عضو كنيست يجدد الدعوة لإحراق غزة في حوار تليفزيوني (فيديو)
تاريخ النشر: 13th, January 2024 GMT
واصل عضو الكنيست الإسرائيلي عن حزب الليكود، نسيم فاتوري، مساء الجمعة، موقفه الداعي الذي قدمه في وقت سابق إلى محكمة العدل الدولية لـ «إحراق غزة»، وجدده بالإصرار عليه، ويمثل بذلك واحداً من المشرعين الداعين لارتكاب جرائم «إبادة جماعية» في القطاع.
وقدمت دولة جنوب أفريقيا تصريحه كدليلا على الدعوة لارتكاب جرائم «إبادة جماعية» في غزة.
وأوضح فاتوري، موقفه من خلال تصريح له من خلال نشره لتغريدة في نوفمبر الماضي على منصة «إكس» مما أثار ضجة كبيرة وغضب الكثيرين.
هاجمه الكثير من رواد مواقع التواصل الاجتماعي الإسرائيليين بعد نشره هذة التغريد، وحاول فاتوري بعدها تبرير تمسكه بموقفه، من خلال لقائه في برنامج على القناة 13 الإسرائيلية، مما دفع مقدم البرنامج لطلب المغادرة منه، قائلاً له: "شكراً جزيلاً لحضوركم إلى الأستوديو الخاص بنا، وشكراً لكم على الضرر الذي ألحقتموه بدولة إسرائيل".
ولا زال فاتوري مٌصر على موقفه، وقال خلال لقاء له مع إذاعة كول باراما الدينية الإسرائيلية، الاربعاء الماضي: "أنا أتمسك بما قلته".
برر طاقم الدفاع عن «إسرائيل» بمحكمة العدل الدولية، أمس، عن تصريح فاتوري، وقال: "التصريحات لا تمثل الحكومة وقراراتها"، بعد تقديم جنوب أفريقيا لهذه التصريحات كدليلا على الدعوة للإبادة الجماعية في غزة.
אבל למה בחלונית הקטנה? זהו רגע היסטורי، מכונן، בתולדות התקשורת בישראל.
הגירוש של ואטורי מהאולפן ערוץ 13.
כך צריך!
״לשרוף את עזה״ זאת לא אמירה שחוסה תחת חופש הביטוי!
מלבד זאת שהמדובר בהסתה، האמירה כזו רק מזיקה לישראל! נזק כדי לקושש קולות، לשלהב את ההמון ולמכור לו אשליות.
גם… pic.twitter.com/IxjRJ1mZiD
— מהפך ישראלי (@MahapachIsraeli) January 12، 2024
أدلة جنوب أفريقيا ضد إسرائيل
أسندت جنوب أفريقيا اتهاماتها ضد «تل أبيب» بأدلة ملموسة من خلال الصور ومقاطع الفيديو التي قدمتها، أول أمس، في أولى جلسات قضية «الإبادة الجماعية» المرفوعة ضد «إسرائيل» أمام «العدل الدولية».
جنوب أفريقيا ترفع دعوى قضائية ضد إسرائيلرفعت جنوب أفريقيا دعوى قضائية أمام محكمة العدل الدولية، متهمه «إسرائيل» بارتكاب «جرائم إبادة جماعية» في قطاع غزة الذي يتعرض لعدوان وحشي منذ أكثر من 3 أشهر.
بدأت أولى الجلسات، أول أمس، لهذه القضية، حيث استمع القضاة لمرافعات جنوب إفريقيا، بينما استمعت أمس لمرافعة «إسرائيل».
ومن المقرر أن تحدد محكمة العدل الدولية الأيام المقبلة خطواتها المستقبلية بالدعوى التي رفعتها جنوب إفريقيا ضد «إسرائيل».
اقرأ أيضاًوزير التنمية الفلسطيني: ردود إسرائيل بمحكمة العدل الدولية كانت ضعيفة وليست قانونية
إسرائيل كاذبة.. رد مصري قوي على اتهامات الاحتلال بشأن معبر رفح في محكمة العدل الدولية
باحثة فلسطينية: إقحام إسرائيل اسم مصر «خلط أوراق» لن تصدقه محكمة العدل (فيديو)
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الابادة الجماعية الابادة الجماعية في غزة الاحتلال الإسرائيلي الاحتلال الاسرائيلي التليفزيون المصري الحرب الفلسطينية الاسرائيلية العدوان الاسرائيلي الكنيست المقاومة في غزة جنوب افريقيا جنوب افريقيا ضد اسرائيل غزة قصف غزة محكمة العدل الدولية نسيم فاتوري محکمة العدل الدولیة جنوب أفریقیا من خلال
إقرأ أيضاً:
رامي ربيعة مع هالاند في حوار جانبي خلال مواجهة مانشستر سيتي بالمونديال.. صور
شارك الإعلامي أمير هشام لقطات تجمع رامي ربيعة مع هالاند عبر صفحته على موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك.
وكتب أمير هشام :"لقطات تجمع رامي ربيعة مع هالاند في حوار جانبي خلال مواجهة مانشستر سيتي والعين بمونديال الأندية".
وكان قد ودّع فريق العين الإماراتي بطولة كأس العالم للأندية 2025، بعد تعرضه لخسارة ثقيلة في ثاني مبارياته بالبطولة، أمام مانشستر سيتي الإنجليزي، بنتيجة 6-0.
المباراة شهدت تفوقًا واضحًا للفريق الإنجليزي، الذي فرض سيطرته الكاملة منذ الدقائق الأولى، منهياً بذلك آمال العين في مواصلة مشواره بالمحفل العالمي.
كان نادي العين قد افتتح مشواره في البطولة بمواجهة صعبة أمام يوفنتوس الإيطالي، انتهت بخسارة قاسية أيضًا بنتيجة 5-0. ليتلقى الفريق الإماراتي 11 هدفًا في مباراتين فقط دون أن يسجل أي هدف، في واحدة من أسوأ مشاركاته الدولية على الإطلاق
شارك المدافع المصري رامي ربيعة، لاعب قلب دفاع نادي العين،أمام مانشستر سيتي، إلا أن أداءه لم يكن على المستوى المأمول، حيث حصل على تقييم (5.7) وفقاً لموقع “سوفا سكور”، كثالث أسوأ لاعب في اللقاء.
أرقام ربيعة في المباراة
لعب 90 دقيقة كاملةفاز بـ 4 من أصل 6 التحامات أرضيةتسبب في ركلة جزاء لصالح مانشستر سيتيفقد الاستحواذ على الكرة في 8 مناسباتبلغت دقة تمريراته 76% (26 تمريرة صحيحة من أصل 34)رغم محاولاته الفردية في بعض اللقطات الدفاعية، إلا أن أخطاء ربيعة وزملائه ساهمت في الانهيار الدفاعي للفريق، مما يفتح باب الانتقادات أمام الجهاز الفني واللاعبين بعد الخروج المبكر من البطولة.