شيرين رضا تردّ على انتقادات تصريحاتها عن ألبوم عمرو دياب
تاريخ النشر: 18th, January 2024 GMT
متابعة بتجــرد: خلال لقائها مع برنامج “ET بالعربي”، ردّت الفنانة شيرين رضا على الانتقادات التي طاولت تصريحاتها عن عدم استماعها حتى الآن لألبوم الفنان الكبير عمرو دياب.
وقالت شيرين إنها بالفعل تنوي سماع ألبوم عمور دياب الجديد قبل أن تسافر قريباً، مؤكدةً أن سبب تأخّرها في سماع أغنياته هو انشغالها الفترة الماضية.
وأضافت: “واحدة من أعز صاحباتي قريبة مني بتقولّي الألبوم حلو أوي وسمعته أكتر من 50 مرة، وأنا بإذن الله ناوية أسمعه”.
يُذكر أنه يُعرض لشيرين رضا حالياً في دور السينما فيلم “مقسوم”، وقد كشفت تفاصيل دورها فيه قائلةً: “أقدّم في الفيلم دور مطربة معتزلة، وهي شخصية جديدة ومختلفة لم أجسّدها من قبل”.
وأضافت: “تدرّبت كثيراً على بعض الآلات الموسيقية من أجل تصوير الفيلم على الرغم من أنني كنت موهوبة بذلك، ولكن عدم الممارسة أفقدني القدرة على العزف”.الفيلم هو بطولة: ليلى علوي، شيرين رضا، سماء إبراهيم، سارة عبدالرحمن، عمرو وهبة، ومن تأليف هيثم دبور وإخراج كوثر يونس، وتدور أحداثه في إطار اجتماعي كوميدي موسيقي، حول ثلاث فتيات كوّنّ فرقة للعزف والغناء في تسعينيات القرن الماضي، إلا أنهن لم يستمررن بها، لكن تضطرهن الظروف لمعاودة إنشاء الفرقة بعد ثلاثين سنة.
View this post on InstagramA post shared by ET بالعربي (@etbilarabi)
main 2024-01-18 Bitajarodالمصدر: بتجرد
كلمات دلالية: شیرین رضا
إقرأ أيضاً:
أماندا سيفريد تتمسك بموقفها وتدافع عن تصريحاتها المثيرة للجدل
أكدت أماندا سيفريد تمسكها بتصريحاتها السابقة التي أثارت جدلاً واسعاً مؤكدة أنها لم تشعر بالندم حيال ما قالته.
وجاء ذلك خلال مقابلة حديثة مع مجلة Who What Wear حيث أوضحت أنها لم تكن مستعدة للاعتذار عن رأي عبّرت عنه عن قناعة كاملة.
وأشارت الممثلة البالغة من العمر أربعين عاماً إلى أن تصريحاتها استندت إلى واقع ملموس ولم تكن نابعة من رغبة في إثارة الجدل.
أوضحت سيفريد خلفية تصريحاتهاتحدثت سيفريد خلال مقابلة أُجريت في العاشر من ديسمبر عن السياق الذي صدرت فيه تصريحاتها مؤكدة أن كلماتها تم اقتطاعها من سياقها الحقيقي.
وصرحت بأنها علّقت على نقطة واحدة محددة وأن ما قالته كان دقيقاً من وجهة نظرها. وأكدت حقها في التعبير عن رأيها باعتبارها مواطنة وفنانة تعيش في عالم يتسم بالتعقيد والانقسام.
استخدمت وسائل التواصل لاستعادة صوتهالجأت أماندا سيفريد إلى وسائل التواصل الاجتماعي بعد تصاعد ردود الفعل السلبية موضحة أنها شعرت بأن صوتها سُلب منها.
واعتبرت أن المنصات الرقمية منحتها فرصة لتوضيح موقفها وإعادة سرد روايتها الخاصة. وأوضحت أن هدفها لم يكن التصعيد بل استعادة حقها في شرح ما قصدته بعيداً عن التأويلات الخاطئة.
نشرت توضيحاً لاحقاً لتهدئة الجدلنشرت سيفريد في الثامن عشر من سبتمبر منشوراً توضيحياً سعت من خلاله إلى شرح تصريحاتها السابقة التي أُسيء فهمها. وكتبت حينها عن أهمية عدم تجاهل الفروق الدقيقة في الإنسانية.
وأقرت بغضبها من مظاهر كراهية النساء والخطاب العنصري في المجتمع. وفي الوقت ذاته أدانت جريمة قتل تشارلي كيرك ووصفتها بالمأساوية.
أعادت الجريمة إشعال النقاش العاموقعت حادثة مقتل تشارلي كيرك الناشط المحافظ وحليف الرئيس الأمريكي دونالد ترامب خلال فعالية جامعية في ولاية يوتا في العاشر من سبتمبر.
وأُعلن نبأ وفاته عبر وسائل التواصل الاجتماعي حيث وصفه ترامب بأنه شخصية عظيمة.
وألقت السلطات القبض لاحقاً على المشتبه به تايلر روبنسون بعد محاولته الفرار وسط حالة من الفوضى.
عكست تصريحات سيفريد تعقيد الخطاب العامعكست مواقف أماندا سيفريد طبيعة النقاشات المعاصرة التي تتشابك فيها السياسة مع الفن والرأي العام.
وأبرزت تصريحاتها أهمية التعامل مع القضايا الحساسة بنظرة متوازنة تحافظ على الإنسانية دون تبرير العنف. وأكدت تجربتها أن الخطاب العام يحتاج إلى مساحة للفهم والتفسير بعيداً عن الأحكام السريعة.