الأبراج الأكثر حظًا في 2024.. «العذراء» يحظى بعلاقات عاطفية ناجحة
تاريخ النشر: 15th, January 2024 GMT
أكد الدكتور أحمد شاهين، خبير علم الفلك والأبراج على أن الأبراج الأكثر حظًا في عام 2024 هي العذراء والدلو والميزان، شارحا إن هذه الأبراج ستحظى بفرص كبيرة لتحقيق النجاحات في مختلف المجالات، خاصة في المجال المهني والعاطفي.
برج العذراء سيحظى بدعم كبير من الكواكبوقال خبير علم الفلك والأبراج في مداخلة هاتفية مع برنامج «صباح الورد»، المذاع على شاشة قناة «TeN»، إن برج العذراء سيحظى بدعم كبير من الكواكب، مما سيساعده على تحقيق أهدافه المهنية والشخصية، موضحا أن الدلو سيتمتع بروح إبداعية عالية، مما سيساعده على التفوق في مجال عمله وتحقيق النجاحات.
وأشار خبير علم الفلك والأبراج إلى أن الميزان سيحظى بعلاقات اجتماعية قوية، مما سيساعده على تحقيق النجاحات في حياته المهنية والعاطفية.
أبرز توقعات للأبراج الأكثر حظًا في عام 2024وفيما يلي بعض أبرز توقعات الدكتور أحمد شاهين للأبراج الأكثر حظًا في عام 2024:
- العذراء: سيحقق العذراء نجاحات كبيرة في مجال عمله، كما سيحظى بعلاقات عاطفية ناجحة.
- الدلو: سيتميز الدلو بروح إبداعية عالية، كما سيحقق نجاحات في مجال عمله.
- الميزان: سيحظى الميزان بعلاقات اجتماعية قوية، كما سيحقق نجاحات في حياته المهنية والعاطفية.
هذه التوقعات تقريبية قد تختلف من شخص لآخروتوقع خبير علم الفلك والأبراج أن يحقق الأبراج التالية أيضًا نجاحات في عام 2024:
- الجدي: سيحقق الجدي نجاحات كبيرة في مجال عمله، كما سيحظى بدعم من أسرته.
- الجوزاء: سيتميز الجوزاء بروح مرحة، كما سيحقق نجاحات في مجال عمله.
وشدد خبير علم الفلك والأبراج على أن هذه التوقعات تقريبية، وأنها قد تختلف من شخص لآخر، بناءً على عدة عوامل، مثل طبيعة الشخصية وتاريخ الميلاد.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الأبراج خبير فلك علوم الفلك علم الأبراج نجاحات فی فی عام 2024
إقرأ أيضاً:
أستاذ بمعهد الفلك المصري: نمر بفترة نشاط زلزالي طبيعية
مصر – صرح شريف الهادي رئيس قسم الزلازل بالمعهد القومي للبحوث الفلكية في مصر، إن الحديث المتزايد عن الزلازل الأخيرة التي ضربت المنطقة ومصر، أثارت قلق البعض.
وأضاف شريف الهادي خلال مداخلة مع برنامج “كل الأبعاد” على قناة “إكسترا نيوز” يوم الاثنين، أن الزلازل التي حدثت خلال الفترة الماضية هي زلازل طبيعية تقع ضمن نطاق الحزام الزلزالي النشط في البحر المتوسط، والذي يمتد من قبرص إلى جزيرة كريت والمناطق المحيطة بها، وفق ما نقله موقع “الشروق” المصري.
وصرح رئيس قسم الزلازل بأن “هذه الزلازل متكررة ومنتظمة على الحزام الزلزالي المعروف تاريخيا بنشاطه”، موضحا أن ما حدث مؤخرا هو نشاط زلزالي مفاجئ يعرف بالعواصف الزلزالية.
وتابع قائلا: “على الرغم من التكرار، فإن جميع الزلازل التي سجلناها كانت في أعماق كبيرة تصل إلى حوالي 60 كيلومترا، مما يجعلها أقل خطورة على البنية التحتية ولا تسبب أضرارا مادية كبيرة، وهذا عمق آمن يقلل من خطر الدمار، ويوجد فرق كبير بين الزلازل العميقة والزلازل السطحية التي قد تترك توابع خطيرة”.
وأشار إلى أن الشعور بالزلازل هو أمر طبيعي في هذه المناطق النشطة، ولكن لا توجد مؤشرات على حدوث كارثة وشيكة.
وقال: “كل ما نمر به هو فترة نشاط زلزالي طبيعية، مثل أي نشاط شمسي أو ظواهر طبيعية أخرى، ولا يمكن التنبؤ بالزلازل بدقة، ولكننا نتابعها بشكل مستمر”.
واختتم شريف حديثه بطمأنة المصريين قائلا: “مصر تشهد نشاطاً زلزاليا أقل مقارنة بالدول المجاورة مثل قبرص واليونان وجنوب تركيا، وهذا النشاط الذي نشعر به هو أمر طبيعي لا يستدعي القلق المفرط. نأمل أن تمر هذه الفترة بسلام، وندعو الجميع لاتباع التعليمات الوقائية”.
وشهدت مصر خلال الشهر الماضي نشاطا زلزاليا شعر به سكان عدة محافظات، حيث سجلت الشبكة القومية لرصد الزلازل بالمعهد القومي للبحوث الفلكية والجيوفيزيقية هزتين رئيسيتين وعشرات الهزات التابعة.
وفي الساعات الأولى من يوم الثلاثاء سجلت أجهزة الرصد هزة جديدة بقوة 5.8 درجة كان مركزها يقع على بعد 593 كيلومترا من مدينة مرسى مطروح غربي مصر، بالقرب من الحدود التركية الجنوبية.
وقد أعقبت هذه الهزة 16 هزة ارتدادية بقوة أقل من 3.5 درجة بحسب المركز القومي للبحوث الفلكية.
والتوابع هي هزات أرضية أقل حدة تلي الهزة الأرضية الرئيسية، حيث تساعد في تفريغ الطاقة المتبقية في الصفائح التكتونية في الأرض حتى يعود النظام الجيولوجي إلى حالة الاستقرار، بحسب بيان المركز.
المصدر: وسائل إعلام مصرية