غرفة السياحة: ارتفاع متوسط إنفاق السائح العربي في مصر إلى 300 دولار يوميا
تاريخ النشر: 21st, January 2024 GMT
قال محمد ثروت رئيس لجنة السياحة العربية بغرفة شركات السياحة التابعة للاتحاد المصري للغرف السياحية إنَّ متوسط إنفاق السائح العربي خلال زيارته لمصر حاليا ارتفع إلى نحو 300 دولار في اليوم، وذلك بزيادة 50 دولارًا عن إنفاقه اليومي عام 2023، لافتًا إلى أنَّ معدل إنفاق السائح العربي الحالي يعتبر من أعلى معدلات إنفاق السياح الوافدين للمقصد السياحي المصري.
وأضاف «ثروت» لـ«الوطن» أن متوسط إقامة السائح العربي بمصر حاليا تبلغ أسبوعا، موضحًا أنَّ الحركة السياحية الوافدة لمصر من الدول العربية ولاسيما الخليجية منها خلال شهر يناير الجاري جيدة للغاية، موضحًا أنَّ تلك النسب ستستمر حتى نهاية الشهر الجاري ثم ستنخفض خلال شهر فبراير المقبل على أن تعاود الارتفاع مجددًا خلال شهر رمضان المبارك.
زيادة من 25 إلى 30% في أعداد السياح العرب خلال 2024وأشار رئيس لجنة السياحة العربية بغرفة شركات السياحة إلى أنَّ القطاع السياحي يستهدف ارتفاع الحركة السياحية الوافدة لمصر من الدول العربية خلال العام الجاري بنحو 25 إلى 30% بالمقارنة بالعام الماضي، مشيرًا إلى أنَّ مصر تعتبر من أكثر الدول التي يرغب السياح العرب في القدوم إليها.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: السياحة العربية غرفة السياحة السياحة شركات السياحة السائح العربی
إقرأ أيضاً:
غرفة تجارة دمشق: رفع العقوبات يعيد للقطاع الخاص السوري دوره في بناء الاقتصاد ويعزز التعاون العربي والدولي
دمشق-سانا
رحّبت غرفة تجارة دمشق، بقرار الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، رفع العقوبات الاقتصادية المفروضة على سوريا، لما له من أهمية في مسار دعم الاقتصاد الوطني، وإعادة اندماج سوريا في الاقتصاد الإقليمي والدولي.
وأعربت الغرفة في بيان نشرته اليوم، على صفحتها على الفيسبوك عن بالغ شكرها وتقديرها، لكل من ساهم وسعى بصدق ومسؤولية، في الوصول إلى هذا القرار التاريخي، مشيرة إلى الجهود العربية والإقليمية والدولية في تحقيق ذلك.
وأكدت الغرفة في بيانها أن هذا القرار يمثل بداية مرحلة جديدة، تتيح للقطاع الخاص السوري أن يستعيد دوره الحيوي في بناء الاقتصاد، وتعزز من فرص التعاون العربي والدولي في مجالات الاستثمار والتجارة، مشددة على التزامها التام بدعم هذه التوجهات والانخراط الإيجابي فيها.
ودعت الغرفة رجال الأعمال والشركاء في الداخل والخارج، إلى اغتنام هذه الفرصة لتعزيز التعاون الاقتصادي، وبناء مستقبل مزدهر، يستند إلى العمل المشترك، والانفتاح الإقليمي والدولي.
تابعوا أخبار سانا على