عمرو أديب: الأزمة الاقتصادية الراهنة تحتاج إلى تغيير في السياسات
تاريخ النشر: 20th, January 2024 GMT
كتب- حسن مرسي:
قال الإعلامي عمرو أديب، إن الأزمة الاقتصادية الراهنة تحتاج إلى تغيير في السياسات، مضيفًا: :بلاش تغيير في الأفراد، غيروا السياسات البلد تحتاج صدق وواقعية.
وأضاف الإعلامي عمرو أديب، خلال برنامجه "الحكاية"، عبر فضائية "mbc مصر"، مساء الجمعة: "المواطن العادي مالهوش علاقة بوثيقة الدولة، ومشفتش حاجة للحكومة دي اقترحتها ومشيت، ولما يطلع مسؤول يقول لقينا منجم ذهب فيه آلاف الأطنان أنا كده اطمنت!، بطلوا تروجوا لحلول مش واقعية لازم يكون في حل ناجع".
وتابع: "التعويم عشان يحصل لازم الدولة يكون معاها دولارات عشان تقدر تلاعب السوق، إزاي عايز تحل الأزمة دون التضحية بأي شيء، إزاي عايز تحل أزمة بدون بيع أو تخارج أو تعويم؟".
وأكمل مقدم "الحكاية": الناس اللي بتتكلم عن حلول من خلال تحويلات المصريين في الخارج: "الدولار بضعف سعره الرسمي في البنك، انتوا مستكترين عليهم الفرق؟.. دول معيشين ملايين هنا"، مؤكدًا: الأزمة الاقتصادية لن تحل بدون جذب استثمارات من الخارج وزيادة الإنتاج وتقليل الواردات.
المصدر: مصراوي
كلمات دلالية: كأس الأمم الإفريقية حصاد 2023 أسعار الذهب الطقس مخالفات البناء سعر الدولار انقطاع الكهرباء فانتازي الحرب في السودان طوفان الأقصى سعر الفائدة رمضان 2024 مسلسلات رمضان 2024 عمرو أديب الحكاية الأزمة الاقتصادية تعويم الجنيه طوفان الأقصى المزيد
إقرأ أيضاً:
سعد الدين الهلالي لعمرو أديب: الشراكة في الأضحية فيها خلاف
أوضح الدكتور سعد الدين الهلالي ، أستاذ الفقه المقارن بجامعة الأزهر أن الفقهاء اختلفوا بشأن ذبح الاضاحى قبل العيد بهدف توزيع اللحمة على الموظفين أو الفقراء .
وأضاف الهلالى خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامى عمرو أديب فى برنامج الحكاية على mbc masr أن الشائع او الاضحية كلها ملك المضحى ليرد عمرو أديب عليه قائلا : ده احنا عايشين التلت والتلت يامولانا .
وتابع الهلالى قائلا : أن الاضحية تعتبر سنة وليس فرض طالما الانسان غير قادر .
وأكد الهلالى أن مسألة الشراكة فى الأضحية فيها خلاف حتى الان فلابد على المضحى أن يضحى بأمواله فقط دون شريك ولكن بعض الفقهاء قالوا يجوز .
أكدت الدكتورة إيمان أبو قُورة، عضو مركز الأزهر العالمي للفتوى الإلكترونية، أن الأضحية من أحب الأعمال إلى الله تعالى يوم النحر، مشيرة إلى أنها شعيرة عظيمة تُعظّم من شعائر الله، وتُدخل البهجة على النفوس، وتُعلّم الإنسان معاني البذل والتقرب لله عز وجل.
وأضافت عضو مركز الأزهر العالمي للفتوى الإلكترونية، خلال تصريحات تلفزيونية، اليوم الإثنين، أن النبي صلى الله عليه وسلم بيّن في الحديث الشريف أن "ما من عمل أحب إلى الله عز وجل في يوم النحر من إهراق الدم"، موضحة أن أداء شعيرة الأضحية في هذا اليوم المبارك يُعد من أعظم القربات والطاعات، خصوصًا في العشر الأوائل من ذي الحجة، التي أمرنا الله فيها بتعظيم شعائره، لقوله تعالى: "ذلك ومن يعظّم شعائر الله فإنها من تقوى القلوب".
وأشارت إلى أن الأضحية ليست مجرد نسك يُذبح، بل فيها توسعة على النفس والأهل والأبناء، وتُدخل السرور على الصغار الذين ينتظرون هذا اليوم بفرح، مؤكدة أن شعيرة الأضحية تعزز مفهوم العطاء والتضحية من أجل الله، لما فيها من بذل للمال والجهد ابتغاء مرضاة الله.