التيار الوطني الحر مذكراً بمواقفه من النازحين: تاني مرة ما تنطروا سنين لتلاقونا !
تاريخ النشر: 17th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة لبنان عن التيار الوطني الحر مذكراً بمواقفه من النازحين تاني مرة ما تنطروا سنين لتلاقونا !، كتب الحساب الرسمي للتيار الوطني الحر على تويتر تاني مرّة ما تنطروا سنين لتلاقونا ، كان معنا حق من اول يوم . ١٩٨٩ دعيناكم للتحرير وعيتوا .،بحسب ما نشر التيار الوطني الحر، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات التيار الوطني الحر مذكراً بمواقفه من النازحين: تاني مرة ما تنطروا سنين لتلاقونا !، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
كتب الحساب الرسمي للتيار الوطني الحر على "تويتر": "تاني مرّة ما تنطروا سنين لتلاقونا ، كان معنا حق من اول يوم . ١٩٨٩ دعيناكم للتحرير وعيتوا ٢٠٠٥،
طلعتوا على عرسال تزايدوا باستقبالهم وتتهمونا بالعنصرية . ب٢٠١٩ ردّدتوا مع ثوّار الكذبةنازحين جوّا وجبران برا
وأضاف: "اذا فقتوا ب٢٠٢٣ صح النوم فخير ان تأتي متأخرة من الّا تأتي ابداً".
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
إسرائيل أحرقت النازحين نياما في مجزرة حي الدرج
استفاق سكان حي الدرج المكتظ في غزة، صباح اليوم الثلاثاء، على وقع فاجعة جديدة، بعدما استهدفت طائرات الاحتلال الإسرائيلي مدرسة "موسى بن نصير" التابعة لوكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا)، التي كانت تأوي مئات النازحين الهاربين من القصف المستمر في مناطق أخرى من القطاع المحاصر.
وأفادت وزارة الصحة الفلسطينية ووكالة الدفاع المدني بأن الغارة الإسرائيلية المباشرة على المدرسة أودت بحياة 44 شهيدا، غالبيتهم من النساء والأطفال، إلى جانب عشرات الجرحى، بعضهم في حالة حرجة.
وفي مشهد يعكس عمق الكارثة، وقفت امرأة فلسطينية وسط حطام محترق داخل أحد الفصول الدراسية، بعد أن التهمت النيران المكان الذي كان يؤويها وأبناءها.
وفي الخارج، شوهد أطفال يبحثون بين الركام عمّا تبقى من أشيائهم الصغيرة، في محاولة بائسة لإنقاذ ما يمكن إنقاذه من الذكريات والملاذ المؤقت.
وفي مستشفى الأهلي العربي، المعروف باسم "مستشفى المعمداني"، توالت مشاهد مؤلمة لنساء فلسطينيات يودعن أحباءهن وسط نحيب وعويل.
وفي مشهد آخر، احتشد المشيعون في جنازات جماعية، حاملين جثامين أقاربهم الذين قضوا تحت الأنقاض، في وقت كان فيه آخرون يتعرفون على جثث أحبائهم التي شُوهت بفعل القصف العنيف.
وفي زوايا المدرسة المنكوبة، لم يبق سوى الرماد والغبار، وامرأة تكنس بحثا عن بقايا أمان، في مشهد يلخص حكاية شعب يُقصف حتى داخل ملاذه الأخير.
واستهداف المدارس ومراكز الإيواء ليس جديدا في سجل العدوان الإسرائيلي على غزة، فقد وثّقت تقارير حقوقية وأممية عدة هجمات مماثلة منذ بدء الحرب، وسط تنديدات واسعة من منظمات دولية اعتبرت أن قصف الملاجئ يمثل "جريمة حرب" وانتهاكا صارخا للقانون الدولي الإنساني.
ومع دخول الحرب شهرها الـ18، لم يعد في غزة مكان آمن، إذ دُمرت البنية التحتية الصحية والتعليمية بشكل شبه كامل، وتضاعفت معاناة أكثر من مليوني فلسطيني يعيشون تحت الحصار والقصف، وسط عجز المجتمع الدولي عن وقف نزيف الدم المتواصل.