"صوت السعودية" الأكثر تأثيراً في الشرق الأوسط
تاريخ النشر: 22nd, January 2024 GMT
فازت مسابقة "صوت السعودية" بالجائزة الذهبية للحملات الأكثر تأثيراً في الشرق الأوسط ضمن جوائز إيفي مينا (MENA Effie Awards 2023)، بالتعاون مع وكالات الإعلان بالمملكة.
وجاء فوز مسابقة "صوت السعودية" بعد الأصداء الجماهيرية الواسعة التي حققتها منذ إطلاقها، وسط مشاركة آلاف المواهب الموسيقية، ومتابعة ملايين المستخدمين.
وأثبتت الجائزة تفوُّقَ المملكة الإبداعي على مجموعةٍ من العلامات التجارية العالمية المشارِكة في هذا المهرجان العالمي، الذي يُعدُّ واحداً من أضخم الأحداث السنوية التي تتنافس فيها الوكالات الإعلانية، والجهات التسويقية، ويحتفي بالأفكار التسويقية المميزة، والأفراد الذين يقدمون أفكاراً مبتكَرة من جميع أنحاء العالم.
وأطلقت هيئة الموسيقى المسابقة بالتعاون مع منصة أنغامي، وبالاعتماد على وكالة (XELEMENT) السعودية كونها شريكاً إبداعياً، لاكتشاف المواهب السعودية وتنميتها، وتسليط الضوء على الإمكانات الموسيقية في المملكة، وتمكين الراغبين في دخول المجال الموسيقي من الحصول على شهاداتِ ممارسة معتمدة.
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: هيئة الموسيقى
إقرأ أيضاً:
هند الضاوي: ترامب يعتبر جماعة الإخوان أحد أدوات الحزب الديمقراطي في الشرق الأوسط
قالت الإعلامية هند الضاوي إن المواقف الدولية تجاه جماعة الإخوان تشهد تغيرًا واضحًا، مؤكدة أن الولايات المتحدة في عهد ترامب وعددًا من الدول الأوروبية بدأوا في ملاحقة الجماعة وتجفيف منابعها، باعتبارها جماعة إرهابية تمتلك شبكات ممتدة داخل أوروبا وخارجها، وسبق أن تورطت في عمليات إرهابية داخل القارة.
أدوات الحزب الديمقراطيوأضافت هند الضاوي، خلال تقديم برنامج "حديث القاهرة"، المذاع على قناة القاهرة والناس، أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب يعتبر جماعة الإخوان أحد أدوات الحزب الديمقراطي في الشرق الأوسط، مشيرة إلى أنه يسعى إلى إضعاف أذرع الجماعة المرتبطة بحركة حماس لمنع أي عمليات مشابهة لهجوم 7 أكتوبر.
وأشارت هند الضاوي إلى أن جماعة الإخوان كان لها دور بارز في أحداث 2011 ضمن ما وصفته بـ"الأجندة الغربية"، باعتبارها البديل الذي جرى تجهيزه لسنوات للدول التي مرّ فيها مشروع "الفوضى الخلاقة".
صراع مع الدول المركزية القويةوأضافت هند الضاوي، أن الغرب كان يدرك أن الجماعة ستدخل في صراع مع الدول المركزية القوية في المنطقة إلى أن تحين لحظة إعادة تشكيل الشرق الأوسط، وتفتيت بعض الدول العربية والإسلامية على أساس ديني ومذهبي، في مشهد يشبه ما حدث بعد سقوط الخلافة العثمانية.