مراسل القاهرة الإخبارية: نتيجة أشعة صلاح كانت صادمة وجمهور كاب فيردي كان يتمنى مشاركته
تاريخ النشر: 20th, January 2024 GMT
قال أحمد فاروق مراسل قناة القاهرة الإخبارية، إن نتيجة الأشعة التي أجراها محمد صلاح عقب إصابته في مباراة المنتخب المصري أمام منتخب غانا كانت مفاجأة، لأنه بنسبة كبيرة كان سيخوض مباراة الرأس الأخضر في الجولة الثالثة من الدور الأول من كأس الأمم الأفريقية، لكن نتيجة الأشعة أثبتت عكس ذلك.
مدة غياب محمد صلاحوتابع أحمد فاروق مراسل قناة القاهرة الإخبارية، خلال مداخلة هاتفية خلال برنامج «كان 2023»، المذاع على فضائية القاهرة الإخبارية، أن نتيجة الأشعة أثبتت أن مدة غياب «صلاح» ستزيد عن المتوقع وبالتالي سيغيب عن مباراتين في حال تأهل منتخب مصر إلي دور الـ16 من بطولة كأس الأمم الأفريقية.
وتابع مراسل قناة القاهرة الإخبارية، أن معنويات معسكر منتخب مصر مازالت طيبة، وبدأ المنتخب استعداداته بتدريبات خفيفة واستشفائية للاعبين الذين لم يخوضوا مباراة غانا، والأمور تسير بشكل مبشر من أجل ضمان بطاقة المركز الثاني لأن منتخب «كاب فيردي» حسم صدارة المجموعة.
حالة عدم فرحة في منتخب كاب فيرديوأوضح أحمد فاروق، أن بعثة منتخب كاب فيردي عندما علموا بغياب محمد صلاح أصبح هناك حالة عدم فرحة لأنهم يريدون مشاركة «صلاح» في مباراة منتخب مصر، وتابع أن «محمد صلاح يتمتع بشعبية غير طبيعة في كاب فيردي، والجميع كان يتمنى مشاهدته في المباراة».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: منتخب مصر كاس الأمم الأفريقية محمد صلاح القاهرة الإخبارية القاهرة الإخباریة محمد صلاح کاب فیردی
إقرأ أيضاً:
القاهرة الإخبارية: آلاف الأطفال في غزة يواجهون برداً قارساً بعد غرق المخيمات
قال يوسف أبو كويك، مراسل القاهرة الإخبارية، إن الوضع الإنساني في غزة أصبح كارثياً بسبب غرق العديد من المخيمات بفعل الأمطار والسيول.
وأضاف أن هذه الأسر التي فقدت منازلها وخيامها تعيش حالياً في ظروف قاسية، حيث لا تتوفر لهم الفراشات أو الأغطية أو الوسائد، وأن بعضهم يحاول البقاء في خيام نجت قليلاً من الغرق لكنها لا توفر التدفئة اللازمة.
وأشار أبو كويك ، خلال رسالة له على الهواء ، إلى أن هذه الخيام لا تعد مأوى آمناً ولا توفر أدنى احتياجات الإنسان، مؤكداً أن استمرار الحصار والإغلاق الإسرائيلي يزيد من تفاقم الأزمة، لافتاً إلى أن درجات الحرارة ستنخفض أكثر خلال ما يسمى محلياً بـ"فترة الأربعينية"، والتي تبدأ في نهاية ديسمبر وتستمر حتى نهاية يناير، حيث قد تنخفض الليالي إلى أقل من 10 درجات مئوية، ما يجعل حياة الأطفال الذين يعيشون في المخيمات صعبة للغاية.
وأوضح المراسل أن الأطفال حديثي الولادة يعانون أيضاً من نقص وسائل التدفئة، مشيراً إلى مشهد مأساوي لطفلة تمشي في مستنقع من المياه بعد أن ابتلت خيمتها، وهي صورة مصغرة لما يحدث في مخيمات دير البلح وخان يونس وشمال القطاع، حيث غرقت جميع الخيام وتم نقل الأهالي إلى أماكن مجهولة حفاظاً على حياتهم.
وأكد أبو كويك أن الوضع الإنساني في غزة يتطلب تدخلاً عاجلاً لتوفير المأوى والتدفئة والمواد الأساسية للأطفال والعائلات، محذراً من تكرار هذه المأساة مع استمرار الظروف المناخية القاسية ونقص المساعدات.
اقرأ المزيد..
من عالم العقارات إلى الدبلوماسية الفظة.. كيف انعكست النزعة الفوقية في هفوات خطاب توم براك؟