نادي سباقات الخيل يختتم مهرجان كؤوس الملوك والأمراء بنسخته التاسعة
تاريخ النشر: 14th, January 2024 GMT
اختتم نادي سباقات الخيل مساء السبت، منافسات الأسبوع الـ 12 بمهرجان كؤوس الملوك والأمراء في نسخته التاسعة، بحضور أصحاب السموِّ الملكي الأمراء، وذلك بميدان الملك عبدالعزيز بالرياض.
وتوج الجواد "باور ان نمبرز" لإسطبل أبناء الملك عبدالله بن عبدالعزيز، بكأس الأمير نايف بن عبدالعزيز، وكأس الأمير بدر بن عبدالعزيز، فازت به الفرس "جابها الله " لإسطبل أبناء الملك عبدالله بن عبدالعزيز، والفرس "مزيونة" لإسطبل الأمير فيصل بن خالد بن عبدالعزيز، حصدت كأس الأمير سلطان بن عبدالعزيز.
وفاز بكأس الملك عبدالله بن عبدالعزيز الجواد "ضيدان " لإسطبل أبناء الملك عبدالله بن عبدالعزيز، وكأس الملك فهد بن عبدالعزيز، فازت به الفرس "هضابه" لإسطبل أبناء فهد منير العضياني، فيما توج بكأس الملك خالد بن عبدالعزيز، الجواد "ديسمبر" لإسطبل محمد سعيد الودعاني، وكأس الملك فيصل بن عبدالعزيز مصنف "ليستد" دولي، فاز به الجواد "كارمل رود" لإسطبل أبناء الملك عبدالله بن عبدالعزيز، والجواد "ووتن صن" لإسطبل الأمير فيصل بن خالد بن عبدالعزيز، فاز بكأس الملك سعود بن عبدالعزيز.
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: نادي سباقات الخيل
إقرأ أيضاً:
الأمير فيصل بن سلمان يعلن إطلاق ملتقى تاريخ الحج والحرمين الشريفين
أعلن صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن سلمان بن عبدالعزيز المستشار الخاص لخادم الحرمين الشريفين رئيس مجلس إدارة دارة الملك عبدالعزيز رئيس اللجنة العليا لمشروع "تاريخ الحج والحرمين الشريفين"، الإطلاق الرسمي لملتقى "تاريخ الحج والحرمين الشريفين"، الذي تنظمه الدارة بالتعاون مع وزارة الحج والعمرة في شهر نوفمبر المقبل، ليكون منصة علمية وثقافية رائدة تبرز الإرث التاريخي والحضاري للحرمين الشريفين، وتسهم في توفير بيئة معرفية حيوية للتبادل العلمي بين الباحثين والمختصين من مختلف دول العالم.
جاء ذلك خلال كلمة سموه في افتتاح ندوة الحج الكبرى في دورتها التاسعة والأربعين، التي سلّط فيها الضوء على الدور المحوري الذي تضطلع به المملكة العربية السعودية منذ توحيدها على يد الملك عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعود -رحمه الله-، حيث أولت عناية فائقة بالحج والحجيج والحرمين الشريفين، فجعلت من خدمة ضيوف الرحمن شرفًا وواجبًا ومسؤولية تاريخية تتوارثها القيادة ويتسابق المواطنون في نيل شرفها.
وأشار في كلمته إلى جهود دارة الملك عبدالعزيز في هذا المجال، ومن ذلك تنفيذ مشروع علمي معرفي رائد تحت عنوان "تاريخ الحج والحرمين الشريفين"، يوثق هذه الرحلة الإيمانية الكبرى منذ بداياتها وحتى يومنا هذا، ويُبرز الجوانب الحضارية والتنظيمية، ويسلط الضوء على مسيرة الحجاج وتجاربهم من مختلف أنحاء العالم.
يذكر أن دارة الملك عبدالعزيز تعد أحد الجهات المشاركة في الندوة التي نظمتها وزارة الحج والعمرة اليوم، بفندق الريتزكارلتون في مدينة جدة، وتُعد من أبرز الفعاليات العلمية العريقة التي دأبت الوزارة على تنظيمها منذ أكثر من أربعة عقود.
وجاءت هذه المشاركة ضمن جهود الدارة المستمرة في إبراز البعد التاريخي للحج والحرمين الشريفين، وتأكيدًا على رسالتها في حفظ الذاكرة التاريخية للمملكة، وتوثيقها ونشرها بأساليب علمية ومعرفية تخدم الحاضر وتُلهم الأجيال القادمة