محمد الحاج يتصدر السوشيال ميديا بفيديوهات الترحال والسفر
تاريخ النشر: 21st, January 2024 GMT
حقق صانع المحتوى محمد الحاج بـ"ميدو"، نجاحًا كبيرًا على مواقع التواصل الاجتماعي، من خلال نشر الفيديوهات التي تركز على السفر وأسلوب الحياة، والتي حققت ملايين المشاهدات، مؤكدا أن هذه الفيديوهات تعتبر شائعة ومثيرة للاهتمام بين الجمهور.
يمتلك محمد الحاج، قاعدة جماهيرية كبيرة، خاصة لدى محبي السفر والترحال، الذين يستمتعون بمحتواه ويجدون النصائح التي يوجهها قيمة، مرجعا نجاح هذه الفيديوهات إلى وجود محتوى جذاب ومميز يجذب الجمهور.
وأكد صانع المحتوى، على ضرورة وجود أسلوب توصيل فريد للمحتوى أو المعلومة وشخصية جذابة، فضلا عن استراتيجيات التسويق والترويج الجيدة التي تلعب أيضا دورًا في زيادة الوعي بالمحتوى وجذب مشاهدين جدد.
واختتم صانع المحتوى محمد الحاج، تصريحه، بتوجيه نصيحة للبلوجرز المهتمين بالسفر والترحال، قائلا: "من المهم أن تستمر في تقديم محتوى عالي الجودة ومفيد للمتابعين.. حاول تحليل استجابة الجمهور لمحتواك وتفاعلاتهم، ووضع خطة لتحسين المحتوى وتلبية احتياجاتهم. كما يمكنك استكشاف طرق جديدة للتواصل مع الجمهور وتشجيعهم على المشاركة والمشاركة فيما تقدمه".
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: محمد الحاج
إقرأ أيضاً:
حظر السوشيال ميديا على الأطفال رد فعل مبالغ أم تربية ذكية.. إليك كيفية حمايتهم؟
خلال ساعات تطبق أستراليا رسمياً حظر السوشيال ميديا على الأطفال دون 16 عاماً إلا أن تلك القرار أثار الكثير من الجدل فهل هو رد فعل مبالغ فيه، أم تربية ذكية؟ فتُعدّ وسائل التواصل الاجتماعي وسيلةً ممتعةً وسهلةً للمراهقين للتواصل مع أصدقائهم. وبينما تشترط معظم المنصات أن يكون عمر المستخدمين ١٣ عامًا أو أكثر لإنشاء حساب، فمن الشائع أن يرغب الأطفال في استخدام وسائل التواصل الاجتماعي في سنٍّ مبكرة.
فيعد من المهم وفقا لموقغ "mayoclinichealthsystem" تعليم الأطفال أنه على الرغم من أن وسائل التواصل الاجتماعي قد تكون ممتعة، إلا أن هناك مخاطر محتملة وهي كالتالي:
عرضة للتنمريجعل استخدام وسائل التواصل الاجتماعي الأطفال والمراهقين عرضة للتنمر الإلكتروني ويوفر الفرصة للتنمر على الآخرين عبر الإنترنت.
على الجانب الاخر تتمتع الهواتف الذكية بقدرة تحديد الموقع الجغرافي، لذا ما لم يتم إعداد إعدادات الخصوصية بشكل صحيح، يمكن للمستخدمين الآخرين رؤية موقع طفلك عندما يستخدمون تطبيقات الوسائط الاجتماعية.
من السهل على الأطفال الوصول إلى محتوى غير مناسب ومتابعة مستخدمين لا يعرفونهم أو متابعتهم.
قد يكون هناك إغراء لإرسال نصوص أو صور أو مقاطع فيديو صريحة.
وفي السنوات الأخيرة، أظهرت الأبحاث أن الاستخدام المستمر لوسائل التواصل الاجتماعي يمكن أن يؤثر سلبًا على الصحة العقلية للشباب .
تذكر أن ما يحدث على الإنترنت يبقى على الإنترنت.
كيف يمكنك مساعدة أطفالك على البقاء آمنين على وسائل التواصل الاجتماعي؟
تعد الخطوة الأولى هي بدء محادثة حول سلامة الإنترنت وتفاعلات طفلك على الإنترنت ويعد من المفيد التعرف على المنصات التي يستخدمها طفلك وإنشاء حساب خاص بك اطلبي من طفلك أن يُطلعك على ملفه الشخصي ويراجع قائمة أصدقائه على كل منصة وتحدثي عن أهمية اختيار الأصدقاء أو متابعتهم بعناية على الإنترنت.
بعد ذلك، ضعي قواعد و اجعلي من عدم استخدام كلمات مرور سرية قاعدة. واطلبي من طفلك كتابة اسم المستخدم وكلمة المرور في ظرف لا يمكنك الوصول إليه إلا في حالة الخوف على سلامته.
تطبيق رقابة أبويةفكّر في استخدام تطبيق رقابة أبوية. الهواتف الذكية مزودة بميزات أمان، والعديد من تطبيقات الرقابة الأبوية متاحة للتنزيل. إذا قررت مراقبة استخدام طفلك لوسائل التواصل الاجتماعي بهذه الطريقة، فعليك أن تكون صريحًا وصادقًا معه بشأن استخدامك لأدوات الرقابة الأبوية.
نصائح لوقت الشاشةأصبحت الهواتف الذكية وأجهزة الكمبيوتر وأجهزة الكمبيوتر المحمولة جزءًا من الحياة اليومية للأطفال في المنزل والمدرسة.
ضع في اعتبارك هذه النصائح للسماح لأطفالك بالاتصال والتعاون على الأجهزة التي تخضع للشاشة بطريقة آمنة:
-حدد وقت الشاشة للأغراض الترفيهية بساعتين في اليوم.
-قم بإغلاق أو التوقف عن استخدام الأجهزة التي تحتوي على شاشات قبل ساعة على الأقل من موعد النوم.
-فكر في تنفيذ قاعدة عدم استخدام الشاشات في غرفة النوم لتشجيع عادات النوم الجيدة .
-إن معرفة المخاطر واتباع هذه النصائح سيساعد أطفالك على الاستمتاع والبقاء آمنين أثناء استخدام وسائل التواصل الاجتماعي.