
وفي مؤشر ثان، كثفت واشنطن عملياتها العسكرية في البحر الكاريبي بحجة مكافحة تهريب المخدرات، وهي عمليات أسفرت عن سقوط عشرات القتلى وأثارت انتقادات حقوقية، في حين أكدت الإدارة الأميركية أنها تستهدف نظاما يتهمه المسؤولون بإغراق الولايات المتحدة بالمخدرات، كما أوردت المجلة.
وفي الوقت نفسه سجلت زيادة ملحوظة في حركة الطائرات والانتشار الجوي والبحري الأميركي قرب فنزويلا، حسب المجلة. وشمل ذلك مقاتلات متقدمة وقاذفات إستراتيجية وحاملات طائرات، إضافة إلى تدريبات تحاكي ضربات على أهداف داخل الأراضي الفنزويلية، في انتشار يعد من الأكبر في المنطقة منذ سنوات.
ويرى مراقبون أن هذا الحشد يعكس انتهاء صبر واشنطن على مادورو واقترابها من خيارات أكثر حدّة، وكتب رئيس مجلس العلاقات الخارجية مايكل فورمان في تحليل الأسبوع الماضي "يبدو أن تسامح الرئيس مع مادورو يتضاءل بشكل متزايد".
إعلانفي المقابل، شددت القيادة الفنزويلية على استعدادها للدفاع عن سيادة البلاد ومواردها، وأعلنت تعزيز صفوف الجيش، في ما يبدو مؤشرا ثالثا على اقتراب الحرب، حسب المجلة.
وأكدت فنزويلا أن الهدف الحقيقي للتحركات الأميركية هو إسقاط الحكومة والسيطرة على النفط الفنزويلي، في تبادل للتهديدات والتصعيد العسكري والسياسي، مما يزيد المخاوف من انزلاق الأزمة إلى مواجهة مفتوحة قد تكون لها تداعيات واسعة على أمن أميركا اللاتينية واستقرارها.