21 يناير، 2024

بغداد/المسلة الحدث:

عضو مجلس النواب العراقي علي تركي خلال حوار متلفز:

– خطر “البعث” من المخاطر المسكوت عنها من القوى السياسية
– هناك من يتقبل “البعث” في الساحة العراقية حتى الان
– الغاء “المساءلة والعدالة” كان احد مطالب المكون السني عند تشكيل الحكومة
– حزب “البعث”   موجود حاليا
– هناك هيكلية لــ حزب “البعث” المقبور وقيادة قطرية ومخاطبات رسمية
– حزب “البعث”   متغلغل في مفاصل الأجهزة الأمنية
– هناك هيكلية تنظيمية كاملة لحزب “البعث”   من البصرة حتى زاخو
– تم القاء القبض على مسؤول تنظيمات البعث في البصرة
– هناك 6 فروع لحزب البعث في البصرة يراسها “امين سر” ومقسمة على كل الاقضية
– تم القبض على مسؤولي تنظيمات البعث المقبور في بابل والناصرية والبصرة مؤخرا
– ذي قار هي اكثر المحافظات التي تاوي تنظيمات البعث المقبور
– ذي قار تحوي على 5000 بعثي ما بين “نصير” وعضو فرقة”
– امين سر قيادة “قطر العراق” عصام الصفار متواجد في أربيل حاليا
– حكومة أربيل تاوي وتحتضن امير سر قيادة “قطر العراق” عصام الصفار
– الإقليم يرفض القاء القبض على البعثيين
– مسؤول تنظيمات البعث المقبور في بابل حكم عاما واحدا بالسجن لأسباب مجهولة
– مسؤول تنظيمات البعث في بابل “سالم الجبوري” من أهالي أبو غرك وحكم عليه بالسجن عام واحد فقط
– نفس “البعث” المقبور ما زال متواجدا لدى الكثير حاليا
– البعث المقبور يشترك بجميع التظاهرات في محاولة لتأزيم الأوضاع
– البعث المقبور يدعم فكرة التدخل العسكري الخارجي بنسبة 100 %
– البعث المقبور يدفع باتجاه التظاهرات واسقاط “النظام السياسي”
– تظاهرات 2012 و2013 كانت باتفاق ودفع “بعثي” واضح
– الحاضنة التي جاءت بشعلان الكريم “بعثية”
– سأقدم افادتي امام النزاهة للحديث عن فضيحة بيع الأصوات

مدير المركز العربي للدراسات الإيرانية محمد صالح صدقيان خلال حوار متلفز:

– الكيان الصهيوني رفع سقف المواجهة مع الجمهورية الإسلامية ومحور المقاومة
– حكومة الاحتلال لم تستطع تحقيق أهدافها الاستراتيجية التي من بينها تحرير أسراها في قطاع غزة
– الاحتلال الصهيوني هزم لعدم تحقيق أهدافه الاستراتيجية في قطاع غزة
– جميع الأنظار متجهة صوب إيران في كيفية ردها على استهداف مستشاريها بسوريا
– الإيرانيون لا يتحدثون صراحة عن كيفية ردهم ومتى يكون ذلك
– إيران لديها الكثير من الخيارات بشأن كيفية ردها على الكيان الصهيوني
– استمرار العدوان الصهيوني في غزة ينعكس على الوضع الأمني في المنطقة برمتها

القيادي في حركة الصادقون مهند الشمري خلال حوار متلفز:

– المقاومة العراقية مستمرة باستهداف جميع مقرات الاحتلال الأميركي في العراق والمنطقة
– ضرورة قيام الحكومة العراقية بوضع جدولة انسحاب للقوات الأجنبية من البلاد
– الأيام المقبلة ستكون كفيلة بشأن مسألة انسحاب القوات الأميركية من العراق
– العراق لم يعد بحاجة إلى قوات أجنبية بعد 2014 سواء للتدريب أو الاستشارة
– نرفض تواجد أي جندي أجنبي وأميركي على أراضي العراق

الباحث والاكاديمي حيدر البرزنجي خلال حوار متلفز:

– نؤمن بمفاهيم المقاومة والدفاع عن حرمة العراق
– الصواريخ التركية والأميركية “ناعمة” ولا تخدش مشاعر الاخرين
– رواية “الحرس الثوري” مدعومة بالأدلة
– ارتباط العراق بإيران اكبر من البعد السياسي
– لم نرى من ايران والشهيد سليماني الا خيرا
– منصات الذل والمهانة صورت ايران كعدو للعراق
– ايران حاولت ابلاغ السوداني بالقصف لكنها لم تستطع التواصل معه بسبب السفر

المسلة – متابعة – وكالات

النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لا يعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى.

ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.

المصدر: المسلة

كلمات دلالية: خلال حوار متلفز

إقرأ أيضاً:

كهرباء العراق رهينة السياسة: الطاقة بين قبضة إيران وطموح أمريكا

2 يوليو، 2025

بغداد/المسلة: يتفاقم الوضع الكهربائي في العراق مع بدء موسم الصيف الحار، حيث تسبب تراجع إمدادات الغاز الإيراني في خسارة 4000 ميغاواط من الطاقة، مما أدى إلى إطفاء محطات توليد وانخفاض ساعات التغذية الكهربائية في محافظات مثل بغداد والفرات الأوسط.

وأرجع المتحدث باسم وزارة الكهرباء العراقية، أحمد موسى، هذا التراجع إلى تقليص إيران لصادراتها بنسبة 50%، مشيراً إلى تشكيل غرفة عمليات لإدارة الأزمة وتأمين زيت الغاز كوقود بديل.

و تتجذر الأزمة الكهربائية في العراق في التوترات السياسية بين إيران والولايات المتحدة، حيث تعتمد بغداد بشكل كبير على الغاز الإيراني لتشغيل محطاتها الكهربائية.

وتسعى واشنطن، من خلال إلغاء إعفاءات استيراد الغاز في مارس 2025، إلى الحد من النفوذ الإيراني في العراق عبر الضغط الاقتصادي، مما يفاقم أزمة الطاقة.

وتواجه إيران، بدورها، تحديات في تلبية الطلب العراقي بسبب العقوبات الأمريكية التي تعيق صادراتها.

ويبرز هذا الصراع كجزء من استراتيجية أمريكية أوسع لتقليص الاعتماد العراقي على إيران، دافعة بغداد نحو تنويع مصادر الطاقة عبر مشاريع مع دول الخليج.

ويبقى العراق محاصراً بين ضغوط واشنطن واعتماده على طهران، مما يعقد حل الأزمة.

وأكدت الوزارة حرصها على استقرار المنظومة الكهربائية، رغم الاعتماد الحتمي على الغاز المستورد لتشغيل المحطات في ظل ارتفاع درجات الحرارة.

ووقع العراق عقودا مع شركتي “توتال إنرجي” الفرنسية وشركة بريطانية لتطوير حقول الغاز الوطني، مع توقعات بضخ كميات كبيرة بحلول 2027، لكن هذه المشاريع قد تستغرق عقوداً للوصول إلى مرحلة التصدير.

ويبرز في هذا السياق سعي العراق لتقليل اعتماده على إيران من خلال مشاريع ربط كهربائي مع دول الخليج، مثل السعودية، واستيراد الغاز المسال عبر منصات بحرية في خور الزبير.

وأعلن رئيس الوزراء محمد شياع السوداني عن خطط لنقل الغاز الخليجي كبديل، فيما تستمر المحادثات مع إيران لتأمين إمدادات مؤقتة عبر مقايضة النفط بالغاز.

 

المسلة – متابعة – وكالات

النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.

About Post Author moh moh

See author's posts

مقالات مشابهة

  • السوداني: إسرائيل إنتهكت سيادة العراق
  • خرمشهر تتقدم على صمت الخليج: خط بحري يغيّر موازين الملاحة جنوب العراق
  • كهرباء العراق رهينة السياسة: الطاقة بين قبضة إيران وطموح أمريكا
  • مؤشرات على تصاعد مقلق لحالات الانتحار في العراق.. شاب يُنهي حياته بكركوك
  • هل هناك تهديد إشعاعي للعراق جراء قصف منشآت إيران النووية؟.. مسؤول عراقي يحسم الجدل
  • العراق في صدارة مهدري المياه
  • العراق يشتعل فوق 53 مئوية.. والقانون لا يرى الشمس
  • بغداد في قلب العاصفة: اقتصاد تحت الضغط وأجواء مستباحة
  • امانة بغداد توضح الملابسات الحقيقية بشأن مول العراق
  • انخفاض إمدادات إيران: ظلام يهدد صيف العراق المقبل