صحيفة صدى:
2025-12-11@07:35:42 GMT

تطورات إصابة مهند الشنقيطي

تاريخ النشر: 16th, January 2024 GMT

تطورات إصابة مهند الشنقيطي

ماجد محمد

كشفت مصادر، عن تطورات إصابة مهند الشنقيطي، لاعب نادي الاتحاد التي تعرض لها على مستوى العضلة الخلفية.

وذكرت المصادر أن الشنقيطي اقترب من التعافي وتجاوز الإصابة، موضحة أن سينتظم في تدريبات الاتحاد، بعد 14 يوما.

وأوضحت أ، الجهاز الطبي في نادي الاتحاد، أبلغ مارسيلو جاياردو، مدرب الفريق بحاجة مهند الشنقيطي إلى مواصلة برنامجه التأهيلي في النادي وعدم مغادرته إلى دبي لخوض معسكر خارجي.

المصدر: صحيفة صدى

كلمات دلالية: الاتحاد روشن مهند الشنقيطي

إقرأ أيضاً:

اختراق الهدنة.. آخر تطورات الأوضاع بين الكونغو ورواندا


اتهمت رواندا، اليوم، كل من جمهورية الكونغو الديمقراطية وبوروندي بـ ارتكاب "انتهاكات متعمدة" لعملية السلام في شرق الكونغو، بعد دخول حركة "إم 23" المسلحة، المدعومة من كيغالي، إلى بلدة استراتيجية قرب الحدود.

تفاصيل الاتهامات الرواندية

أوضح بيان صادر عن الحكومة الرواندية أن الجيشين الكونغولي والبوروندي، إلى جانب مجموعات متحالفة معهم، يقومون بـ قصف ممنهج للقرى التي يقطنها المدنيون بالقرب من الحدود مع رواندا.
ويُستخدم في ذلك طائرات مقاتلة وطائرات مسيرة هجومية، فيما بررت حركة "إم 23" تدخلها بأنها تضطر للتصدي للهجمات على المدنيين.

تقدم حركة "إم 23" وتأثيره على اتفاق السلام

دخلت حركة "23 مارس" ضواحي بلدة أوفيرا الاستراتيجية يوم الثلاثاء، وهو ما يهدد اتفاق السلام الذي توسطت فيه واشنطن مؤخرًا، ويزيد من مخاطر تصاعد العنف في المنطقة.

الوضع الإنساني المتأزم

فر أكثر من 200 ألف شخص من منازلهم خلال الأيام الأخيرة وفق الأمم المتحدة.

قُتل 74 شخصًا على الأقل، معظمهم من المدنيين، ونُقل 83 مصابًا إلى المستشفيات.

تتركز المعارك في قرى شمال بلدة أوفيرا، بين قوات الكونغو المحلية وجماعات تعرف باسم وازاليندو في مواجهة حركة "إم 23".


خطوة دبلوماسية: اتفاق السلام في واشنطن

استضاف الرئيس الأمريكي دونالد ترامب رئيسي رواندا والكونغو في واشنطن يوم الخميس لتوقيع اتفاق سلام بمشاركة قطر، بهدف إنهاء النزاع الطويل.
وأكد ترامب خلال المراسم: "إننا ننجح اليوم فيما فشل فيه كثيرون غيرنا"، مشيرًا إلى أن إدارته أنهت صراعًا دام 30 عامًا وأودى بحياة ملايين الأشخاص.

 

ويؤكد الاتفاق التزامات الطرفين تجاه وقف الأعمال العدائية والعمل على تحقيق الاستقرار في شرق الكونغو.

خلفية الأزمة

تأسست حركة "إم 23" في 23 مارس 2012 كرد فعل على سياسات حكومة الكونغو تجاه القوات المسلحة المتمردة.
وتدعم رواندا الحركة لتعزيز نفوذها في شرق الكونغو، ما أدى إلى توترات مع بوروندي والكونغو الديمقراطية.
وتعاني المنطقة من نزاعات عرقية وسياسية مستمرة، إضافة إلى صراعات على الموارد الطبيعية والغابات الكثيفة، ما يزيد من تعقيد الأزمة.

تأثير الأحداث على المنطقة

1. إنساني: تهجير جماعي للمدنيين وخسائر كبيرة في الأرواح والممتلكات.


2. سياسي: تهديد اتفاقات السلام السابقة وارتفاع التوتر الإقليمي بين الدول المعنية.


3. اقتصادي: توقف الأنشطة الزراعية والتجارية في المناطق المتضررة، ما يزيد من هشاشة الوضع المحلي.

 

في النهاية تشير التطورات الأخيرة إلى أن تنفيذ اتفاقيات السلام يواجه تحديات كبيرة في مناطق النزاع المعقدة، حيث تتداخل العوامل السياسية والعرقية والعسكرية. ويبرز الدور الحيوي للدول الإقليمية والدولية في الوساطة وحماية المدنيين، في ظل استمرار الاشتباكات التي تُظهر هشاشة السلام في شرق الكونغو، وتؤكد الحاجة الملحة إلى حل شامل يضمن الاستقرار السياسي والإنساني ويمنع تفاقم الأزمة.
 

مقالات مشابهة

  • تطورات حادثة جونية: ترجّيح فرضية الانتحار
  • اختراق الهدنة.. آخر تطورات الأوضاع بين الكونغو ورواندا
  • يوم 5 من يناير القادم موعدًا لانطلاق انتخابات مجلس إدارة نادي الاتحاد
  • مبيتحركش من السرير .. تطورات الحالة الصحية لـ تامر حسني
  • نادي الأسير: الاحتلال اعتقل 40 مواطنًا من الضفة
  • نادي كوري يخطط لخطف ثنائي أردني من الدوري العراقي
  • الانضباط تغرّم نادي أربيل وتحرم جماهيره مباراةً واحدةً
  • شوبير يكشف تطورات الحالة الصحية لحسن شحاتة
  • ولي العهد يبحث مع الرئيس الفرنسي تطورات الأوضاع الإقليمية والدولية
  • بحثا تطورات الأوضاع الإقليمية والدولية.. سمو ولي العهد يتلقى اتصالًا هاتفيًا من الرئيس الفرنسي