بالفيديو.. ابنة أخت مارين لوبان تهاجم الجزائريين
تاريخ النشر: 17th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الجزائر عن بالفيديو ابنة أخت مارين لوبان تهاجم الجزائريين، أثارت ماريون ماريشال لوبان ابنة أخت مارين لوبان جدلا كبيرا من خلال التعبير عن مخاوفها بشأن الهجرة الجزائرية إلى فرنسا.وبحسب قولها فإن .،بحسب ما نشر النهار الجديد، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات بالفيديو.
أثارت ماريون ماريشال لوبان ابنة أخت مارين لوبان جدلا كبيرا من خلال التعبير عن مخاوفها بشأن الهجرة الجزائرية إلى فرنسا.
وبحسب قولها فإن 42٪ من الجزائريين ليس لديهم أي نشاط في فرنسا، وهذه النقطة تطرح مشكلة كبيرة في الاندماج الاجتماعي.
ودعت ماريون ماريشال إلى “إنهاء النظام التفضيلي الفرنسي الجزائري بشأن الهجرة” لتصحيح هذا الوضع.
وقالت ماريون ماريشال لوبان مهاجمة الجزائر “ّنريد إنهاء الهجرة الجزائرية إلى فرنسا. لسنا مركز حضانة للجزائر”.
وقد أثارت تصريحات ماريون ماريشال لوبان ردود فعل قوية وأحييت المناقشات. حول سياسات الهجرة والعلاقات بين فرنسا والجزائر.
اقرأ أيضًا: “لن تعمل فرنسا بدون الهجرة” وزير العمل الفرنسي
وأشارت إلى أن قرابة نصف الجزائريين في فرنسا ليسوا ناشطين مهنيا. مما يثير مخاوف بشأن الاندماج الاجتماعي والاقتصادي لهذه الجالية.
علاوة على ذلك، من خلال الاستشهاد بحقيقة أن الجزائريين سيمثلون أول جنسية أجنبية في السجن. سلطت ماريون ماريشال لوبان الضوء على مشكلة قد تكون مقلقة فيما يتعلق بالإجرام والأمن.
وقد استُخدمت هذه الأرقام لتبرير دعوتها لإنهاء النظام التفضيلي الفرنسي الجزائري بشأن الهجرة. والتأكيد على الحاجة إلى مراجعة السياسات الحالية.
وأثارت تصريحات ماريون ماريشال لوبان ردود فعل مختلفة. حيث أيدها البعض. معتقدين أن الوقت قد حان لمراجعة سياسات الهجرة وضمان اندماج أفضل للمهاجرين.
من ناحية أخرى، انتقد آخرون خطابها، مؤكدين على أهمية محاربة الصور النمطية وتعزيز الاندماج والتنوع.
بالفيديو.. ابنة أخت مارين لوبان تهاجم الجزائريين النهار أونلاين.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس بشأن الهجرة
إقرأ أيضاً:
ابنة مارادونا تفجر مفاجأة حول وفاته: تُرك في مكان مظلم
أدلت جيانينا مارادونا، ابنة أسطورة كرة القدم الراحل دييغو مارادونا، بشهادتها يوم الثلاثاء، حيث اتهمت الطبيب الخاص لوالدها، ليوبولدو لوكي، بعدم قدرته على شرح العلاج الذي كان يتلقاه والدها، وألقت عليه باللوم في قرار نقل مارادونا إلى رعاية منزلية قبيل وفاته عام 2020.
ويُعد لوكي، وهو جراح أعصاب، واحدًا من سبعة عاملين في القطاع الطبي يخضعون للمحاكمة بتهمة الإهمال في قضية وفاة مارادونا.
وكان مارادونا قد خضع لعملية جراحية لإزالة ورم دموي بين الجمجمة والدماغ، وأمضى فترة من التعافي في العناية المركزة في عيادة أوليفوس بين 4 و11 نوفمبر (تشرين الثاني) 2020، قبل أن يُنقل إلى منزل خاص حيث توفي بعد أسبوعين عن عمر ناهز الـ60 عامًا.
وقالت جيانينا في شهادتها أمام المحكمة إن صحة والدها كانت «تتدهور بشكل ملحوظ» قبل وفاته، وإنها أبلغت لوكي بذلك في أكثر من مناسبة.
ويُعتبر ضعف مستوى الرعاية المنزلية التي تلقاها مارادونا أحد أهم أدلة الادعاء. وكان طبيب قلب قد أدلى بشهادة سابقة أفاد فيها أنه عارض بشدة قرار نقل مارادونا من العيادة إلى المنزل.
شكوك حول مستقبل نجم ريال مدريد خطوة تفصل الأهلي عن إعلان التعاقد مع ريفيروومن المقرر أن يقرر ثلاثة قضاة ما إذا كان المتهمون مذنبين بتهمة القتل غير العمد، وهي جريمة قد تصل عقوبتها إلى 25 عامًا من السجن.
وقالت جيانينا خلال شهادتها: أخبرت لوكي أن والدي بدا تائهًا، وأنه لم يكن سعيدًا، ولم يكن قادرًا على المشي. وكان يردّ عليّ بأن حالته تمرّ بأيام جيدة وأخرى سيئة.
واستذكرت احتفال مارادونا بعيد ميلاده الستين في 30 أكتوبر (تشرين الأول)، وقالت: عندما زرته في المنزل، كان ينظر إلينا لكنه لم يكن يستوعب ما يدور. سألته إن كان يشعر بخير، فقال لا، إنه يشعر بالسوء.
وأضافت أن الطبيب لم يكن قادرًا على شرح أسباب التدهور الصحي، حيث قالت: كلما سألته لماذا تزداد حالة والدي سوءًا، لم يكن لديه إجابة واضحة أو يقينية حول العلاج الذي يتلقاه.
وأشارت جيانينا إلى أن قرار الرعاية المنزلية كان قد اقتُرح من قبل لوكي، بالإضافة إلى الطبيبة النفسية أغوستينا كوساشوف، والأخصائي النفسي كارلوس دياز، وكلاهما من المتهمين في القضية. وأضافت: في البداية لم أكن مقتنعة بالخيار، لكنني قررت أن أثق بهم، لأنهم كانوا مسؤولين عن متابعة صحة والدي. الآن، عندما أنظر إلى الوراء، أشعر أن الأمر كان مجرد تمثيلية لعزله في مكان مظلم وقبيح ووحيد.
وفي شهادة أخرى، قال مدير عيادة أوليفوس، بابلو ديميتروف، إن مارادونا أصيب بعد الجراحة بـ«نوبة هياج نفسي حركي»، تشبه أعراض انسحاب الكحول. وأكد ديميتروف أنه نصح بعدم نقله إلى المنزل، إلا أن لوكي أبلغه لاحقًا بالقرار.