حظك اليوم برج الحمل الثلاثاء 16-1-2024 مهنيا وعاطفيا
تاريخ النشر: 16th, January 2024 GMT
امرأة برج الحمل معروفة بأنها ذات شخصية قوية ومستقلة، وصريحة للغاية حيث تقول كل ما يجول بخاطرها، وهي من الشخصيات التي تحتفظ بأسرار حياتها الخاصة، كما أنها هادئة ودائما ما تنجذب للرجل الهادئ والمتمكن في عمله.
وتوضح «الوطن» في السطور التالية، ضمن الخدمات التي تقدمها للقراء، تفاصيل حظك اليوم برج الحمل الثلاثاء 16-1 -2024 على الصعيدين المهني والعاطفي، وفقا للموقع المختص بخبراء علم الفلك.
وفق حظك اليوم برج الحمل على الصعيد المهني، القمر موجود اليوم في منزل الحظ، لذا خوض أمورك المالية دون خوف، حيث من المتوقع أن تحقق أرباحا ومكاسب كثيرة، كما تنصحك الأفلاك اليوم، بالاستماع إلى آراء المحطين بك، ولا داعي للتحفظ معهم.
حظك اليوم برج الحمل على الصعيد العاطفيوفق حظك اليوم لمواليد برج الحمل على الصعيد العاطفي، نظرا لاستمرار القمر في منزل الحظ بمحور برجك، فسوف تنجح اليوم في تحقيق خطوات متأخرة كثيرا على الصعيد العاطفي، كما تنجح في التقرب من شخص تهتم به كثيرا، فلا تتردد.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: حظك اليوم برج الحمل برج الثور برج الأسد على الصعید برج الحمل حظک الیوم
إقرأ أيضاً:
مجلس الأمن يبحث اليوم تصاعد الانتهاكات ضد الأطفال في النزاعات المسلحة
صراحة نيوز- يعقد مجلس الأمن الدولي اليوم مناقشته السنوية المفتوحة حول الأطفال والنزاعات المسلحة، حيث ستقدم الممثلة الخاصة للأمين العام المعنية بهذا الملف، فيرجينيا غامبا، التقرير السنوي للأمين العام عن عام 2024.
ويستعرض التقرير ستة انتهاكات جسيمة ضد الأطفال في 25 حالة دولية، إلى جانب ترتيب رصد إقليمي واحد يغطي منطقة حوض بحيرة تشاد. وتشمل هذه الانتهاكات: تجنيد الأطفال واستخدامهم، القتل والتشويه، الاختطاف، العنف الجنسي، الهجمات على المدارس والمستشفيات، ومنع وصول المساعدات الإنسانية.
وبحسب التقرير، فإن ارتكاب أي من الانتهاكات الخمسة الأولى قد يؤدي إلى إدراج الجهة المسؤولة في ما يعرف بـ”قائمة العار السوداء” السنوية.
ويكشف التقرير أن عام 2024 شهد “مستويات غير مسبوقة” من العنف ضد الأطفال، حيث تم التحقق من 41,370 انتهاكًا جسيمًا، من بينها 36,221 وقعت خلال العام، و5,149 ارتُكبت سابقًا لكن جرى التحقق منها في 2024.
ويمثل هذا الرقم زيادة صادمة بنسبة 25% مقارنة بالفترة السابقة، وهو الأعلى منذ إنشاء آلية الرصد والإبلاغ عام 2005، كما يعد العام الثالث على التوالي الذي تُسجل فيه زيادات حادة في الانتهاكات ضد الأطفال في مناطق النزاع.