20 كانون الثاني 1996 – انتخاب رئيس منظمة التحرير الفلسطينية ياسر عرفات رئيساً للسلطة الوطنية الفلسطينية
تاريخ النشر: 20th, January 2024 GMT
دمشق-سانا
1872 – قوات الاحتلال الفرنسي في الجزائر تعتقل المجاهد أحمد بومرزاق بعد قيادته ثورة ضدها، وتحكم عليه بالإعدام.
1941 – بداية الاحتلال الإيطالي لإريتريا.
1944 – الطيران الحربي الملكي البريطاني يلقي 2300 طن من القنابل على برلين أثناء الحرب العالمية الثانية.
1945 – إعادة تنصيب الرئيس الأمريكي فرانكلين روزفلت رئيساً لفترة رئاسية رابعة.
1953 – دوايت أيزنهاور يتولى رئاسة الولايات المتحدة.
1961 – جون كينيدي يتولى رئاسة الولايات المتحدة.
1970 – زلزال في هوكايدو باليابان بقوة 6.4 على مقياس ريختر خلف عدداً من القتلى والإصابات، وأضراراً في الممتلكات.
1977 – جيمي كارتر يتولى رئاسة الولايات المتحدة.
1989 – جورج بوش الأب يتولى رئاسة الولايات المتحدة.
1996 – انتخاب رئيس منظمة التحرير الفلسطينية ياسر عرفات رئيساً للسلطة الوطنية الفلسطينية.
2001- جورج دبليو بوش يتولى رئاسة الولايات المتحدة.
2009 – باراك أوباما يتولى رئاسة الولايات المتحدة ليكون أول أمريكي من أصول أفريقية يتولى هذا المنصب.
المصدر: الوكالة العربية السورية للأنباء
إقرأ أيضاً:
“الأحرار الفلسطينية” تدين تقرير “العفو الدولية” المتبني للرواية الصهيونية
الثورة نت /..
أدانت حركة الأحرار الفلسطينية واستنكرت، اليوم الخميس، التقرير الغير مسؤول والغير نزيه الصادر عن منظمة العفو الدولية، الذي يتبنى الرواية الصهيونية، ويتهم المقاومة الفلسطينية، بارتكاب جرائم ضد فرقة غزة العسكرية الصهيونية في السابع من أكتوبر 2023.
واعتبرت الحركة، في تصريح صحفي، تقرير منظمة العفو الدولية “مخرج وطوق نجاة يقدم على طبق من ذهب للعدو الصهيوني وقادته، للإفلات من جرائم الحرب والإبادة الجماعية التي ارتكبها في قطاع غزة، والمنظورة الآن أمام المحاكم الدولية”.
وقالت: “إن مثل هذا التقرير الصادر عن منظمة توصف بالاستقلالية والحيادية والدفاع عن حقوق الإنسان، يجعلنا في حالة من الشك إزاء عمل وولاء تلك المؤسسات والمنظمات الدولية، ومدى تأثير الصهيونية العالمية على أدائها وموضوعيتها وأشخاصها”.
وأضافت: “إن المساواة بين العمل التحرري المكفول دولياً، وبين ما ارتكبه الاحتلال الصهيوني وقادته الفاشيين، من إبادة جماعية، وتطهير عرقي، وإفراط استخدام القوة ضد المدنيين من النساء والأطفال والكهول، وتدمير للبنية التحتية، وكل مقومات الحياة، هو انحياز واضح وتبني مكشوف للرواية الصهيونية”.
وطالبت حركة الأحرار الفلسطينية، منظمة العفو الدولية، بعدم السقوط بوحل اللامصداقية، والتبعية الصهيونية، والتراجع عن هذا التقرير المجحف، وإصدار تقارير واقعية من قلب الجرائم المرتكبة في قطاع غزة والضفة الغربية، والتي ارتقت جميعها لجرائم حرب، وجرائم ضد الإنسانية، وإبادة جماعية وعدوان، وليس من مكتب الفاشي مجرم الحرب المطلوب لمحكمة الجنايات الدولية، نتنياهو.