البطل الحقيقي لـ«حالة خاصة»: التوحد يختلف من شخص لآخر.. وأعمل مونتير بسبب حبي للفن
تاريخ النشر: 19th, January 2024 GMT
قال الشاب عبد الله أشرف المونتير بمنصة watch it والبطل الحقيقي لمسلسل «حالة خاصة»، إنه طالب في آخر سنة بكلية إدارة أعمال بجامعة حلوان ويقدم محتوى عبر «يوتيوب» في أوقات فراغه، وكان الدافع له هو إعجابه بفكرة صنع الفيديوهات وخطواتها اللازمة إذ يعتبر المونتاج فنا، لافتًا إلى أنه بدأ المجال منذ المدرسة وازداد الشغف وحبه للعمل منذ سن الـ18، وفوجئ عندما أتت له الفرصة ليتدرب كمونتير ويقدم يد المساعدة بالمسلسل أيضًا.
وأضاف خلال لقاء ببرنامج «مصر تستطيع»، المذاع على قناة «دي إم سي»، ويقدمه الإعلامي أحمد فايق، أنه يرى المستقبل مختلفا خاصة بوجود الذكاء الاصطناعي لافتًا إلى أن أكثر ما يشعره بالسعادة هو اهتمامه بالآخرين ومساعدتهم: «بحس إني مضايق لما بقصر مع حد بحبه».
وتابع أن أكثر ما يحزنه هو التفكير بالماضي والخوف من المستقبل وتحديد أهدافه وطريقة وصوله لها وعدم تضييع الوقت، مواصلًا أن حالة التوحد الخاصة به اكتشفها عن طريق جمعية خاصة وكانت نسبة بسيطة ومختلفة عن الكل.
حالات التوحد وطرق التواصلواستكمل حديثه واصفًا حالة التوحد، قائلًا: «درجات التوحد تختلف من شخص لآخر وتأثيره مختلف، وتتنوع أساليب التواصل للمصابين به بين الكلام والإشارات وغيرها لصعوبة تواصلهم مع الآخرين، ولهم طرق معينة بأداء المهام إلى جانب وجود ضعف اجتماعي وصعوبة بالتواصل مع العالم الخارجي».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: برنامج مصر تستطيع مونتاج التوحد مسلسل حالة خاصة
إقرأ أيضاً:
جاني ينهي حياة والدته الطاعنة في السن بسبب خلاف مالي
ززقة20| علي التومي
عاشت ساكنة جماعة عين عتيق التابعة لعمالة الصخيرات ليلة امس الجمعة، على وقع صدمة كبيرة بعد وقوع جريمة قتل مأساوية راحت ام طاعنة في السن على يد ابنها البالغ من العمر 37 سنة، وذلك على خلفية نزاع نشب بينهما بسبب مطالبة الأخير بمبلغ مالي لاقتناء مواد مخدرة.
وبحسب مصادر محلية، فقد دخل الجاني في حالة هيجان عنيف بعد رفض والدته الاستجابة لطلبه، ليتحول الخلاف إلى جريمة بشعة ارتكبها داخل منزل الأسرة، مخلفًا حالة من الذهول والحزن العميق وسط الجيران.
واضافت المصادر، انه تم نقل جثمان الضحية إلى مستودع الأموات لإخضاعه للتشريح الطبي، فيما باشرت النيابة العامة تحقيقًا للكشف عن كافة ملابسات هذه الجريمة التي خلفت استياءً واسعًا في المنطقة.