نتنياهو يعلنها صراحة وبالفم المليان: سيتعين على اسرائيل السيطرة على المنطقة من البحر الى النهر.. فيديو
تاريخ النشر: 19th, January 2024 GMT
كان من اللافت قبل ساعات حديث لنتنياهو يقول فيه ” في المستقبل سيتعين على إسرائيل السيطره على المنطقة بأكملها من البحر إلى النهر”.
شاهد نتنياهو رئيس دولة الاحتلال الاسرائيلي يتكلم عن اسرائيل من البحر الى النهر.
#عاجل
النتن لعنه الله يقول للخانعين العرب:
"أود ان أوضح انه تحت أي سيناريو مستقبلي فإنه يتعين على اسرائيل السيطرة على المنطقة برمتها من النهر إلى البحر"
هو يريد يلتهم دولهم وهم ينادون السلام السلام.
الله يعز رأس السنوار ما في حد بيواطي رأس هذا النذل غيره.#غزة_100يوم_عدوان_وصمود pic.twitter.com/MZAfkgwKZ4— د.حمود النوفلي (@hamoodalnoofli) January 18, 2024
وفي هذا السياق غرد صحفي ومحلل تركي بالقول ” هذا التصريح جاء بعد تسريبات من الصحافه الامريكيه عن خطة سلام إمريكيه عربيه، تتضمن إيقاف الحرب التطبيع العربي الكامل مع إسرائيل واعادة اعمار غزه
مقابل سماح اسرائيل بإقامة دوله فلسطينيه
” بعد هذا المشروع نشر الاعلام العبري تصريحا لنتنياهو مفاده
” إن إسرائيل لن تسمح بأقامة دوله فلسطينيه
” ثم تبع ذلك بتصريح مفاده ” أن إسرائيل تسيطر على المنطقة من البحر الى النهر
” هل تعلمون ماذا يعني هذا
” يعني ان إسرائيل لن تتخلى أبدا عن حلم مشروع اسرائيل الكبرى
لقد اثبت نتنياهو اليوم بحديثه صحة ما قاله متحدث القسام ابو عبيده
ان إسرائيل كانت تخطط لهدم الاقصى وبناء الهيكل
وكان هذا احد الاسباب لقيام القسام بعملية طوفان الاقصى
حيث يعتبر هذا المشروع خطه اولى في اقامة اسرائيل الكبرى من النيل الى الفرات
” بحسب حديث نتنياهو الليله
هو ان القسام هي خط الدفاع الأول أمام مشروع اقامة اسرائيل الكبرى
والتي ستكون على أنقاض تقسيم دول عربيه وتصل حتى لمدن تركيه
” ما يعني ان سقوط القسام يعني بداية تحقيق حلم اسرائيل بدولتها الكبرى
” سابقا كان الحديث عن مشروع اسرائيل الكبرى يدخل ضمن نظريات المؤامرة
اما حاليا فاصبح الحديث عن ذلك علنا “
مرتبطالمصدر: الميدان اليمني
كلمات دلالية: اسرائيل من البحر الى النهر نتنياهو على المنطقة من البحر
إقرأ أيضاً:
مصدر سوري للجزيرة: الحديث عن سلام مع إسرائيل سابق لأوانه
قال مصدر رسمي سوري للجزيرة إن "التصريحات المتعلقة بتوقيع اتفاقية سلام بين إسرائيل وسوريا في الوقت الراهن تعد سابقة لأوانها".
وأول أمس الاثنين، قال وزير الخارجية الإسرائيلي جدعون ساعر إن "لدى بلاده مصلحة في ضم دول جديدة -مثل سوريا ولبنان- إلى دائرة السلام والتطبيع".
لكن المصدر السوري أكد أنه لا يمكن الحديث عن احتمال التفاوض بشأن اتفاقيات جديدة إلا بعد التزام إسرائيل الكامل باتفاقية فك الاشتباك لعام 1974.
وأضاف المصدر أن ذلك الاحتمال لن يحدث أيضا قبل انسحاب إسرائيل من المناطق التي توغلت فيها في الفترة الأخيرة.
واليوم الأربعاء، نقل مراسل الجزيرة في سوريا عن مصادر ميدانية قولها إن قوة من جيش الاحتلال الإسرائيلي اعتقلت 3 مواطنين سوريين من قرية البصالي بريف القنيطرة، وذلك بعد توغلها هناك فجر اليوم.
وأوضحت قناة "الإخبارية السورية" أن دورية للاحتلال الإسرائيلي مؤلفة من 8 آليات ونحو 40 جنديا اعتقلت 3 أشخاص من أبناء قرية البصالي في ريف القنيطرة خلال توغلها فجر اليوم بالقرية.
وزعم جيش الاحتلال -في بيان له- أن "الخلية كانت تعمل في موقعين بالقرب من الحدود مع إسرائيل، وتم استهدافها بناء على معلومات استخباراتية تم جمعها خلال الأسابيع الماضية، كما عثرت القوات خلال العملية على وسائل قتالية، منها أسلحة وقنابل يدوية في المنطقة"، مشيرا إلى أن الموقعين في أم اللوقس وعين البصلي جنوبي سوريا.
وعقب سقوط نظام الرئيس السوري المخلوع بشار الأسد في 8 ديسمبر/كانون الأول الماضي نفذت قوات الاحتلال الإسرائيلي توغلات بعمق عدة كيلومترات على طول الشريط الحدودي بين القنيطرة وهضبة الجولان المحتلة، كما تمركزت في أجزاء من جبل الشيخ.
ومنذ ذلك التاريخ وسع جيش الاحتلال نطاق عملياته العسكرية في القنيطرة وريف درعا.
وفي فبراير/شباط الماضي أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي أنه أقام منطقة أمنية داخل الأراضي السورية، وأنه لا يوجد في الوقت الراهن تاريخ نهائي لاستمرار الاحتفاظ بتلك المنطقة.
إعلان