الكشف على 2092 مريضا في قافلة طبية مجانية بالشرقية
تاريخ النشر: 13th, January 2024 GMT
نفذت مديرية الصحة بمحافظة الشرقية، قافلة طبية علاجية شاملة، بقرية 5 خفرع، التابعة لمدينة صان الحجر، ووقعت الكشف على 2092 مريضًا في مختلف التخصصات.
14 عيادة في القافلة الطبيةوقالت مديرية الصحة، في بيان رسمي، إنّ القافلة الطبية ضمت 14 عيادة، بها 12 تخصصًا وهي: «الباطنة، الجراحة العامة، القلب والأوعية الدموية، العظام، الأطفال، النساء والتوليد، الجلدية والتناسلية، تنظيم أسرة، الأنف والأذن والحنجرة، المسالك البولية، الرمد، الأسنان».
وأشارت مديرية الصحة، إلى تخصيص عيادتين لـ«الباطنة والأطفال»، وإجراء الفحوصات المعملية والكشف المبكر لأمراض السكر والضغط.
ووقعت القافلة خلال يومين، الكشف الطبي المجاني على 2029 مريضًا من أهالي القرية، وجرى صرف العلاج اللازم لهم، وتحويل 30 حالة تحتاج لإجراء عمليات جراحية إلى المستشفيات التابعة للمديرية، كما جرى عمل جلسات توعية صحية وتثقيفية لأهالي المنطقة، وندوات عن الكشف المبكر لأورام الثدي وطرق الفحص الذاتي للثدي، ودعم صحة الأم والجنين، وغيرها.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الشرقية الصحة صان الحجر قافلة طبية
إقرأ أيضاً:
قافلة إنسانية لأوقاف الفيوم تزور مستشفى إطسا المركزي
نظمت مديرية أوقاف الفيوم، اليوم الأربعاء الموافق 2025/7/30م، قافلة إنسانية لزيارة مستشفى إطسا المركزي، وذلك ضمن الخطة التي أطلقتها وزارة الأوقاف لتعزيز التواصل الإنساني ورعاية الفئات الأولى بالرعاية، تنفيذًا لتوجيهات معالي الأستاذ الدكتور أسامة الأزهري، وزير الأوقاف، وبرعاية كريمة من الشيخ سلامة عبد الرازق، مدير المديرية، وبإشراف الشيخ يحيى محمد، مدير الدعوة.
شارك في القافلة كلٌّ من فضيلة الشيخ أحمد محمود، مدير إدارة إطسا شرق، وفضيلة الشيخ أحمد محمد حسانين، مدير إدارة إطسا غرب، والدكتورة هبة مختار الواعظة، وعدد من السادة الأئمة.
واستهلت القافلة برنامجها بزيارة أقسام مستشفى إطسا المركزي، حيث اطلع الوفد على أقسام الباطنة، والقسطرة العلاجية، ومركز الوقاية من مرض السعار، وقسم المناظير والجهاز الهضمي. وقدمت إدارة المستشفى شرحًا تفصيليًا حول الخدمات الطبية المقدمة، فيما حرصت القافلة على إدخال البهجة على المرضى وبث الأمل في نفوسهم.
وأعرب عدد من المرضى عن سعادتهم البالغة بهذه الزيارة، مؤكدين أن مثل هذه المبادرات الإنسانية التي تطلقها وزارة الأوقاف تعزز الروابط الاجتماعية والروحية وتدعم الفئات الأكثر احتياجًا