حسن عبد القادر :البليهي رجل اللحظات الحاسمة .. فيديو
تاريخ النشر: 17th, January 2024 GMT
ماجد محمد
أشاد الاعلامي الرياضي حسن عبد القادر بأداء النجم علي البليهي خلال مباراة المنتخب الوطني أمام منتخب عمان في البطولة الآسيوية.
وقال عبد القادر :” علي البليهي رجل اللحظات الحاسمة وأتمنى أن يبقى مع البالون حتى نهاية البطولة”.
وأضاف” عبدالرحمن غريب سجل هدفا على طريقة غزوة رجل شجاع وأثبت مهارة عالية في الملعب “.
#حسن_عبدالقادر | #علي_البليهي رجل اللحظات الحاسمة وأتمنى أن يبقى مع البالون حتى نهاية البطولة، #عبدالرحمن_غريب سجل هدفا على طريقة غزوة رجل شجاع.#كأس_آسيا2023 | #السعودية_عمان#الديوانية#الرياضية_السعودية pic.twitter.com/rKcrxXrE9O
— القنوات الرياضية السعودية (@riyadiyatv) January 16, 2024
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: الأخضر المنتخب الوطني حسن عبد القادر علي البليهي
إقرأ أيضاً:
السعودية.. فيديو الأمير الوليد بن طلال يزور الفيلا التي ولد فيها يثير تفاعلا
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)—أثار رجل الأعمال السعودي، الأمير الوليد بن طلال، تفاعلا بين نشطاء على مواقع التواصل الاجتماعي بعد مقطع فيديو نشره يقود دراجة هوائية ويزور الفيلا التي ولد فيها.
مقطع الفيديو المتداول نشره الوليد بن طلال على صفحته بمنصة إكس (تويتر سابقا) بتعليق اكتفى به بنشر أيقونة العلم السعودي.
ويُذكر، أن الوليد بن طلال هو حفيد مؤسس المملكة العربية السعودية الملك عبد العزيز آل سعود، ورغم أن الأمير لا يتبوأ أي منصب حكومي، إلا أن محفظته الاستثمارية جعلته صوتاً مؤثراً داخل بلده الأم، إذ تُقدّر ثروته الشخصية بحسب تقرير لمجلة "فوربس" بحوالي 17 مليار دولار.
ويتصدر الأمير الوليد بن طلال القائمة كأغنى سعودي، ويُعزى نحو 40% من هذه الثروة إلى حصته في شركة "المملكة القابضة" المدرجة في السوق المالية السعودية، والتي تستثمر في فنادق فور سيزونز، وفندق جورج الخامس في باريس، وتمتلك 10% من شركة "إكس" (تويتر سابقًا) بالشراكة مع إيلون ماسك.
وكان الأمير السعودي قد بدأ أعماله في العام 1979، مستثمراً في سوق العقارات السعودية، ومشاريع البناء، ولكنه سرعان ما تحول اهتمامه إلى المصارف، واستحوذ على اهتمام وول ستريت بكونه إحدى أكبر المساهمين في سيتي في العام 1991، وفي وقت لاحق، عندما تسببت الأزمة المالية العالمية في تراجع أسهم المصرف، زاد الأمير حصته، في خطوة لتعزيز الثقة، ما أنقذ مجموعة سيتي.