موقع النيلين:
2025-07-02@05:44:27 GMT

اولاد عمران يهددون مليشيا دقلو

تاريخ النشر: 13th, January 2024 GMT


بعد رفض المسيرية الفلايته دخول متمردي الدعم السريع الفوله ونهبها وزعزعت استقرارها وتجاوز الفلايته لموقف أميرهم الشيخ عبدالمنعم الشوين المتماهي مع الملشيا انتفض أمير المسيرية العجايرة اولاد عمران إسماعيل حامدين وهدد المليشيا بدخول اولاد عمران بثقلهم الحرب بجانب الجيش إذا أقدمت المليشيا بقيادة عبدالرحيم دقلو مجرد الاقتراب من أي من مدن ديار المسيرية أو احتلالها وقال حامدين أمن ديارنا خط أحمر ولن نقبل بالفوضى والعبث والنهب ولن تغتصب نساء المسيرية الا وكل اولاد عمران في باطن الأرض
وكان لاتفاق قائد الدعم السريع حميدتي مع دينكا نقوك في نيروبي بتسليمهم كامل أراضي أبيي بعد انتهاء الحرب وإعلانه ولفرانسيس دينق ولوكا ابيونق التزامه بقرار محكمة التحكيم في لاهاي إثر على موقف المسيرية من قوات الدعم السريع وسارعت قيادات كبيرة في المليشيا لرفض موقف قيادتهم وسارع عبدالرحيم دقلو لطمأنة الناظر نمر في المجلد الا ان خبر تنازل حميدتي عن أبيئ قد انتشر على نطاق واسع في وقت أعلن مصدر مقرب من المجلس السيادي أن الفريق البرهان غاضب جدا من إعلان حميدتي التنازل عن أبيئ لدينكا نقوك على حساب المسيرية وقال المصدر إن البرهان استدعى عدد من أبناء المسيرية لإعلان موقف الدولة الرافض اقتطاع أرض شمالية ومنحها للجنوب والمساومة بها
يذكر أن فرانيس دينق قد صرح أمس لقناة بي بي سي وقال إن حميدتي قائد عظيم يتمتع برؤية ثاقبة وتفهم قضية أبيئ ولأول مرة يعترف سياسي شمال بالحقيقة دينكا نقوك لارضهم دون منازع لهم


يوسف عبد المنان

.

المصدر: موقع النيلين

إقرأ أيضاً:

الدعم السريع ترد على «هدنة الفاشر» وتتمسك بشروط لوقف إطلاق النار

 

قالت «قوات الدعم السريع» إنها لم تبلّغ رسمياً من أي جهة بطلب هدنة إنسانية في مدينة الفاشر (عاصمة ولاية شمال دارفور) التي تسعى إليها جهات دولية متعددة، لإيصال الإغاثة إلى الآلاف من المدنيين المحاصرين هناك، والمهددين بمجاعة محدقة.

التغيير ــ وكالات

يأتي هذا الرد بعد يوم من موافقة رئيس مجلس السيادة، القائد العام للجيش السوداني، عبد الفتاح البرهان، على هدنة إنسانية في المدينة لمدة أسبوع، بطلب من الأمين العام للأمم المتحدة، أنطونيو غوتيريش.

وقال المستشار القانوني لـ«قوات الدعم السريع»، محمد المختار النور، بحسب «الشرق الأوسط»، إن قواته لن تقبل بأي هدنة لوقف إطلاق النار، جزئية كانت أو غيرها، في الفاشر أو المناطق الأخرى. وأضاف أن «قوات الدعم السريع» لم تتلقَّ أي اتصال رسمي من الأمم المتحدة، أو الولايات المتحدة، كما يتردد، بشأن خطة الهدنة المعلنة. وأشار إلى أن مدينة الفاشر أصبحت خالية بعد أن غادرها آلاف المدنيين إلى مناطق «طويلة» و«كرمة» و«جبل مرة»، وأن الموجودين في الفاشر مقاتلون يتبعونللجيش السوداني والقوات المشتركة للحركات المسلحة المتحالفة معه
وقال المختار إن «قوات الدعم السريع» لن تقبل إلا بوقف إطلاق نار شامل، مرتبط بعملية سياسية لوقف الحرب ومعالجة الأزمة في السودان من جذورها.

الأمم المتحدة

وكان الأمين العام للأمم المتحدة، أنطونيو غوتيريش، قد قال، الجمعة، إنه يجري اتصالات مع الأطراف المتحاربة في السودان بهدف الوصول إلى هدنة إنسانية تُمكّن من معالجة الوضع المأساوي في مدينة الفاشر. وأضاف: «تلقيت رداً إيجابياً من الجنرال البرهان، وآمل أن يدرك الجانبان مدى أهمية تجنب الكارثة التي نشهدها في الفاشر». وأكد غوتيريش ضرورة تأمين هدنة لتوزيع المساعدات، وأن يتم الاتفاق عليها مسبقاً بهدف «إعداد عملية توصيل ضخمة للمساعدات» في منطقة الفاشر.
وتؤوي الفاشر بحسب آخر إحصائية نحو نصف مليون مواطن، ونزح إليها عشرات الآلاف من الفارين منذ اندلاع القتال بين الجيش السوداني و«قوات الدعم السريع»، وظلوا يقيمون في معسكرات «أبو شوك، وزمزم، والسلام». وتعاني المدينة ومخيمات النازحين حولها من نقص كبير في الإمدادات الغذائية ومياه الشرب والرعاية الصحية، ما أدَّى إلى نزوح أعداد كبيرة من المواطنين إلى مناطق في شمال الإقليم. وأفادت وكالات الإغاثة العاملة في المنطقة بأن أكثر من 70 في المائة من سكان الفاشر بحاجة إلى مساعدات إنسانية، مشيرةً إلى تسجيل حالات وفاة خلال الأشهر الثلاثة الماضية بسبب الجوع والعطش ونقص الرعاية الصحية.

تنسيقية الفاشر

بدورها قالت تنسيقية لجان مقاومة الفاشر «جماعة محلية»، إن «قوات الدعم السريع» صعدت من هجماتها مستهدفة أحياء سكنية ومراكز إيواء المدنيين، في الوقت الذي أبدت فيه العديد من الجهات الدولية والمحلية ترحيبها بالهدنة المعلنة. وأضافت في بيان على موقع «فيسبوك»: «تعرضت أحياء مكتظة بالسكان تؤوي آلاف النازحين لقصف مدفعي مكثف عنيف، أسفر عن وقوع خسائر بشرية ومادية كبيرة». وأشارت إلى أن «وتيرة القصف مستمرة منذ وقت باكر السبت، في تحدٍ سافر لدعوات وقف إطلاق النار، لتخفيف معاناة المدنيين، ما يؤكد أن (الدعم السريع)، لن تلتزم بأي اتفاقيات دولية في سبيل فرض واقع عسكري بالقوة».

الوسومالدعم السريع الفاشر المستشار القانوني للدعم السريع شروط هدنة إنسانية

مقالات مشابهة

  • مليشيا دقلو الإجرامية اقتحمت (خلاوي خرسي لتحفيظ القرآن الكريم)
  • حكومة السودان تنصب للدعم السريع فخاً
  • الجيش السوداني يصد هجوما واسعا لقوات الدعم السريع على الفاشر
  • المسيرية والدينكا يرفضون تواجد “الدعم السريع” في أحد الأسواق
  • المليشيا .. انهيار سياسي وهزائم عسكرية متتالية
  • “نيويورك تايمز”: الإمارات ضالعة في حرب السودان وبن زايد سلح “الدعم السريع”
  • السجن المؤبد عشرين عاما لمؤيدة ومتعاونة مع مليشيا الدعم السريع المتمردة
  • إمعانا في خنقها.. “الدعم السريع” تفعل هذا في الفاشر
  • رسالة إلى متمردي المسيرية والحوازمة
  • الدعم السريع ترد على «هدنة الفاشر» وتتمسك بشروط لوقف إطلاق النار