"القسام" تعرض مشاهد من استهدافها لآليات الجيش الإسرائيلي المتوغلة شمالي قطاع غزة (فيديو)
تاريخ النشر: 20th, January 2024 GMT
عرضت كتائب "القسام"، الجناح العسكري لحركة "حماس"، مشاهد من استهدافها لآليات الجيش الإسرائيلي المتوغلة داخل موقع الجعبري شرقي جباليا بشمال قطاع غزة.
ونشر الإعلام الحربي في كتائب "القسام"، مقطع فيديو يظهر "مشاهد من استهداف آليات العدو المتوغلة داخل موقع الجعبري شرقي جباليا بشمال قطاع غزة".
واليوم السبت، أعلنت "القسام" أن "مجاهديها يخوضون معارك ضارية من مسافة صفر مع قوات العدو المتوغلة شرقي جباليا بشمال قطاع غزة".
وعادت وأكدت أنها "دكت تحشدات العدو المتوغلة شمال وجنوب مدينة خان يونس بقذائف الهاون".
وأعلن الجيش الإسرائيلي أمس الجمعة، مقتل رقيب بصفوفه في قطاع غزة لتصل حصيلة قتلاه إلى 530، والجرحى إلى 2630 منذ الـ7 من أكتوبر.
هذا وأفادت قناة "كان 11" العبرية بأنه بعد نحو ثلاثة أشهر من الحرب في قطاع غزة، "الجيش الإسرائيلي يستعد للتواجد هذا العام في محور وادي غزة الذي يقطع القطاع من الشرق إلى الغرب".
إقرأ المزيدويستمر القصف الإسرائيلي على قطاع غزة والاشتباكات بين الجيش الإسرائيلي و"حماس" لليوم السادس بعد المئة، في ظل كارثة إنسانية وصحية في القطاع.
المصدر: RT
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: أسلحة ومعدات عسكرية الجيش الإسرائيلي الحرب على غزة القضية الفلسطينية تويتر حركة حماس طوفان الأقصى غوغل Google فيسبوك facebook قطاع غزة كتائب القسام الجیش الإسرائیلی قطاع غزة
إقرأ أيضاً:
3 شهداء فلسطينيين في قصف العدو الإسرائيلي على خان يونس
الثورة نت/..
استشهد ثلاثة مواطنين فلسطينيين، وأصيب آخرون، صباح اليوم الجمعة، في قصف طائرات العدو الإسرائيلي الحربية مدينة خان يونس، جنوب قطاع غزة.
وأفادت وكالة “وفا” الفلسطينية نقلا عن مصادر طبية فلسطينية، باستشهاد مواطنين، وإصابة آخرين، في قصف طائرة مسيرة تابعة للعدو الإسرائيلي نقطة شحن هواتف بين خيام النازحين غرب خان يونس.
وأضافت المصادر ذاتها، أن طواقم الإنقاذ انتشلت شهيدا، جراء قصف بلدة عبسان الكبيرة، شرق خان يونس.
ويشهد شرق حي التفاح ومخيم جباليا شمال القطاع غارات جوية إسرائيلية متواصلة.
ومنذ السابع من أكتوبر 2023، بدأت قوات العدو الإسرائيلي عدوانا على قطاع غزة أسفر عن استشهاد 54,677 مواطنا فلسطينيا، أغلبيتهم من الأطفال والنساء، وإصابة 125,530 آخرين، في حصيلة غير نهائية، إذ لا يزال عدد من الضحايا تحت الركام وفي الطرقات، ولا تستطيع طواقم الإسعاف والإنقاذ الوصول إليهم.