5 حقائق غريبة عن الحضارة المصرية القديمة.. اللغز في رقم 3
تاريخ النشر: 19th, January 2024 GMT
كانت الحضارة المصرية القديمة واحدة من أعظم الحضارات في التاريخ، وقد ترك الفراعنة وراءهم العديد من الآثار الرائعة والمثيرة للاهتمام. ومع ذلك، هناك أيضًا بعض الحقائق الغريبة والمثيرة للاهتمام حول الحضارة المصرية القديمة.
1- الفراعنة كانوا يعتقدون أن الموت هو بداية لحياة جديدة
على عكس العديد من الحضارات الأخرى، لم يعتقد الفراعنة أن الموت هو نهاية الحياة.
2- كان الفراعنة يعتقدون أن القلب هو مركز الروح
اعتقد الفراعنة أن القلب هو مركز الروح، لذلك كان يتم إزالة القلب من الجسد أثناء عملية التحنيط. ثم كان يتم وضع القلب في وعاء خاص يسمى "عبقرة القلب".
كان الفراعنة يعتقدون أن الموتى بحاجة إلى الطعام والشراب في الحياة الآخرة، لذلك كانوا يضعون الطعام والشراب في قبورهم. كما كانوا يضعون التماثيل والأشياء الأخرى التي قد يحتاجها الموتى في الحياة الآخرة.
4- اعتقدوا أن الأهرامات هي بوابة إلى الحياة الآخرة
اعتقد الفراعنة أن الأهرامات هي بوابة إلى الحياة الآخرة، لذلك كان يحرص الفراعنة على بناء أهرامات كبيرة ومتقنة لأنفسهم.
5- اعتقد الفراعنة أن الثعابين هي مخلوقات مقدسة
اعتقد الفراعنة أن الثعابين هي مخلوقات مقدسة، لذلك كانت تُعبد في مصر القديمة. كان يُعتقد أن الثعابين ترمز إلى الخصوبة والتجديد.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الفراعنة الحضارة المصرية القديمة الحضارة المصرية الروح الأهرامات المصریة القدیمة الحیاة الآخرة یعتقدون أن أن الموت لذلک کان
إقرأ أيضاً:
علامات غريبة تنذر بارتفاع الكوليسترول
#سواليف
كشف خبراء #الصحة عن #علامات غير متوقعة قد تنذر بارتفاع #الكوليسترول في الدم، ذلك ” #القاتل_الصامت ” الذي يتسلل إلى أجسادنا دون سابق إنذار.
فبينما يعتقد معظم الناس أن ارتفاع الكوليسترول لا تظهر له #أعراض واضحة، يبين الخبراء أن هناك #علامات_تحذيرية خفية تظهر في العينين واليدين وحتى على الجلد، قد تكون المنقذ الوحيد من أزمات قلبية مفاجئة.
وأشار فريدريك ماندوكا، الخبير في التشخيص الطبي، إلى أن ظهور حلقة رمادية غامضة حول القزحية، والمعروفة طبيا باسم “قوس الشيخوخة” (corneal arcus)، قد يكون تحذيرا صامتا يطلقه الجسد معلنا عن ارتفاع مستويات الكوليسترول.
مقالات ذات صلةوكمن المفارقة في أن هذه الحلقة لا تؤثر على حدة البصر ولا تكاد تلاحظ من بعيد، ما يجعلها علامة خادعة يسهل تجاهلها.
أما البشرة، فتطلق بدورها إشاراتها التحذيرية عبر بقع صفراء صغيرة تظهر حول الجفون أو على الجلد. وهذه الترسبات الدهنية، التي تعرف باسم “اللويحة الصفراء” (Xanthelasma)، تشبه لغة سرية ينطق بها الجسد ليخبرنا أنه يعاني من الكوليسترول الزائد الذي يعجز عن تصريفه. ورغم أن هذه الترسبات بحد ذاتها غير مؤذية، إلا أنها بمثابة جرس إنذار ينبئ بوجود عاصفة وعائية قد تكون قادمة.
ولا تقتصر علامات التحذير على ما نراه في المرآة فحسب، بل تمتد لتشمل تلك التورمات المؤلمة التي تظهر حول الأوتار في اليدين والركبتين وكعبي القدمين. هذه الكتل الصلبة، التي تبدأ صغيرة ثم تكبر ببطء، ليست سوى مستودعات للكوليسترول الزائد، تختبئ في ثنايا أجسادنا كقنابل موقوتة تنتظر انفجارها.
وللرجال على وجه الخصوص، قد يكون ضعف الانتصاب مؤشرا على ارتفاع الكوليسترول، حيث يؤدي هذا الارتفاع إلى تضييق شرايين القضيب، ما يعيق تدفق الدم الحيوي.
وتبدأ هذه العلامات الخفية بالظهور مبكرا في العشرينات من العمر، لكنها تتحول إلى تهديد جدي بعد تجاوز سن الأربعين. لذا، يوصي ماندوكا بإجراء فحوصات دورية لدى الطبيب مع إمكانية استخدام الفحوصات المنزلية، مؤكدا أن الكوليسترول المرتفع قد لا يظهر أعراضا واضحة ما يزيد من خطورته. وأشار إلى أن ملاحظة هذه العلامات المبكرة واتخاذ الإجراءات الوقائية قد ينقذ الأرواح، خاصة أن ارتفاع الكوليسترول يعد أحد الأسباب الرئيسية لأمراض القلب والأوعية الدموية.