من بين 96 بلداً.. العراق ثالث أكبر مستوردي الفستق التركي للعام الماضي
تاريخ النشر: 14th, January 2024 GMT
شفق نيوز/ اعلن اتحاد مصدري منطقة جنوب شرق الأناضول، يوم الأحد، أن العراق احتل المركز الثالث كأكبر مستورد للفستق التركي من بين 96 بلدا خلال العام الماضي 2023.
وبحسب بيانات أحصتها وكالة "الأناضول" التركية الرسمية، بلغت عائدات تركيا من تصدير الفستق إلى 96 بلدا خلال العام الماضي، 151 مليونا و568 ألف دولار.
وأضافت أن ألمانيا احتلت المرتبة الأولى بين الدول الأكثر استيرادا للفستق التركي بـ36 مليونا و9 آلاف دولار، تلتها إيطاليا ثانيا بـ22 مليونا و460 ألف دولار، ثم العراق ثالثا بـ12 مليونا و628 ألف دولار.
واوضحت ان ولايتا "شانلي أورفة" و"غازي عنتاب"، تنتج الكمية الأكبر من الفستق الذي يشتهر بجودته العالية ومذاقه الفريد محلياً وعالمياً.
المصدر: شفق نيوز
كلمات دلالية: العراق هاكان فيدان تركيا محمد شياع السوداني انتخابات مجالس المحافظات بغداد ديالى نينوى ذي قار ميسان اقليم كوردستان السليمانية اربيل نيجيرفان بارزاني إقليم كوردستان العراق بغداد اربيل تركيا اسعار الدولار روسيا ايران يفغيني بريغوجين اوكرانيا امريكا كرة اليد كرة القدم المنتخب الاولمبي العراقي المنتخب العراقي بطولة الجمهورية الكورد الفيليون الكورد الفيليون خانقين البطاقة الوطنية مطالبات العراق بغداد ذي قار ديالى حادث سير الكورد الفيليون مجلة فيلي عاشوراء شهر تموز مندلي العراق تركيا استيراد
إقرأ أيضاً:
تقرير اقتصادي:قيمة الاستثمار في العراق لايتجاوز المليار دولار
آخر تحديث: 2 يوليوز 2025 - 3:46 م بغداد/ شبكة أخبار العراق- قال الخبير الاقتصادي منار العبيدي في بيان،الأربعاء، إن البيانات الصادرة عن البنك المركزي العراقي أظهرت أن صافي الاستثمارات الأجنبية في العراق خلال عام 2024 سجل عجزًا قدره 8 مليارات دولار أمريكي، نتيجة خروج صافي استثمارات أجنبية بقيمة 7.6 مليارات دولار، إلى جانب استثمارات عراقية في الخارج بلغت 400 مليون دولار.وفيما يتعلق بالربع الأول من عام 2025، تشير البيانات إلى استمرار الاتجاه السلبي، حيث بلغ صافي الاستثمار الأجنبي الخارج من العراق أكثر من 1.1 مليار دولار. ويتوزع هذا الرقم على:صافي استثمارات أجنبية خارجة بقيمة مليار دولار.استثمارات عراقية خارجية بقيمة 133 مليون دولار، مسجلة ارتفاعًا بنسبة 21% مقارنة بالربع الأخير من عام 2024.ووفقا للعبيدي، فإنه رغم تسجيل انخفاض في صافي الاستثمارات الأجنبية الخارجة بنسبة 36%، إلا أن المؤشر لا يزال في المنطقة السالبة، ما يعني أن الاستثمارات تواصل الخروج من العراق بدلاً من التدفق إليه، وهو ما يعكس استمرار التحديات التي تواجه بيئة الاستثمار المحلية.كما أشار إلى أن، الاستثمارات الأجنبية المباشرة – سواء تلك الداخلة إلى العراق أو استثمارات العراقيين في الخارج – تؤدي دورًا حيويًا في ميزان المدفوعات. فهي تُمثل أحد المصادر الأساسية لتوفير العملة الأجنبية، إلى جانب مبيعات النفط. وكلما ارتفعت التدفقات الاستثمارية، تراجع الضغط على احتياجات السوق المحلي من الدولار والعملات الأجنبية الأخرى.تجدر الإشارة إلى أن الحكومة العراقية كانت قد أعلنت في وقت سابق عن استقطاب استثمارات أجنبية بقيمة 63 مليار دولار خلال العامين الماضيين، إلا أن هذه الأرقام لم تنعكس فعليًا في بيانات ميزان المدفوعات.ويُحتمل أن يكون السبب في ذلك هو أن تلك المشاريع لم تكتمل بعد أو لم تدخل حيز التنفيذ المالي الفعلي، ما يعني غياب أثرها النقدي في النظام المصرفي والمالي، وفقا لتقرير المؤسسة.