110 ملايين دولار لاستكمال المشروع القومي للصوامع الحقلية
تاريخ النشر: 18th, January 2024 GMT
كشف اللواء شريف باسيلي رئيس الشركة المصرية القابضة للصوامع والتخزين التابعة لوزارة التموين والتجارة الداخلية، أنه تم الحصول على تمويل من البنك الدولي بقيمة 110 ملايين دولار، بهدف استكمال المشروع القومي للصوامع الحقلية.
وقال باسيلي في تصريح خاص لـ"البوابة نيوز"، إن قيمة القرض ستوجه بالكامل لشراء المعدات والآلات الخاصة بالصوامع الحقلية، والتي يستلزم شراءها بالدولار "مكون دولاري".
وأضاف رئيس الشركة المصرية القابضة للصوامع والتخزين، أن المشروع القومي للصوامع الحقلية يستهدف إقامة 60 صومعة جديدة على مستوي الجمهورية، وتم حتي الآن انشاء 6 منها، وجار العمل في باقي المواقع المستهدفة.
وأوضح باسيلي، أنه تم الانتهاء من ميكنة 22 صومعة على مستوى الجمهورية ضمن المرحلة الأولى من منظومة ميكنة الصوامع وربطها إلكترونيًا بشبكة معلوماتية موحدة، مشيرًا إلى أنه يتم حاليًا التشغيل التجريبي لها قبل بدء موسم حصاد القمح المحلي 2024.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: المصرية القابضة للصوامع وزارة التموين والتجارة الداخلية البنك الدولي صوامع حقلية المشروع القومي
إقرأ أيضاً:
ابتزاز ورشوة مقابل 5 ملايين دولار.. فضيحة جديدة تهز بلدية إسطنبول
كشف صلاح الدين أوز غُل، أحد كبار شركاء مركز “كاباسيتي” التجاري الشهير في إسطنبول، عن تفاصيل “شبكة رشوة” تمتد من بلدية باقر كوي إلى بلدية إسطنبول الكبرى، تتضمن تجاوزات مالية غير قانونية وتلاعبات بيروقراطية.
وقال أوز غُل إن البلدية طالبته مع شركائه بدفع 5 ملايين دولار مقابل تسهيل الإجراءات المتعلقة بالمجمع التجاري الذي بدأ العمل عليه منذ ثمانينات القرن الماضي، مشيرًا إلى أنهم واجهوا عراقيل مستمرة منذ اللحظة الأولى، بينها تصنيفات تنظيمية غير قانونية وتضييقات إدارية.
وأوضح أن الأمور تصاعدت بعد الانتخابات المحلية الأخيرة، عندما زار مع شركائه رئيسة بلدية باقر كوي، عائشة غُل أوفالي أوغلو، حيث حضر اللقاء أيضًا نوّاب الرئيس علي رضا آق يوز وجمال الدين أوزدمير ومدير الشؤون القانونية أوغور دوندار.
وأكد أوز غُل أن نائب الرئيس آق يوز ألمح بشكل مباشر إلى ضرورة “المساهمة المالية” لحل مشكلات المشروع، مهددًا بإجراءات عقابية، بما فيها إدارة مشتركة لمواقف السيارات.
اقرأ أيضاوزير الداخلية التركي يكشف حصيلة مؤلمة لحوادث عيد الأضحى
الثلاثاء 10 يونيو 2025ووفق أوزغُل، تم لاحقًا عقد اجتماع خاص بين شركائه وثلاثة مسؤولين، حيث طُلب منهم صراحة مبلغ 5 ملايين دولار، وهو ما تم تسجيله صوتيًا.